Other books that might interest you

• 

  ملخص كتاب ماذا يريد العم سام

  نيدرا غلوفر تواب

  • 0
  • 0
  • 0

  مؤلف الكتاب هو Avram Noam Chomsky عالم اللغويات الأمريكي والناشط و السياسي المشهور، كتب تشومسكي أكثر من مئة كتاب بين اللغة والسياسة ووسائل الإعلام، ووصف بالشخصية الثقافية الأبرز حول العالم وفقًا لاستطلاع للرأي عام ألفين وخمسة.
  هو ابن أحد الباحثين اليهود، نشأ في بيئة محفزة فكريًّا، ودرس الفلسفة والمنطق واللغات في جامعة بنسلفانيا، حيث ولى اهتماما شديدًا بالفلسفة تحت وصاية معلمه نيلسون غودمان.
  يناقش الكتاب السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية، واستغلال نفوذها، ودورها في إخماد الثورات أو إشعالها وفقًا لمصالحها.
  يزيح Chomsky الستار ويكشف هشاشة القيم الديمقراطية التي تدعو إليها الولايات المتحدة، والوقوف أمام حقوق الإنسان إذا اقتضى الأمر لإنقاذ سياستها وسلطتها داخل الدول، وسعيها الدائم لتوسيع ما يسمى بـ"المجال العظيم".

  Show book

• 

  ملخص كتاب لماذا ننام؟ - اكتشف...

  ألفة عبده

  • 0
  • 0
  • 0

  يناقش هذا الكتاب أهمية النوم في حياة الإنسان، إذ إنه يساعد على تعزيز قدرته على ما التعلم واتخاذ القرارات، كما يسهم في تقوية النظام المناعي. ويشرح الكتاب أيضا كيفية توظيف قوة النوم من أجل تغيير حياة البشر للأفضل

  Show book

• 

  علم التاريخ

  د. هرنشو

  • 0
  • 0
  • 0

  مؤلف هذا الكتاب هو الأُستاذ هَرْنشو، الذي شغل العديد من المناصب العلمية منها أُستاذية التاريخ المتوسط بجامعة لندن من عام 1913 إِلى عام 1934، والذي له من التأليف ما يشهد له برسوخ القدم وطول الباع في علم التاريخ.
  وهذا الكتاب يقع في سبعة فصول تناول فيها الكلام على التاريخ من حيث هو علم، وعلى مقاصده، وطرائقه، وتاريخه من أقدم العصور، وفوائده، وعلاقته بغيره من العلوم ، والتاريخ عند العرب ، وأورد المؤلف في كتابه طائفة كبيرة من أعلام المؤرخين والفلاسفة والعُلماء والأُدباء ممن عسى أن تخفي مكانة بعضهم على الطلاب وأوساط القُراء .

  Show book

• 

  التربية القومية - طريق إلى إصلاح...

  محمد الصوياني

  • 0
  • 0
  • 0

  هذا الكتاب لم يقصد به أن يكون كتابا دراسيا في التربية، ولم يقصد به أن يكون شاملا لنظرياتها، أو أن يكون معرضا للآراء فيها ، ولكنه قصد أن يجعل من التربية شيئا مهما في حياة المجتمع، ولكي تكون كذلك يجب أن تكون شيئا مهما في حياة التلاميذ، وشيئا مهما في عقول المعلمين والقائمين على التعليم.
  التربية هي التي تستطيع أن ترفع من شأن المجتمع، وتحيل ركوده إلى حركة، وفوضاه إلى نظام، وقعوده إلى نهوض، وعقمه إلى انتاج.
  ولن تستطيع التربية أن تفعل شيئا من ذلك إلا إذا قصدت وحزمت أمرها وسارت قدما في التقدم والتحديث ، فليس هناك إصلاح حقيقي إلا إذا قام على أساس من تنشئه الأجيال المقبلة. إن الإصلاح في عقول النش، وبأيديهم وإرادتهم، وليس هناك طريق يؤدي إلى ذلك غير طريق التربية.

  Show book

• 

  فتح الأندلس

  محمد جميل

  • 0
  • 0
  • 0

  "فتح الأندلس" من أجلِّ الفتوحات الإسلامية التي فازَ المسلمون فيها فوزًا مُبينًا، وقد ضفر في هذا الموضوع المؤلف الحقيقة بالخيال بشكل درامي فني.
  يقول المؤلف: سعيت أن أكتُبَ روايةً أُظهر لقومي فيها دسائس الدُّخلاءِ على الأمم الذين يتردَّون بردائها، ويتخاطبون بلغتها، ويُخالطونها مخالطتها لبعضها، فيكونون كالسُّمِّ في الدَّسم، بُغيةً منهم في إسقاطها من أوجِ مجدها إلى حضيضِ ذُلِّهَا، شارحًا غير ذلك فضائل الأمَّة العربيَّة وأخلاقها الكاملة وعظيم تمسُّكها بالمكارم، ممَّا جعلها في حصنٍ حصينٍ من شرورِ الدُّخلاء ومكايد الأعداء..إن كثيرًا من كُتَّابِ العربِ الأقدمين والغربيين والأمريكانيين المُعاصرين اختطُّوا هذه الخُطَّة إِرشادًا لأممهم، فكتبوا القصص والحكايات، وألَّفوا الروايات ، وصارَ لها من التأثيرِ في النفوس والمنزلة في القلوب ما جعل النَّاس يختطفونها اختطافًا، ويطلبونَ تمثيلها المرَّة بعد المرَّة.

  Show book

• 

  الدعاية السياسية

  خالد إسماعيل

  • 0
  • 0
  • 0

  عندما وضع الكاتب العالمي "لندلي فريزر lendly Freezer"  هذا الكتاب راعى في منهجه أن يكون موضوعيًا حتى يفيد الصحفي والإذاعي وأستاذ الجامعة.
  والدعاية- كما هو معروف- ليست لونًا من ألوان النشاط الإنساني الذي استحدث في القرن العشرين، بل هي اتجاه عرفه الإنسان يوم أن اهتدى إلى تنظيم حياته وعلاقاته بالناس، فالدعاية هي فن التأثير على إحساسات الجماهير وعقولها، بحيث تتخذ مواقف معينة تجاه مشاكل معينة، أو هي- بعبارة أخرى- الوسيلة التي تصوغ تفكير الأفراد وسلوكهم سلباً وإيجاباً، ولذلك فلن نكون مبالغين إذا قلنا إن الدعاية هي التي تقرر مصير العالم واتجاهاته إلى حد كبير..
  ولم يعد خافياً مدى خطورة هذا اللون من الحروب على تفكير الناس واتجاهاتهم، بل إننا لا نعدو الصواب إذا قلنا إنه لم يعد ثمة سلاح أشد فتكاً بالجماهير من سلاح الدعاية، لأنه وسيلة التخاطب المباشر مع المشاعر والعقول ، على أن الدعاية سلاح ذو حدين، الأمر الذي يتطلب كثيراً من اليقظة عند القائمين على الدعاية. بسبب التقدم التكنولوجي وسهولة وسائل الاتصال والتواصل .

  Show book