Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
حطمت قلـــــبي - cover

حطمت قلـــــبي

بارتون غولد سميث

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

رواية اجتماعيّة رومانسية، أتت من ضمن سلسلة روايات أحلام، من تأليف الكاتبة سارة مورغون، تسرد فيها قصة شانتال، وهي فتاة من طبقة متوسطة يتعلّق قلبها بمليونير أعزب. لا يقيم هذا المليونير وزنًا لعلاقاته بالجنس الآخر، بل إنّ أنجلوس لا يطيل مكوثه مع واحدة لمدة تتجاوز الأسبوعين، وهي لم تحاول لفت أنظاره في البداية، إنما تعرفت عليه في حفل راقٍ يجمع كبار شخصيّات البلد، استطاعت أن تتحايل كي تحضره، فدخلت دون أن يردَ اسمها على لائحة الضيوف. تقرّب منها أنجلوس فور أن لمحها، فقد أعجبته من حيث لم يعِ ذلك، ورقص معها التانغو، تلك الرقصة لم تكن كأيٍّ ممّا أدّاه أحدهما مع شخص آخر، فقد انسجمت الخطوات، وارتسمت على وقع واحد، وارتفعت الصدور في أنفاسٍ حارّة حتى اتحدت. حاول أن يتعرف إليها، لكنها لم تتمكن من أن تعطيه معلوماتٍ حقيقية عن نفسها، فقد خشيت أن ينبذها، بالأخصّ بعدما عرفت أنه مليونير، وله معجبات كثر، قد أكلتهنّ الغيرة حينما راقصها، ورحن يحُمنَ حولها يحاولن استدراجها، فأحست بموقفها الصعب، وأخذت تحاول التهرّب من الحفلة قبل أن ينكشف أمرها.. لكن ماذا تفعل؟ هل تترك قلبَها وراءَها وتختفي؟ هكذا ببساطة!
Verfügbar seit: 01.01.2023.
Drucklänge: 145 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • أنثى العنكبوت - cover

    أنثى العنكبوت

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    تتناول الرواية قصة حياة البطلة "ريتا" التى تصارع الحياة من أجل إنقاذ نفسها من الوقوع فى براثن الشر، وهى تراه متجسدًا في شخصيات كثيرة أحاطتها، وهى تحاول أن تلف حول عنقها خيوطا تشبه خيوط أنثى العنكبوت السامة فتهرب من رؤيته فى بيتها وسط صراعات ممتدة بين الطفلة المتمردة الممثلة فى شخصها، وبين أمها "زهوة" التى تحاول دائما استعادتها من رحلتها الخطرة فى أجواء عملها بالصحافة، وعبر فصول الرواية تمارس البطلة التهكم من شخصية رئيس التحرير الذى يدعى الثورة وعلى الجانب الآخر يجهض حقوق شباب الصحفيين مما يشكل لها ولأصدقائها عالما ممذوجا بالخيبة الشخصية تمتزج مع الخيبة السياسية فى عهد مبارك، فتقوم الثورة وتتبخر أحلامها مع الثوار بتولى المجلس العسكرى حكم البلاد، وعبر فصول عديدة بالرواية تحاول البطلة القفز على كل الخيبات التى تواجهها والتى تختتمها بفقدان إبنها نتيجه الإجهاض لتغلق كل صفحات الماضى المؤلمة،وتعود إلى غرفتها التى تسميها غرفة الهجر لتحتضن كل ذكرياتها وتبدأ فى الكتابة لتحتمى بها كمصدر للآمان.
    Zum Buch
  • بدرية وأم حنان والجملة - cover

    بدرية وأم حنان والجملة

    محمد جميل, حصة مطر

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رعب/كوميديا تدور أحداثها حول بدرية وهي ربة منزل في العقد الخامس من عمرها، سيدة بسيطة تعيش حياة عادية في حي شعبي، عبر مكالمة هاتفية تُرغَم بدرية على الاستماع إلى أول جملة من كتاب يعجز كل من سمعوا أو قرأوا هذه الجملة عن استكماله.. الجملة تفتح على بدرية أبواب جحيم من نوع خاص.. جحيم تعجز عن تفسيره، ربما لأنها لا تدرك أنه كامن بداخلها منذ البداية. 
    تبدأ بدرية في سماع صوت غريب يسألها عن اسمها.. يسألها عن ماهيتها.. أحيانًا تظن أنه صوتها، أحيانًا تجيبه باسمها، وأحيان كثيرة تمسك لسانها عن الإجابة. تطاردها أصوات مخيفة، عين تتربص بها من ثقب الباب، يد تمسك بيدها في الظلام.. تصبح حياتها سلسلة من الأحداث المرعبة حتى تكاد تفقد صوابها، لكن من يحول دون فقدانها إياه هو صديقتها أم حنان.
    
    تشويقي:
    بدرية ربة منزل في العقد الخامس، سيدة بسيطة تعيش حياة عادية في حي شعبي. عبر مكالمة هاتفية تُرغَم بدرية على الاستماع إلى أول جملة من كتاب يعجز كل من سمعوا أو قرأوا هذه الجملة عن استكماله، تتحول حياتها لسلسلة من الأحداث المرعبة حتى تكاد تفقد صوابها، لكن من يحول دون فقدانها إياه هو صديقتها وجارتها أم حنان.
    Zum Buch
  • شمس الليل - cover

    شمس الليل

    سمية قرفادي

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Zum Buch
  • المرآة السوداء - cover

    المرآة السوداء

    سمية قرفادي

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Zum Buch
  • الاختيار الصعب - cover

    الاختيار الصعب

    نادر بتَّاوي

    • 0
    • 0
    • 0
    الثانية عشرة منتصف الليل ،يجلس "تيد" في مكتبه لينجزَ بعضَ الأعمال ويتأمّل الفاكس الواصل منذ لحظات ولا يحوي سوى بضع كلمات: "أنا عائدةٌ إلى المنزل...جودي" على مدار السنين كانت جودى معتادةً إرسال تلغرافات أو فاكسات تعلن عن عودتها وفى كلِّ مرة كانت تحدد موعد الوصول والسفركما أنَّها كانت تحدد أيضاً إذا كانت تنوي الإقامة فى المدينة أو إذا كانت ستقيم فى المنزل الذي تملكه والدتها إلّا أن هذا الفاكس لم يكن حمل أيّاً من هذه المعلومات.. السؤال الذي أرّقَ "تيد" ،هل تعتبر جودي هذا المنزلَ منزلها حقّاً؟ فهي لم تعد إلى هنا منذ سنوات. يستعيدُ ذكرياته معها في هذا المنزل ،فقد تزوّجَ والده من أمّ جودي وهما طفلان ،لقد كانت جودي تعتبره دائماً عدوّها اللدود وكيف في احدى نزوات مراهقتهما تزوّجها ثمَّ تركها وسافر، وها هي اليوم تعود ،هزيلةً شاحبة الوجه؟ لماذا عادت جودي في هذا الوقت؟ وما سرُّ مرضها الذي تحاولُ إخفاءه عن الجميع؟ وزواج "جودي" و"تيد" ما مصيره ؟هل سيذوب جبلُ الجليد بينهما أم سيمتدّ..
    Zum Buch
  • لحظة ندم - cover

    لحظة ندم

    نادر بتَّاوي

    • 0
    • 0
    • 0
    قال: "أريد أن أقبّلك يا جو غرانت..!!" مسَّت نبرات صوته كلَّ عصبٍ في جسدها، غصَّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة: "وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟". قال بثقة: "دائمًا"... لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدَّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته... وهذا كان الاختلاف الاول بينهما. الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال . ..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
    Zum Buch