Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
دميان - cover

دميان

أبهيجيت بانيرجي

Translator فارس ين عبدالرحمن السويلم

Publisher: Mamdouh Adwan

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

كتب هيسه رواية "دميان" بنثر ملتهب وهو في أوج نضوجه. إنه كتابٌ صغير الحجم، ولكن الكتب صغيرة الحجم هي التي تتمتع غالبا بالديناميكية الأكثر غنى. ومن الواضح أن هيسه قد أدرك أن عمله هذا إنما يتخذ سمة كونية. هذا ما يشهد عليه العنوان الفرعي للرواية والمبهم: "حكاية شباب". مبهم لأنه قد يشمل حكاية شباب بالمعنى الفردي، وكذلك حكاية جيل من الشباب. ولم يشأ هيسه أن تصدر الرواية حاملة إسمه، بل اختار لتوقيعها إسما مستعارا هو "سنكلير" المقتبس من عالم "هولدرلن"، ولم يضع توقيعه عليها إلا منذ طبعتها العاشرة.كانت "دميان" رواية لمست عصب المرحلة بدقة مثيرة، وصورت بحس معرفي صورة شبيبة بأكملها اعتقدت أنه قد نهض من بين صفوفها ذلك البطل الذي تجسدت فيه آمالها الأكثر عمقا.
.
.
على الرغم من أن توجهه الأدبي في بادئ الأمر كان صوب الشعر إلا أنه في ما بعد ألف روايات فلسفية عديدة ومتنوعة؛ وكان يغلب على بعض الروايات طابع التفكر العقائدي المتشكك مثلما تتسم به روايته دميان؛ وحصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1946.
Available since: 06/05/2024.
Print length: 176 pages.

Other books that might interest you

  • حكاية بضع شعرات - cover

    حكاية بضع شعرات

    جيك ناب

    • 0
    • 0
    • 0
    يُحدثنا الأديب الصيني «وانغ آن يي» في روايته «حكاية بضع شعرات» عن حكاية طفل منذ أن بدأ يعي الدنيا وما فيها من تعثرات وصعوبات، ويلعب (الطموح) دورًا أساسيًا في رحلته، فنعيش معه وكأننا جزءًا منها، نسعى معه، ونتعثر معه، ونقوم معه. ترجمتها عن الصينية: آية طلعت.
    Show book
  • الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت جميلة» - cover

    الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    ما أكثر الذين كتبوا عن «مي» ووضعوا عنها بحوثًا ودراسات..ولكن ما ظهر من هذه البحوث والدراسات ربما رسم صورة «مي»الكاتبة المفكرة.. ولم يرسم صورة «مي» الإنسانة التي أحبت وتعذبت وتحصنت بعفافها وماتت شهيدة!
    «مي» التي أحبها العقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن ومطران وجبران وأنطون الجميل.. ترى من تكون ؟
    .. من هي ؟.. ما اسمها الحقيقي؟.. كيف كانت تعيش؟ .. كيف دخلت مستشفى «العصفورية» في لبنان؟.. كيف عادت إلى مصر.. ورقدت في ثراها رقدتها الأخيرة عام 1941؟
    Show book
  • السكير - cover

    السكير

    و. أرثر لويس

    • 0
    • 0
    • 0
    نشر زولا روايته "السكير" على حلقات في إحدى الصحف الفرنسية، ولاقت هجومًا شديدًا من الأوساط الأدبية والدينية على السواء، فرد على مهاجميه بمقال جاء فيه "إن "السكير" رواية جاءت في وقتها، وقد كتبتها، كما سأكتب روايات أخرى بعدها، دون أن أحيد قيد أنملة عن الخط المستقيم الذي رسمته لنفسي، فما يشكل قوتي أنني جعلت لنفسي ككاتب هدفًا لا أحيد عنه، وهنا أجد من الضروري بالنسبة لي ككاتب يواجه مثل هذا الهجوم الشرس أن أوضح هدفي من كتابة هذه الرواية، وأن أشرح مقاصدي ككاتب. لقد أردت أن أصور فيها الانحطاط المشئوم الذي تعيش فيه عائلة من العمال تسعى بين ضواحينا الموبوءة، ففي نهاية مسار السكر والتكاسل، يوجد ارتخاء للروابط العائلية، ويوجد فساد ناجم عن الاختلاط غير المنظم، والنسيان الذي يتصاعد تدريجيًّا للعواطف الفاضلة النبيلة، وفي النهاية ثمة عار وموت".
    Show book
  • تاريخ الفنون وأشهر الصور - cover

    تاريخ الفنون وأشهر الصور

    ألفة عبده

    • 0
    • 0
    • 0
    يقدم للقراء مجموعة فاخرة من الصور والرسوم المشهورة في أوروبا، مع لمحة من تاريخها وتاريخ الرسامين الذين أدوها، ووصف الظروف التي بعثت الفنون وعملت على تطويرها في الأزمنة المختلفة، في الفصول الأربعة حاول فيها الكاتب شرح النظرية العامة عن الفنون الجميلة، و أوجه الانحطاط الذي يعتريها.
    Show book
  • ليلة في ضيافة الكونت - cover

    ليلة في ضيافة الكونت

    ديسي أنور

    • 0
    • 0
    • 0
    في مدينة "ترانسلفانيا" حيث يدعو الكونت ضيوفه الجدد ليناولوا قسطا من الرعب في قلعة بران...إلا أن حكاية الكونت "دراكولا" لم تبدأ مع دعوته لهم ولكنها تعود منذ قديم الزمان عندما تجسد بهيئته الموحشة ليقلب حياة قرية بأكملها رأسا على عقب، ثم يعود مرة أخرى ليختبر شجاعة مجموعة من الاصدقاء وجودوا أنفسهم في قلعته دون سابق إنذار باحثين عن صديقهم الذي تم دعوته قبلهم، وتتوالى بهم الأحداث حتى يكتشفوا كيف بدأت قصة الكونت ومن أول ضحاياه في تحدي مفزع للنجاة من سفكه...
    Show book
  • اليوميات الجزء الثالث - 1890-1895 - cover

    اليوميات الجزء الثالث - 1890-1895

    نسمة وائل

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما يكتب أديب أو مفكر مذكراته أو سيرته الذاتية، فهو يتأمل ويفكر ويختار مناطق بعينها ليعرضها للقاريء ويحذف أخرى، ويخرج المنتج العام في صورة قصة متماسكة موجَّهة بحسب رؤية الكاتب في وقت الكتابة، لكن اليوميات تختلف عن ذلك، فهي تدوين لأحداث وأفكار وهواجس اليوم، سواء كانت هامة أم غير كذلك، إنها بمثابة كاميرا ترصد ما يحدث على المستوى الخارجي والداخلي دون تمييز، وإن كان المنتج قد يبدو فوضويًا، أو يتسم بالإسهاب أو بذكر تفاصيل غير مهمة، لكنه في الوقت ذاته يكون بمثابة مجهر حقيقي على ما يحدث داخل تكوين هذه الشخصية، فكافة التفاصيل الصغيرة هي ما شكَّلت شخصية صاحبها، وقد تم تدوينها دون تمييز أو تفكير، خاصة أن صاحبها لم يكن يكتبها بهدف النشر، لذا قد يصبح عيب هذا المنتج من حيث فوضويته وعدم اتساقه في بعض الأحيان، هو عين ميزته من حيث تقديمه لصورة حقيقية بالغة الصدق. لكن الأمر يتطلب من القاريء صبرًا وتأملا في أصغر التفاصيل حتى يدرك كيف تشكلت هذه الشخصية.
    Show book