Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
شمس الليل - cover

شمس الليل

سكوت أدامز

Publisher: Selah Eltelmeez

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
Available since: 02/12/2025.
Print length: 129 pages.

Other books that might interest you

  • Random woman's memory - A short romantic story - cover

    Random woman's memory - A short...

    Mona Baibars

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story that tells about the memories of a woman who is shocked by love several times until she intends to take revenge, but her anger falls into the hands of her lover, but an unexpected paradox occurs.
    Show book
  • آخر الأيام الدافئة - cover

    آخر الأيام الدافئة

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    قِصَّةُ حُبٍّ عائِلِيَّةٌ، لَكِنَّها بِالأَساسِ قِصَّةُ عائِلَةٍ فَرَّقَها جِدارُ بِرلين. تَبحَثُ آنا ذاتُ التِّسعَةِ وعِشرين عامًا عَن جَدِّها الَّذي هَرَبَ إلى ألمانيا الشَّرقِيَّة عامَ 1961، واختَفَى بَعدَها مُباشَرَةً. تَجِدُ آنَّا في بَحثِها حُبَّها الحَقيقِيَّ قَبلَ أَنْ تَتَكَشَّفَ قِصَّةُ جَدِّها، وتَتَغَيَّرَ حَياتُها تَمامًا. كَيفَ أَثَّرَ جِدارُ بِرلين وانْهِيارُه عَلَى جِيلٍ بَأَكمَلِهِ اجتِماعِيًّا ونَفسِيًّا، وكَيفَ بَدَأَت تِلكَ التَّحَوُّلاتُ الثَّورَةَ الاجتِماعِيَّةَ في ألمانيا، هِيَ قِصَّةٌ بانورامِيَّةٌ لِتاريخِ أَلمانيا الاجتِماعِيِّ الحَديثِ مُنذُ الخَمسيناتِ إِلَى الآن، قِصَّةٌ عَن الحُبِّ والخِيانَةِ عَن الوَطَنِ والغُربَةِ وعَن سُؤالِ الحُرِّيَّةِ: هَلْ نَبقَى أَمْ نَرحَلُ؟ السِّياسَةُ لَها تَأثيرُها عَلَى الحَياةِ الخاصَّةِ لِلعائِلاتِ يُمكِنُ أَنْ تُدَمِّرَ الأُسرَةُ أَحيانًا. تَجعَلُ ريكاردا يونجه هَذا واضِحًا تَمامًا في رِوايَتِها.
    Show book
  • حطمت قلـــــبي - cover

    حطمت قلـــــبي

    بارتون غولد سميث

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية اجتماعيّة رومانسية، أتت من ضمن سلسلة روايات أحلام، من تأليف الكاتبة سارة مورغون، تسرد فيها قصة شانتال، وهي فتاة من طبقة متوسطة يتعلّق قلبها بمليونير أعزب. لا يقيم هذا المليونير وزنًا لعلاقاته بالجنس الآخر، بل إنّ أنجلوس لا يطيل مكوثه مع واحدة لمدة تتجاوز الأسبوعين، وهي لم تحاول لفت أنظاره في البداية، إنما تعرفت عليه في حفل راقٍ يجمع كبار شخصيّات البلد، استطاعت أن تتحايل كي تحضره، فدخلت دون أن يردَ اسمها على لائحة الضيوف. تقرّب منها أنجلوس فور أن لمحها، فقد أعجبته من حيث لم يعِ ذلك، ورقص معها التانغو، تلك الرقصة لم تكن كأيٍّ ممّا أدّاه أحدهما مع شخص آخر، فقد انسجمت الخطوات، وارتسمت على وقع واحد، وارتفعت الصدور في أنفاسٍ حارّة حتى اتحدت. حاول أن يتعرف إليها، لكنها لم تتمكن من أن تعطيه معلوماتٍ حقيقية عن نفسها، فقد خشيت أن ينبذها، بالأخصّ بعدما عرفت أنه مليونير، وله معجبات كثر، قد أكلتهنّ الغيرة حينما راقصها، ورحن يحُمنَ حولها يحاولن استدراجها، فأحست بموقفها الصعب، وأخذت تحاول التهرّب من الحفلة قبل أن ينكشف أمرها.. لكن ماذا تفعل؟ هل تترك قلبَها وراءَها وتختفي؟ هكذا ببساطة!
    Show book
  • قلوب لا تنبض - cover

    قلوب لا تنبض

    سكوت أدامز

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Show book
  • من أجلك - cover

    من أجلك

    سكوت أدامز

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Show book
  • لو لم تسافر - cover

    لو لم تسافر

    محمّد ساجد خان

    • 0
    • 0
    • 0
    شعرت "ليف" لأول مرة في حياتها أنها تكاد تنهار، فالتصقت بالحائط ترتجف من الخوف، فكرت للحظة أنَّ خيالها استقدمه بطريقة سحرية ، لكنَّ "رايان" كان حقيقة ، حقيقة واقعية. "أعتذر لمفاجأتك" كان الصوت نفسه بعمقه ورزانته ، فهي لم تنس نبرة واحدة من نبراته ، ذلك الصوت الذي فتح جراحا قديمة كانت تعتقد أنها شفيت. "حسنا يا ليف، لقد مضى وقت طويل على فراقنا" نظر رايان اليها بجرأته المعهودة ، وعلى الرغم من أن نظراته كانت تائهة ، إلا أن ليف كانت تشعر بها وكأنها تطوّق روحها، فبعد انهيار زواجها اختارت "ليف" اسلوباً مناسباً للعيش مع طفليها التوأمين ، وحيدة لا يعكر صفو حياتها شيء ، لكن ها هي النار اللاهبة تعود مع عودة رايان زوجها الغائب.اكتوت ليف بهذه النار في الماضي وهي لا ترغب في لمسها مرةً ثانيه، آخر ما تريده هو عودة الزوج الذي هجرها يكل قسوة ، لكن رايان كان قال لها : (ماهو لي يبقى لي). ثم هناك هذا الشيء في الداخل ، أشبه بجمره ضئيله ظلّت تتوهج دائما..
    Show book