Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
المسرح النثري - cover

المسرح النثري

شركة تيفون

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

حتى منتصف القرن التاسع عشر لم تكن الثقافة العربية تعرف فن المسرح الذي كان سائداً في أوروبا التي توارثتْه من مسرح الأساطير الوثنية في زمن الحضارة اليونانية القديمة، ثم المسرح الديني في العهود المسيحية، وجرى عليه الكثير من التطور خلال عصور النهضة والتنوير الأوروبية حتى أصبح فناً شديد النضج، بينما واجه المسرح العربي الوليد العديد من المشكلات والصعوبات التي أبطأت من مسيرته وتبلوره كفن مستقل؛ فقد اعتبره البعض دخيلاً على الثقافة العربية وبدعة غربية تستهدف القيم والأخلاق الشرقية، كذلك واجه "المسرح النثري" منافسة قوية من "المسرح الغنائي" الذي مال إليه الجمهور بشدة في البداية، وإرضاء لهذا الجمهور كثيراً ما كانت لغة المسرحيات المقدمة عامية ركيكة يغلب عليها الابتذال.
Available since: 01/01/2023.
Print length: 132 pages.

Other books that might interest you

  • الحداثة - مشاهدات أدبية - cover

    الحداثة - مشاهدات أدبية

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    في رحلة استكشافية مذهلة عبر زمن الحداثة، يدعونا هذا الكتاب للغوص في أعماق الأفكار والابتكارات التي شكلت ملامح العصر الحديث. ببراعة تامة، يفتح لنا بابًا نحو عوالم مترابطة من الجماليات والثقافات، مكشوفًا عن كنوز الأوهام الأسطورية والتساؤلات العميقة حول الفكر البشري وتأثيرات الثقافة الراقية على نظيرتها المتدنية. يستعرض الكتاب كيف تعانقت أيدي الفنانين والمفكرين الحداثيين لرسم ملامح جديدة للذات والذاتية، وكيف انطلقت من تحت أناملهم ألوان جديدة في الموسيقى، الرسم، والأدب تنير دروب الحياة في القرنين العشرين والحادي والعشرين. هذا الكتاب مدعوة لكل محبي الفن والثقافة لاستكشاف كيف أعاد الحداثيون تعريف مفهوم الجديد والتقدمي، مغيرين بذلك مجرى التاريخ الإنساني.
    Show book
  • أشباح القرن الثامن عشر - cover

    أشباح القرن الثامن عشر

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    تأتي هذه المسرحية ليحدثنا فيها الكاتب عن ذاك الثائر الذي يزعزع أمن الظالم ويقض مضجعه؛ إذ يسعى لاستعادة حقوق البسطاء والمهمشين القادم ممن اغتصبت حقوقهم وأثقلت كواهلهم بأعباء الطمع والجور ليثير خلال سعيه ذاك عداوة الحكام وأصحاب النفوذ. هنا تبدأ حكاية "الظافر" الثائر، الجندي المجهول وراء الثورة ضد "الفاتك" وأعوانه، ذاك الملك الجشع الذي فقأ عيني أخيه، وقتل أحد أبنائه، وسجن آخر؛ حتى يضمن العرش لنفسه، إلا أن القدر يأبى أن يظل الظالم آمناً، فتقوم تلك الثورة غير المتوقعة، وتدور على الباغي أسوأ دوائره.
    Show book
  • الدَّادائية والسِّريالية - مشاهدات أدبية - cover

    الدَّادائية والسِّريالية -...

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    من بين كل الحركات الفنية التي شهدها القرن العشرين، لا شك أن الدَّادائية والسِّريالية تبرزان بشكل خاص بسبب غرابتهما وتأثيرهما. فهاتان الحركتان الطليعيتين لم تكتفِ بإنتاج فنٍّ وشِعْر، بل خلقتا عالمًا جديدًا من الخيال والتحرر والتمرد. وقد ساهم في هذا الإبداع شخصياتٌ عظيمةٌ مثل أندريه بريتون ومارسيل دوشامب وماكس إرنست وجون هارتفيلد وخوان ميرو وسلفادور دالي، الذين استخدموا اللاعقلانية والفكاهة والاستفزاز كأسلحة لمواجهة الواقع والمجتمع. وإذا كانت الدَّادائية تمثل الانفجار الفوضوي والصِدامي للفنِّ، فإن السِّريالية تمثل الانغماس في الغرابة والعجائبية للفنِّ، وكلاهما يركزان على موضوعات الجنس والهُوِيَّة والفتيشية والصدمة. يدعونا هذا الكتاب من سلسلة «مشاهدات أدبية» إلى استكشاف تاريخ وسمات وتأثير الدَّادائية والسِّريالية على الفنِّ المُعاصِر، ويعرض لنا كيف أن هاتين الحركتين الفنيتين قد غيَّرتا مفهوم الفنِّ والحياة إلى الأبد.
    Show book
  • القدس ليست اورشليم - مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم - cover

    القدس ليست اورشليم - مساهمة في...

    مؤمن المدرك

    • 0
    • 0
    • 0
    هل القدس التي يُزعم أن اسمها ورد في التوراة، هي ذاتها المدينة التي ذكرها كتاب اليهودية المقدس باسم" أورشليم"، وأن الاسمين معاً، يدلّان على مكان واحد بعينه كما تقول الرواية الإسرائيلية المعاصرة؟ ولكن، هل ذكرت التوراة حقاً، بأيّ صيغة من الصيغ المفترضة، اسم "القدس"- بألف ولام التعريف العربية-؟ وهل يتطابق وصف التوراة لها مع وصف أورشليم، وبحيث يجوز لنا مطابقة المكانين وعدّهما مكاناً واحداً؟ ما أريد إثارته في هذه الأطروحة النظرية هو الآتي: إن التوراة لم تذكر اسم فلسطين أو الفلسطينيين قط، وأنها لم تأتِ على ذكر "القدس" بأي صورة من الصور. وكل ما يُقال عن أن المكان الوارد ذكره في التوراة باسم "قدش- قدس" قُصدَ به المدينة العربية، أمر يتنافى مع الحقيقة التاريخية والتوصيف الجغرافي ولا صلة له بالعلم لا من قريب ولا من بعيد. كما أن التوراة لا تقول البتة، أن قدس التي وصلها بنو إسرائيل بعد رحلة التيه هي أورشليم؟ لقد حامت الشُّبهات -بالنسبة لي- حول هذه البديهية الشائعة في المؤلفات التاريخية والسياسية قي العالم كله، منذ أن قمت، وطوال سنوات من العمل الشاق، بإعادة تركيب وبناء الرواية التوراتية عن التاريخ الفلسطيني استناداً إلى  النص العبري، حيث تكشفت أمامي حقائق مذهلة غيّبها المخيال الاستشراقي السقيم طوال القرنين الماضيين، وذلك عبر الترويج الزائف لأسطورة أرض الميعاد اليهودي.
    Show book
  • جبهة الغيب: أحدوثة شرقية في خمس مراحل - cover

    جبهة الغيب: أحدوثة شرقية في خمس...

    ياسر نصر

    • 0
    • 0
    • 0
    جبهة الغيب: أحدوثة شرقية في خمس مراحل. مسرحية "جبهة الغيب: أحدوثة شرقية في خمس مراحل"، لمؤلفها "بشر فارس"، تتحدث عن البشر وكيف أنهم يظلون مهما اختلفت أفهامهم وأهواءهم يعلقون أعينهم بالسماء، ما دامت أرواحهم باقيةً في أجسادهم، سواء كانوا واعين لهذا الشيء أم لا، إذ أن الغيب الذي يخفي الغد، ويتمدد إلى المالانهاية، يظل مصدر فضولٍ لجميع البشر، والأهم من هذا أنه يضم تلك اللحظة الأخيرة من أحجية الحياة، والتي بمجرد كشفها سنعرف سرّ الزمن والإنسان والأكوان، وبالنسبة ل "فدا" وهو بطل هذه المسرحية، لم يتجنب الغيب والتنبؤ به والتفكر فيه مثل عامة الناس، بل غنه تهيأ لمواجهته لمعرفة الحقيقة واللغز المخفي، والمؤلف "بشر فارس" يسرد في حوار مسرحيته هذه حواراتٍ فريدةٍ، إذ أنه يجرّ القارئ إلى حكايات الشهادة والغيب ويورطه فيها، كما يسرد حكاية الشوق إلى السماء المرتفعة العالية، والأرض الواطئة، وما يلبث القارئ لهذه المسرحية ان يجد نفسه وقد تحول إلى شخصٍ نشط وفاعل، وكأنه أحد الشخوص المشاركين في العرض، حيث يعلو مع البطل "فدا" للأعلى ليلمس جبهة الغيب.
    Show book
  • العود الابدي - cover

    العود الابدي

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    مازال (العود الأبدي) غامضاً عند الكثيرين، عامة ً وخاصةً، رغم أنه يُمارس من قبل الجميع كلّ يوم، ورغم أنه يشكل جوهر السلوك الديني، ولعل غموضه متأتٍ، بشكل خاص، من طريقة عرضه المشوبة بالكثير من اللبس والإبهام. لم يعد العود الأبدي سلوكاً أو فكرةً أو خرافة قديمة، بل أصبح نظاماً دينياً شاملاً يتضمن المكونات الرئيسية لأي دين معروف، فله معتقدات وأساطير وطقوس خاصة به.هذا الكتاب يوضِّح العود الأبدي بدقةٍ يحلل معتقداته الفكرية والفلسفية ويكشف عن الأساطير التي مهدت وأسست له وشكّلت رموزه ونماذجه البدئية وعن الطقوس التي مازال يمارسها أغلب الناس كنوعٍ من سلوك العود الأبدي، حيث نرى أن العود الأبدي موجود اليوم في سلوكنا وحياتنا بشكل واضح وعلينا كشف الوعي الجميل له والوعي الشقي به، فهذان الوعيان هما مايجعلانه إما مادة للإبداع أو مادة للقهر والإستبداد.من جانب آخر أصبحت منظومة (العود الأبدي) هذه موئلاً  للمذاهب الأصولية، التي جنحت نحو السلفية والماضي، عندما تأدلجت دينياً وغدت نظاماً قهرياً واستبدادياً مارسه الأصوليون في الدين والسياسة بشكل خاص وغدت نظاماً سلبياً. أما في الأدب والفن فقد استثمره المبدعون الكبار في أعمالهم كأسطورة عميقة ودالة، وفي العلم ظهرت أصداؤه مع نظريات الكون المرآة وعلماء الكلانية وفي تأويلات نظرية الإنفجار الكبير.الكتب التي ناقشت العود الأبدي قليلة جداً وأغلبها يؤكد على جانب واحد منه، لكن هذا الكتاب يحاول فحص نظام العَود الأبدي بأكمله من معتقدات وأساطير وطقوس بل ويتحرى عنه في الشعر والرواية والتصوير و علوم الكون والفيزياء بشكل خاص. ويحاول الكتاب أن يجيب عن السؤال الآتي: هل العود الأبدي فكرة جميلـة مضللة؟ أم هي فكرة دينية تتلبس الفلسفة والعلم؟
    Show book