Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
دموع على خد الزمن - cover

دموع على خد الزمن

ربيعة المضري

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

كتبت الروائية الأمريكية جين بورتر العديد من الروايات التي نالت بسببها شهرة واسعة إذ أنه رصد لها العديد من الروايات، وما زاد رواجها أن أغلب هذه الروايات عاطفية اجتماعية. لقد كانت بايتون زوجة حقيقية، وهبت نفسها لزوجها مارك دانجيلو ومنحته أكثر ما يمكن لزوجه أن تمنح زوجها، كانت تعتبره كل الحياة التي تركض لها وتسعى لإسعاده كما لو أنها خلقت لتسعده، كان الضيق معه فرج، والبعد قرب، والحزن فرح، كان حديقتها الغناء. وكم كان سعيداً بذلك، قبل أن يعود في ذلك اليوم فجأة ودون مقدمات ليحرق كل هذا الجمال، كل هذا الفرح، ليحرق قلب بايتون ويعلن في وجهها أن هذا الزواج قد انتهى فيحطم قلبها وينهار عالمها الوردي الذي كانت قد بنته بكل حب وإخلاص. فما كان منها إلا أنها رحلت وغادرت إيطاليا مع ابنتيها الصغيرتين، وعادت إليها بعد سنتين مع ابنتيها ليتعرفا على والدهما الذي تخلى عنهما، عادت وكلها عزم أن لا تقابل هذا الرجل بأي مشاعر تذكر، بل أنها ستتجاهل كل مشاعرها تجاهه،ولكن المفاجأة كانت حين رأت امرأة أخرى في حياته، فكيف تصرفت تجاه هذا الموقف؟
Available since: 01/01/2023.
Print length: 143 pages.

Other books that might interest you

  • سجينة الغجر - cover

    سجينة الغجر

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما قامت (لين) برحلتها إلى أيرلندا لتنفض إرهاقات العمل الطويل بين الربوع والبحيرات والجبال لم تكن لتصدق أن رحلتها تلك ستتحول إلى كابوسٍ مرعب وسجن حقيقي مؤلم فقد تصادف أن تعطلت سيارتها بقرب مخيم للغجر ،وأفلتت بمعجزةٍ من الغجري المتشرد القذر .. لكنَّه طاردها في الغابة وسجنها داخل عربة حقيرة ، وأجبرها على الزواج منه على طريقة الغجر ، وباتت الفتاة الرقيقة الجميلة أسيرة السجن والمعاناة والالم. ولكن كما يقولون لايأتي الحبُّ على أجنحةٍ من حرير، بل يجيء كدفقٍ صاخب يجتاح القلب ويأسره وفي شباك الأسر قلَّما يفكر المحبوب في الخلاص من قيودٍ أقوى من الفولاذ. فهل يا ترى تسلّلَ الحبُّ إلى قلب "لين" المحزون .. ولم تفلح في مقاومته؟؟. "سجينةُ الغجر "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان.
    Show book
  • حلم القيصر أغسطس - cover

    حلم القيصر أغسطس

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    إذا ما تجمعت أواصر الحب والانتقام في ميزانٍ واحد, هل يمكن تحقيق التوازن بينهما؟ وماذا لو كانت هذه القرارات بيد سيد المملكة, ليس العاشق؟ هل يمكن للعطف أن يجد موضعه في قلبٍ مملوك للسلطة والانتقام؟ يطرح بيار كورناي هذه التساؤلات الجذابة في عمله المسرحي الرائع, حيث يمزج ببراعة بين أرواح تتقاطر عفواً وحقداً. تتداخل هذه المشاعر في صراع ملحمي يستكشف أعماق الصراع بينها, خاصةً عندما يتعلق الأمر بالوصول إلى سلطتين: السلطة على القلوب والسلطة العليا.
    Show book
  • قناع من الخداع - cover

    قناع من الخداع

    سليم حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    أبعدت" ميرديث" نظرتها الحسودة عن العائلات التي تسلّم على بعضها البعض في المدخل الطويل واستدارات نحوالرجل الذي كان يتكلم مع أنها كانت متأثرة جدًا، أثارانتباهها الرجل الواقف أمامها ،هناك انسجامٌ رائع الجمال به من رأسه حتى قدميه. كان يرتدي معطفًا من الصوف الناعم يناسب لون عينيه الداكنتين أمّا الشال الحريري الأنيق لونه فاتح كلون شعره وهذا ما فاجأها كان يشبه لون الذرة، ألوانٌ متشابكة منسجمة، إنّه أمرٌمذهل بالنسبة لها فلم تملك إلّا أن تعرض عليه المساعدة محاولةً أن لا تجعله يشعر بدهشتها الواضحة في عينيها الزرقاويين. نعم إنّه ماهرٌ في انتقاء الأزياء، جذاب ومثير ، قوي ومخادع في شخصيته ... لكن ما لا تعرفه "ميرديث" أنّ "ليسنزو" كذلك يؤمن أنَّ جدتها قد ابتزت زبونه الثري من عائلة كورزيني . تقرّر "ميرديث" أن تبرهن لليسنزو أن إدعاءه كاذب، لتصل إلى حقيقة ما طالبت به جدتها. لكن أولاً كان عليها الاختيار بوضوح بين أن تدفع ليسنزو داخل القناة الكبرى أو أن تقبل ببرودة عناقه..
    Show book
  • لكنك لن تعرفي - cover

    لكنك لن تعرفي

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    بالإضافة لأمه الميتة، وأبيه الأستاذ الجامعي المنعزل، وحبه اليائس المهمل الذي يوجهه نحو فاطمة، كانت ثمة تلك الذكريات المبهمة مجهولة المصدر تطفو لسطح عقله وبين فنية وأخرى، تقاوم الاختفاء بقدر ما تقاوم الظهور، رديفها حزن عتيق هو بنوبات المرض أشبه. أيضا كانت هناك الكتابة، وقد عرف تدريجيا أن الأشياء وجدت أصلا لتصب فيها بطريقة أو أخرى.على أي حال كيف انتهى به الأمر يقود سيارة تسعى به وفتاته نحو الموت؟ هذا سيحتاج قليلا من الشرح.
    Show book
  • المستبد - cover

    المستبد

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    ارتاحت "دافينا" قليلًا وتناولت قضمةً من الخبز المحمَص، قالت بحزن: _لم أدرك أنني جائعة..... ستيف هل تؤمن بالحب؟. فكَّر قليلاً قبل أن يجيب: الحبُ الذي لا يتغيَر حتى الموت؟ همست:أجل _أجل، لكن لا أعلم إن كان يصيب المرء فجأة ،إن أردت الحقيقة، ثم َّنظر إليها متسائلًا وتابع: _وانت؟. _حقاً لا أعلم. _لا تؤمنين بالحب أو لا تعلمين إن كان هكذا الحب. رفعت كتفيها وأجابت: الاثنان معاً، لكن ربما هذا ما أشتاق إليه ،على رغم الإنطباع المُغاير الذي أعطيه للناس. _أعتقد جميعنا هكذا... _وأنت ايضاً؟ نظرت إليه من تحت رموشها الطويلة أراح رأسه على الأريكة قائلاً: "إن أردت الصّدق هذا أمرٌ حقيقي، لكنّه لم يكن أمراً مهماً في حياتي، أعتقد أنّني كنت بانتظار الفتاة المناسبة وأنَّ هذا ما حدث معي في السابق، لكنها لم توافقني الراي. سألت "دافينا": كيف حدث ذلك؟ "_قالت لي بوضوح أنها لا تستطيع أن تُمضي حياتها هنا تماماً كما لا تستطيع الطيران. "المستبد"هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تحكي هذه الرواية قصّة "دافينا" المدبّرة المنزلية والتي لا تقبلُ العمل عندَ الرجال العزّاب ،ولا تهتمُّ بأمرِ الرجال كلّه ،لكن يقودها القدر للعمل في جزيرة خلّابة عند "ستيف أوريك" الذي عبّرَ لها عن إعجابه بها منذ اللقاء الأول. فهل سيُكسَرُ حاجزُ الجمودِ بينهما ؟أم أنَّ الطبعَ يغلِبُ التطبّع؟
    Show book
  • لا شيء يهم ! - cover

    لا شيء يهم !

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت "سالي" تعلم قبل توجهها إلى ستريمز أن عليها إيجاد طريقها بنفسها وبدون مساعدة أحد وخاصة من الرجال الأقوياء المتعجرفين.. سالي في الثالثة والعشرين من عمرها احبّ ت جون منذطفولتها وعندما سافر إلى افريقيا ليعمل طبيبا بيطريًا، فعاشت على رسائله اليومية وانتظرت يوم زواجهما بفارغ الصبر.. لكن بعد سنة خفّت الرسائل إلى درجة أقلقتها فقرَّرت السفر، سألها والدها بقلق قبل مغادرتها المدينة عما ستفعل لدى وصولها وقالت لها أمها بحزن أنّها خائفة من المضاعفات التي ستنجم عن قرارها الإنفعالي المفاجىء ، أكدت لهما بلهجة هادئة وحازمة تصميمها على القيام برحلتها.. فتركت أهلها وسافرت إلى منطقة حوض التماسيح ، الطريق إلى هناك وعرة مليئة بالأخطار ... غابات ووديان موحشة تسكنها الوحوش الضارية ..بحثت سالي عن وسيلة تنقلها إلى جون ولكن دون جدوى...وفجأة صادفت شاحنة صعدت إليها واختبأت...وبعد مسافة طويلة اكتشفها السائق "أندريه كونورز" واعتبرها متسللة وهدّدهابعقابٍ وخيم إلّا أنَّ رحلة الرعب عبر غابات حارقة انتهت بوقوع قلب سالي قي أزمةخانقة إنّها لاشك عاشقة قلبها مفعمٌ بالحب ،إنّها لاتنام الليل... أحلامها وأوهامها تقضُّ مضجعها. هي سعيدة وحزينة، حرة وسجينة،"أندريه كونورز" أهانها وأذهلها إلى درجة مزقت عزة نفسها وهي لايمكن أن تكون غارقةً في حبه.
    Show book