Verlag: Sahla Books
هل تسبب مشاهدة الأفلام الإباحية العجز الجنسي للرجال؟ هل تؤثر في علاقاتهم الاجتماعية، وقدراتهم الذهنية أثناء العمل أو الدراسة؟ يمكن للرجل البالغ أن يتعافى من إدمان المواد الإباحية لكن بعد اتباع إجراءات صارمة، فما هي؟
كل إنجاز عظيم بدأ بفكرة، وكل ثروة ضخمة كانت يومًا مجرد حلم في ذهن شخص آمن بها وسعى لتحقيقها. في هذا الكتاب، يضع نابليون هيل خلاصة أكثر من عشرين عامًا من البحث والدراسة لفلسفة النجاح، حيث التقى بأعظم رواد الأعمال والمخترعين وقادة الصناعة، ليكشف لنا المبادئ التي قادتهم إلى القمة. يُعرف هذا الكتاب عالميًا بعنوانه الأصلي "فكّر وازدد ثراءً" (Think and Grow Rich) ، والذي صدر لأول مرة عام 1937 وأصبح أحد أعمدة كتب التطوير الذاتي الأكثر تأثيرًا. واليوم، يأتي في هذه الطبعة تحت عنوان "الثروة تبدأ من الفكرة"، ليُقدَّم للقارئ العربي بأسلوب يتناسب مع روح العصر، مع الحفاظ على جوهره القائم على تحويل الأفكار إلى نجاحات ملموسة. يستعرض الكتاب ثلاثة عشر مبدأ أساسيًا لتحقيق النجاح، من بينها وضوح الهدف، قوة الإيمان، التخطيط الاستراتيجي، التحفيز الذاتي، واستثمار قوة العقل الباطن. هذه المبادئ هي قواعد عملية طبّقها رواد الأعمال العظماء مثل هنري فورد، توماس إديسون، وأندرو كارنيجي، والذين ساهموا في صياغة هذا الفكر من خلال تجاربهم الواقعية. ولا يقتصر الكتاب على تحقيق الثراء المالي فحسب، بل يوسع مفهوم النجاح ليشمل التطور الشخصي، بناء العلاقات الناجحة، وتحقيق السلام الداخلي. إنه دعوة لإعادة برمجة العقل، واستبدال الشك والخوف بالإصرار والتفاؤل. فمن خلال استراتيجياته العملية، ستتعلم كيفية تحويل التحديات إلى فرص، وتطوير عقلية النجاح، والتحرر من العادات السلبية التي تعيق تقدمك.Zum Buch
لا يكفي أن يكون الطعام شهيًّا، بل ينبغي فوق ذلك أن يكون مغذيًّا، شاملًا للعناصر الأساسية التي يتطلبها الجسم، عظمًا ولحمًا ودمًا. ولا يكفي أن يكون اللباس جميلًا، جذابًا أنيقًا، بل ينبغي فوق ذلك أن تتوافر فيه شروط الوقاية، وحفظ الجسم من عوادي الجو وتقلباته، وملاءمته للإقليم وتقلب الفصول، وكذلك التربية تقوم بوظيفتين أساسيتين، الزينة والحياة العلمية، ومن ينطر أهمية الثياب في الزينة ؟ ومن ينكر الزينة في الثياب ؟ ومن ذا الذي لا ينشد الجمال والكياسة في الملبس ؟ وما نفع الثوب الذي يزين صاحبه ويتركه عاريًا ؟ والتربية تخلع على صاحبها ثوب الظرف، والرقة، والتمدين، وحلاوة التعبير، والسير والوقوف، والجلوس، ومعاملة الغير، وكذلك فهي تصقل صاحبها وتهذبه، كما تصقل يد الصانع اللآلئ وتجملها. فوظيفة التربية هنا الزينة والزخرف، وهي لازمة للإنسان لزوم الزينة للملابس. غير أن وظيفتها الأخرى عملية، وهي إعداد صاحبها لدخول ميدان الحياة ظافرًا منتصرًا، يعمل ويربح، ويكد ويرتزق، وينصب ويكسب، ويأكل خبزه بعرق جبينه، ويرغد عيشه، وينعم باله، ويعمل كعضو عامل في المجتمع الإنساني. ومن ذا الذي يقتصر على التربية للزينة ؟ ومن ذا الذي يقصر تربيته على العمل المحض ؟Zum Buch
أهم سؤال يشغل أذهان الآباء والأمهات في عصر التقدم التكنولوجي والسرعة والسماوات المفتوحة هو: كيف نربّي أطفالنا؟ وفي هذا الكتاب يضع الدكتور "جاري كليفلاند مايرز" رئيس قسم توعية الآباء بجامعة كليفلاند أهم قواعد تربية الطفل منذ نعومة أظافره، لتكوين شخصية سويّة بداخله.. سيتعلم الوالدان التعامل مع الطفل المدلل، الطفل العنيد، الطفل العصبي.. سيتعلم الطفل الاستقلالية، والاعتماد على النفس، والجرأة، وحرية الاختيار، لينشأ كعضو صالح لمجتمعه وأمته. ابحث عن مشكلة طفلك بداخل هذا الكتاب.. وسوف تجد حلها بكل تأكيد، فقط عليك أن تكون شجاعًا بما يكفي لتبدأ البناء منذ قراءة أول صفحة.Zum Buch
في زمان تتشابك فيه التحديات مع الفرص المتجددة، يُعدُّ كتاب "خطوات نحو قمة النجاح" للدكتور أوريزون سويت ماردن، مرشدًا نافذًا يُسهم في مسارك نحو الإبداع والتفوق الذاتي، موضحًا الطرق لتجاوز العقبات وتحقيق الأحلام على أرض الواقع، وتشع المعلومات كمصباح يهدي السائرين إلى سبل الرقي بالحياة المهنية والشخصية عبر خمسة عشر فصلاً منظماً تنظيماً دقيقاً، بتأليف فذ ، حيث يتناول المؤلف مثال الفقر والأحوال الصعبة لإظهار كيف يمكن لهذه التحديات أن تكون دوافع للإبداع والنجاح، ويقدم قصصاً ملهمة لأفراد حولوا تلك الظروف إلى منصات انطلاق نحو النجاح. ويسلط الضوء على أهمية الشغف والإخلاص في العمل ويحث القارئ على استغلال كل لحظة لضمان التميز وتحقيق الأهداف، ومن خلال دعوة القارئ لمتابعة شغفه والعمل بحب، يعد الكاتب بأن كل خطوة مدبرة ستوصله إلى استكشاف أعماق الذات وتفجير الإمكانيات الكامنة، ويشجع على صنع مستقبل بالاعتماد على النفس، محولاً كل تحدي إلى فرصة للتألق ، ويُقدم أدوات مهمة تساعد على الإبداع وتلهم الآخرين من خلال السلوك الراقي والأخلاق الحميدة، مفتاح القيادة في المجال المختار. فلا تغفل عن اغتنام هذه الفرصة لتنهض قائدًا في ميدانك، مستلهمًا العبر العظيمة من هذا الكتاب الهام .Zum Buch
الاختصاصُ وحدَه ليس هو المقياس الوحيد للنجاح في العمل الوظيفي على الرغم من ضرورته الأساسية. إنه أساسٌ للتوظيف، ولكنه ليس الأساسَ الوحيدَ للنجاحِ والتميز في العملِ الوظيفي. ومهاراتُ التواصلِ الفعّال هي من أهم وسائل النجاح في كافة مناحي الحياة الاجتماعية والمهنية والعلمية. ولهذا جاء هذا الكتاب ليملأ هذه الثغرة من خلال تركيزه على نوعين من المهارات هما: (ثقافةُ التواصلِ الكتابي الفعّال) لدى الإنسان من خلال تعريفِهِ بأصول كتابة (التقرير، والخطاب الرسمي، والتلخيص، والبحث العلمـي في مرحلتي التخطيط والتنفيذ، والندوة، وورش العمل، والكتابة الصحفية، وكذلك التعريـف بأبرز مصـادر ثقافة التواصل الكتابي الفعال). (ثقافةُ التواصلِ الشفوي الفعّال) التي يحتاج إليها الإنسان من خلال تعريفه بمهارة (المقابلة الشخصية، ومهارة التحدّث، ومهارة الحوار والتفاوض، ومهارة الإلقاء، ومهارة إدارة الندوة، وإدارة جلسة القسم في العمل، ومهارة الاستماع، ومهارة السؤال، ومهارة المحاضرة، ومهارة القراءة، وسوى ذلك). العبيكان للنشرZum Buch
يقول الصحفي الأمريكي joshua foer عن كتابه، "رقصة القمر مع أينشتاين: فن تذكّر كل شيء وعلمه"، إنه كتبه عن محاولته لفهم طريقة عمل الذاكرة وعيوبها، وأنواعها، عن إمكاناتها الخفية، وقواها الخارقة، وقابليتها للتطوير، عن قصته حينما قرَّر أن يتدرب لمدة عام كامل، ليتمكن من المشاركة في بطولة الولايات المتحدة للذاكرة. التي اكتشفهامصادفة أثناء بحثه عن أذكى شخص في العالم.Zum Buch
