Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ذكريات المدرسة - cover

ذكريات المدرسة

أدريان فالي

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يتحدث إليكم هذا الكتاب عن الزمن الذي كنا فيه صغاراً، نذهب إلى المدرسة، الزمن الذي نتمنى أن يعود إلينا من جديد، ومن المحال أن يعود..!
يتحدث إليكم عن الأحلام، وعن الآمال التي كانت تحويها قلوبنا، وعن براءتنا، وعن اليراعات التي كنا نعتقدها نجوماً، لأن عالمنا كان صغيراً وسماءنا كانت خفيضة إلى حد كبير.
يتحدث إليكم عن تلك الأشياء التي تذكرونها، وإذا كنتم قد نسيتموها فسأساعدكم على تذكرها..
يتحدث عن تلك الأشياء المفقودة التي تجدونها الآن في أولادكم، وتودون ألا يفقدوها أبداً.. فما أجملها!
هل قدر لكم أن تعودوا- وأنتم كبار- إلى مدرستكم الابتدائية القديمة ؟
 
Available since: 11/04/2024.
Print length: 213 pages.

Other books that might interest you

  • حبر قلمي - My pen ink - cover

    حبر قلمي - My pen ink

    محمد حافظ إبراهيم

    • 0
    • 0
    • 0
    قلمي ودفرتي هو ملجئي أكتب فيه عباراتي، أنفس فيه عن كرباتي أتأمل، أبكي أتذكر كل الصور وبه أسطر آهاتي، حرب قلمي دم ينزف من قتيل، من رشيد، حرب قلمي دمعة يتيم أو رجل فقد كل الكرامات، حرب قلمي في مواقف الحب والحزن تتقاطر منه دمعاتي، حرب قلمي هو قنابلي، أفجرها وأسمع الكون صرخاتي، حرب قلمي هو مرآة لكل ما يحدث، من ترهات يترجم بؤس قلوب وجراحات.
    Show book
  • سقراط عاشقًا - صناعة فيلسوف - cover

    سقراط عاشقًا - صناعة فيلسوف

    حسين طلال

    • 0
    • 0
    • 0
    في كتـاب "سقــراط عـاشقـــــًا" "صناعة فيلسوف"، الصــادر عن دار طِرس للنشــر والتوزيــع
    استكشاف لحياة سقراط المبكرة والتأثيرات التي شكلت نظرته الفلسفية، كاشفاً عن شخصية عاطفية ومعقدة.
    Show book
  • دعاء الكروان - cover

    دعاء الكروان

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    لبيك لبيك أيها الطائر العزيز! ما زلت ساهرة أرقب مقدمك وأنتظر نداءك؛ وما كان ينبغي لي أن أنام حتى أحس قربك، وأسمع صوتك، وأستجيب لدعائك، ألم أتعود هذا منذ أكثر من عشرين عامًا!. لبيك لبيك أيها الطائر العزيز! ما أَحبَّ صوتك إلى نفسي إذا جثم الليل، وهدأ الكون، ونامت الحياة، وانطلقت الأرواح في هذا السكون المظلم، آمنة لا تخاف، صامتة لا تسمع!. إن صوتك إذن لأشبه الأشياء بأن يكون صوتًا لروح من هذه الأرواح ليذكِّرني روح هذه الأخت التي شهدتَ مصرعها معي في تلك الليلة المهيبة الرهيبة، وفي ذلك الفضاء العريض الذي لم يكن من سبيل إلى أن يُسمع الصوت فيه مهما يرتفع، ولا أن يجيب المغيث فيه لمن استغاث. طه حسين
    Show book
  • بداءة عصر البطالمة - cover

    بداءة عصر البطالمة

    سيرغي ن. لازاريف

    • 0
    • 0
    • 0
    إننا في التاريخ - بل وفي كل فروع المعرفة التي ندرسها - لا نجد بين أيدينا من المراجع الأصيلة شيئًا يستعان به في الدرس والمقارنة والاستقراء. فكل المدونات التاريخية التي يُتخذ بحثها أصلًا للدرس، لم يُنقل منها إلى العربية غير كتاب أو كتابين، يفضل الباحث الرجوع إلى أصولهما الأعجمية، من أن يظل مُكِبًّا على فك تلك الألغاز التي يرميه بها أسلوب الجمل العربية فيهما. أضف إلى ذلك أن مكتبة المدوَّنات التاريخية - وبخاصة القديمة منها، وهي مادة التاريخ الأساسية - تعد مجلداتها بالمئات، ومن الواجب نقل هذه المدوَّنات إلى اللغة العربية. والمؤسسة التي ينبغي لها أن تضطلع بهذا العمل الكبير، هي الجامعات .
    Show book
  • مدرسة الأزواج - cover

    مدرسة الأزواج

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    إنك لتعلم كما أعلم أن أكثر الرجال يلغون المرأة إلغاءً من حسابهم في حياتهم اليومية، فهم يهملونها إذا أقبلوا على أعمالهم لينهضوا بتكاليف الحياة، وليس عليهم بذلك بأس، ولكنهم قد يسرفون في تكاليف الحياة هذه فيغرقون فيها إلى آذانهم ويضحون في سبيلها بتكاليف الحياة المنزلية، وإذا المرأة وحيدة مهملة قد أصبحت أجيرة لتقوم لسيدها ومولاها على إعداد طعامه وتنظيم حياته المادية اليسيرة، وتقوم على تربية أبنائها كما تستطيع، تعمل في النهار وتعمل في الليل، تعمل عن علم إن علمتها، وتعمل عن جهل إذا لم تعلمها، وتحظى بالرضا قليلًا وتشقى بالغضب. طه حسين
    Show book
  • وجوه وحكايات - cover

    وجوه وحكايات

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    ما حياة المرء، بمسراتها وأحزانها،إلا سلسلة متصلة من الوجوه والحكايات، بعضها يتوه في زحمة الحياة، فلا تستطيع الذاكرة استدعاءه متى أرادت، وبعضها محفور في الوجدان، يأبى النسيان، وفي هذا الكتاب يروي مارون عبود بعضًا من الحكايات التي عاشها، والوجوه التي التقاها، وذلك من خلال مجموعة قصص قصيرة، وخواطر، ومقالات، صاغها في لغة سلسة، بأسلوبه البديع المُحكم، الذي لا يخلو من حِسه الساخر.
    مارون عبود كاتب صحفي، وروائي ساخر، وناقد بارع، يُعد من رواد النهضة الأدبية الحديثة في لبنان، وقد أثرى المكتبة العربية بعدة مؤلفات منشورة ومخطوطة، في مختلف الأجناس الأدبية، من رواية، قصة، مسرح، شعر، خواطر، لكن أكثر ما برع فيه هو النقد، ولعلّ ما ساعده في ذلك أنه كان صادقًا وشجاعًا في التعبير عن آرائه وقناعاته، سواء في ميدان الأدب، أو ميادين الحياة المختلفة، بالإضافة إلى أنه كان يتمتع بأسلوب فكاهي ساخر، ساعده في التخفيف من حِدة نقده.
    Show book