تسقط من شرفة دهشتها
جيمس هيلتون
Publisher: دار العين للنشر
Summary
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
Publisher: دار العين للنشر
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
She denied her truth for years.Will the secret remain buried forever or will it be revealed one day?Show book
Major events shaped the world… but have we seen their true face? A philosophical journey uncovering hidden truths and asking the questions no one dared to ask!Show book
What will the maid discover when she confronts the lady of the house in an unexpected moment of weakness?Show book
دعني أريدُ السّقوطَ فيّ بتُّ أجهلُني كأن يمناي آثرتْ البقاءَ في تشرينٍ مضى قبل بلوغِهِ عامَهُ الثاني فولدْتُ إحدى عشرة مرةً ولم أكتملْ يُسراي وعَدتْ أن تعوّضني الفقدَ لكنّها تتحسّسُ من الوقت رمتْني في ساعةٍ سوداء فركضتُ مع عقاربها المهْووسة اعتدتُ أن أدوخَ ولا أكفُّ عن الدوران كمَمْسوسَة هو هكذا... مَن يُهندِس كونَه الصّغيرَ يستأنِس تعبُه الوصولَ إلى اللانهاية يُرضي الجميعَ ولا يرضى حتى اسمي غَفل عنّي تغاوى بلباسه الأحمر في ليلة ظلماءَ فابتلعتْه غيرتُها لم أعدْ دارين.. أنا دارٌ واحدةٌ فكرةٌ شاردةٌ بلا جناحين وهذي السّماءُ كلها لي.Show book
Arab women poets have been around since the earliest of times, yet their diwans (collected poems) were not given the same consideration as their male counterparts.Spanning 5,000 years, from the pre-Islamic to the Andalusian periods, Classical Poems by Arab Womenpresents rarely seen work by over fifty women writers for the first time. From the sorrowful eulogies of Khansa to the gleeful scorn of Wallada bint al-Mustakfi, this collection exclusively features the work of Arab women who boldly refused to be silenced. The poems are excursions into their vibrant world whose humanity has been suppressed for centuries by religious and political bigotry.With poems in both English and Arabic, this remarkable anthology celebrates feminine wit and desire, and shows the significant contribution Arab women made to the literary tradition.Show book
غادرت هبة حلمى مقعدها أمام اللوحة وباليتة الألوان لضرورة فنية بلا شك. وفي آخر معرض لها "أولد سكول" كان هناك أكثر من بورتريه لها. وهنا أيضًا في نصوص هذا الكتاب تبحث عن نفسها. ليس في الأمر نرجسية مطلقًا، بل على العكس تمامًا. ربما كان ما أسرني فى هذه النصوص بساطتها المتناهية، وانفتاحها على مختلف التأويلات. نصوص عصية على التصنيف، بقدر ما هى عصية على أن تصرح بشيء محدد أو محدود، فالكاتبة نفسها لم تصل إلى معان محددة.قد تكون كتابة هبة حلمى إحدى محاولاتها للتصالح مع النفس، والوصول لما يشبه السلام عبر الكتابة، لذلك تلمس القلب وتحفر فى الروح على نحو آسر. تبحث الراوية عن نفسها طفلة وامرأة وأما وفنانة منحازة للثورة والناس. تكتب هبة حلمي ما لم يكتب عن المرض والألم وجدة ومكة وعيادات الأطباء ومكابدات الحب والخوف. تكتب عن "متعة تقشير الجروح الغائرة"، عن تلك اللحظة التى "أحببنا فيها أنفسنا ونحن معا، أحببنا أنفسنا كما نحب أن نكون" عندما أشرقت شمس الثورة للحظات. وأخيرًا .. هذه النصوص كما كتبت هي فى إحداها: حنين لحلم لم يحدث أبدًا". محمود الوردانيShow book