Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
سلسلة الدحيحة - الأميرة ديانا - cover

سلسلة الدحيحة - الأميرة ديانا

إليزابيث روس هبل

Publisher: Kayan for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يقول المثل: فاقد الشيء لا يعطيه، ولكنه أحيانًا يعطيه بغزارة. ديانا افتقدت الحب في حياتِها فمنحته لكل مَن حولها. كانت كالشمس مصدرًا للضوء والدفء، فدار الرجال في فلكِها منجذبين إلى نورِها، ولكن مَن اقترب منها احترق بنارِها؛ فمن قتل ديانا؟ وكيف قُتِلت؟ كيف عاشت؟ وكيف أحبَّت؟ كيف انتصرت؟ وكيف هُزِمت؟ والأهم من كل ذلك، كيف استطاعت الفوز بحب الملايين في حياتها إلى درجة جعلتها من أشهر شخصيات العالم وأكثرهم شعبية رغم مرور أكثر من 25 عامًا على وفاتها؟
Available since: 04/03/2024.
Print length: 312 pages.

Other books that might interest you

  • أحاديث المازني - cover

    أحاديث المازني

    ماجد سليم وعزيزة يحيى

    • 0
    • 0
    • 0
    أترى يرضى كل امرئ عن نفسه.. أحسب أن الجواب نعم، وقد يتمنى ما أوتي سواء من جاه أو مال أو فصاحة أو غير ذلك، ولكنه لا يقبل أن يغير شخصيته، وأن يستبدل بها سواها. ولعل العادة هي السبب، فإن المرء يألف نفسه كما لا يألف شيئاً غيرها. والذين قرأوا «جبل الهموم» لأديسون الكاتب الإنجليزي المشهور - أم ترى القصة لغيره وأنا ناس - يذكرون أن الكاتب تصور أن الله أذن مرة للناس في إلقاء ما لا يرضون عنه من خلقهم، فراح كل واحد يلقي ما كره، فهذا يرمي أنفه، وذلك يقذف بأذنيه، وثالث يخلع ساقيه إلخ إلخ حتى عظم الجبل، ثم أمره الله أن يختار كل منهم بديلاً مما ألقي. ففعلوا، ولكنهم نظرواً بعد ذلك في مراياهم فسخطوا وتذمروا وتوسلوا إلى الله أن يسمح لهم بأن يستردوا ما ألقوا - ولا أعرف أصدق من هذا التصوير لرضى كل امرئ عن نفسه.
    Show book
  • في الأدب الجاهلي - cover

    في الأدب الجاهلي

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    قلت: إن القرآن أصدق مرآة للحياة الجاهلية، وهذه القضية غريبة حين تسمعها، ولكنها بديهية حين تفكر فيها قليلًا؛ فليس من اليسير أن نفهم أن الناس قد أعجبوا بالقرآن حين تُليت عليهم آياته، إلا أن تكون بينهم وبينه صلة، هي هذه الصلة التي توجد بين الأثر الفني البديع، وبين الذين يعجبون به حين يسمعونه أو ينظرون إليه. وليس من اليسير أن نفهم أن العرب قد قاوموا القرآن، وناهضوه وجادلوا النبي فيه، إلا أن يكونوا قد فهموه ووقفوا على أسراره ودقائقه. وليس من اليسير، بل ليس من الممكن أن نُصدق أن القرآن كان جديدًا كله على العرب؛ فلو كان كذلك لما فهموه ولا وعوه، ولا آمن به بعضهم ولا ناهضه وجادل فيه بعضهم الآخر. طه حسين
    Show book
  • فصول في الأدب والنقد - cover

    فصول في الأدب والنقد

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    الناقد آخر الأمر أديب بأدقِّ معاني الكلمة، والنقد آخر الأمر أدب بأصح معاني الكلمة أيضًا، وربما أتيحت للناقد مزايا لا تُتاح للأديب المنشئ، فالناقد مرآة لقرائه كالأديب، والقراء مرآة للناقد كما أنهم مرآة للأديب أيضًا، ولكن الناقد مرآة صافية واضحة جليَّة كأحسن ما يكون الصفاء والوضوح والجلاء، وهذه المرآة تعكس صورة الأديب نفسه كما تعكس صورة القارئ، وكما تعكس صورة الناقد؛ فالصفحة من النقد الخليق بهذا الاسم مجتمع من الصور لهذه النفسيات الثلاث، نفسية المنشئ المؤثِّر، ونفسية القارئ المتأثر، ونفسية الناقد الذي يقضي بينهما بالعدل، ويَزِنُ أمرهما بالقسطاس. طه حسين
    Show book
  • من يعرف جنيًا يتلبسني - cover

    من يعرف جنيًا يتلبسني

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    يـتضمن هـذا الكتاب 80 مقـالا يناقـش فيها المـؤلـف الاحـتمالات الـمختـلفة والجـوانب غـير المتوقعـة فـي ثمانين قـضيـة وظـاهرة يهـمـك معـرفـتها… ـ هـل صحيح مثلا أن نبيـنـا محمد كان رجـلا «أمـيـا» لا يقرأ ولا يكتب!؟ ـ ولمـاذا يصـدق الأذكياء بالخـرافات ويفضل عامة الناس إغـماض أعينهم عن «الحـقـيقـة»؟ ـ وهـل يوجد دليل علمي يثبت مركزية مكة المكرمة/ أو حتى صورة فضائية تؤكد توسطها لـقارات العالم؟ ـ وهـل الأحاديث الواردة في الحجر الأسود ترجح كونه ألماس فضائي أسود نادر يدعى Carbonados. ـ وهـل تخيلت شكل العالم اليـوم لولا وجـود أمريـكا؟.. أو شكلنا نحـن البشر بعـد خـمسمائة عـام من الآن؟ ـ ومـا هي احتمالات أن يكون رجـالا صالحين بطبعهم (كـبوذا وكونفشيوس وزاردشت) من الأنـبيـاء الذين لم يذكرهـم الله في كتابه الكريم؟ … هـذه مجرد نماذج لثمانين قضية يناقشها المؤلف بجراءة ويمنحك بخصوصها وجهات نظر مختلفة.. وحتى حين تختلف معه في بعضـها؛ سـتكسب في النهاية نعـمة التفكير بطريقة مختلفة تعتمد على كسـر المسلمات ـ وطرح عدة احتمالات ـ قبل تبني التفسير الأقرب للـدقة والمنطق!
    Show book
  • ستيج لارسون الذي لعب بالنار وذات وشم التنين - cover

    ستيج لارسون الذي لعب بالنار وذات...

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    هل سمعتم بالقصة التي ولدت بموت كاتبها؟ دائمًا ما تبدأ القصص بالعكس، تبدأ من الكاتب، فمهما حاول نسمع صوته يروي لنا قصته أكان على لسان راوٍ عليم، فنسمع صوت الكاتب في عقولنا غالبًا، أو أن يختار سرد أحداث حكايته على لسان شخصياته، لتكون تلك الشخوص أداته فيتحكم بها لنسمع صوته عبرها، فتكون هي لسانه الذي يخبرنا الحكاية ويعبر عن دواخله. ثم وبعد ان نقرأ له ونتعلق به نبدأ بتتبعه، نلاحق كل جديد له، أكان كتبًا أو مقالات أو مقابلات أو إرشادات للكتابة كما نهج الكثير من الكتاب اليوم. ننتظر منه المزيد، فكيف إن وعدنا بعشر أجزاء من كتاب عشقنا وأبطاله، سنكون على أهبة الاستعداد لقراءته جزء تلو جزء، ونتمنى ألا تنتهي القصة. هكذا جرت العادة؛ إلا في سلسلة روايات ميلينيوم أو بالأجزاء الثلاثة الأولى؛ حيث أن المؤلف "رب الرواية" قد مات قبل أن تخرج الشخصيات إلى العالم الحقيقي، كأب غادرنا وجنينه يتكون في رحم أمه، فكذلك كانت ميلينيوم تتشكل في رحم المطبعة آن ذاك، ومن حسن الحظ أن الجنين كان من ثلاثة أرواح، فكانت ميلينيوم بأجزاءها الثلاث. نال الكاتب قدرًا هائلًا من الشهرة بعد نشرها، فستيج لارسون هو الروائي الأول الذي قد يخطر ببال الكثيرين عندما نتساءل عن كاتب سويدي، وهو الآن بشهرة الفتاة ذات وشم التنين التي ابتكرها، والتي لابد أن الأغلبية يعرفونها أو على الأقل صدف أن شاهدوا صورها على أغلفة الكتب أو على الأقل ضمن إعلانات الأفلام المقتبسة عنها. تلك الفتاة الصغيرة المتشحة بالسواد ووشم التنين على ظهرها، فتشعر بضئالتها وضعفها فتحثك على حمايتها -أو العكس- على تجنبها.
    Show book
  • شرف المحاولة - معاركنا الصغيرة ضد الرقابة - cover

    شرف المحاولة - معاركنا الصغيرة...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لقد بلغتُ عامي الأربعين مؤخرًا، وأصبحتُ، رغمًا عنِّي، أنتسبُ إلى أولئك الذين ينظرون إلى الوراء أكثر مما ينظرون إلى الأمام. مع كثرة النَّظر إلى الخلف، صرتُ أنتبه إلى لُطخ الفراغ في ذاكرتنا الاجتماعية وأرشيفنا السِّياسي؛ إلى السَّرديات المبتورة والقصص المسطَّحة، وإلى تمظهرات التفكير الثنائي الكسول، حيث الاصطفافات بفجاجتها تدوسُ كل يوم على الوجهِ القديمِ لعجوز الحقيقة، وحيثُ النكوص إلى مناخٍ من البديهيات القاطعة، يقطع الطريق كل يومٍ أمام من يجرؤ أن يعرف. إنه عالمٌ من صنع الرِّقابة، التي تجاسرنا غالبًا على رفضِها من منطلق حقوقي أو سياسي، لكننا لم نقترب بما يكفي من أثرها الاجتماعي والأخلاقي، ولم نتحدث بما يكفي عن التشوُّهات التي تصيبُ مجتمعها الحاضن، وإلا فكيف أصبح أكثرنا يبصبصُ على العالم من عين الرَّقيب ويحتكم إلى منطقه؟. في مجتمعٍ تتجاوزُ فيه الرِّقابة وجودها الفيزيائي كجهازٍ إداري، لتشكِّل ثقافة مهيمنة وضاغطة في جميع التفاصيل، يصعب على المرء أن يتبنَّى موقفًا قائمًا على معطياتٍ واضحة ومسمَّاة، أن يختبر قناعاته أو يكتشفها، وبتعبير هنري ستيل كوماجور: «الرقابة تخلقُ مجتمعًا لا يستطيع أن يكون راشدًا»، وهذا ما صرنا إليه.. مجتمعًا من القُصَّر الأبديين؛ كائنات عالقة في «لمبوس» الطفولة المدنية، وقد صودر حقهم في التحوُّل إلى مواطنين مكتملي النمو، وحُكم عليهم بالعيش خارج قوانين التأثر والتأثير الحضاري، ومن ثمَّ خارج التاريخ.
    Show book