أكاذيب نحبها
إبراهيم عبد القادر المازني
Publisher: شركة مدارك للنشر و التوزيع
Summary
يتناول كتــاب "أكاذيب نحبها" للكاتــب الكبير "ياســر الأطــرش"، والصــادر عن دار مـدارك للنشر والتوزيـــع، قصص وحكايــات وتحقيقــات عن أشهــر قصائـــد العرب
Publisher: شركة مدارك للنشر و التوزيع
يتناول كتــاب "أكاذيب نحبها" للكاتــب الكبير "ياســر الأطــرش"، والصــادر عن دار مـدارك للنشر والتوزيـــع، قصص وحكايــات وتحقيقــات عن أشهــر قصائـــد العرب
هل تعلم أنَّ غضب السائقين أثناء القيادة يمكن أن يكون مفيدًا للمجتمع؟! هل ستندهش إن علمت أن معظم الحوادث تقع في الأيام المشمسة والجافة؟ ليس هذا فحسب، عقلك أيضًا يخدعك عندما يصور لك أن الحارة الأخرى أسرع من حارتك. هذه ليست سوى نبذة بسيطة من المعلومات التي يكشفها Tom Vanderbilt في هذا الكتاب المثير للاهتمام عن أسرار الطريق وحركة المرور.Show book
لاشك أن تاريخ الفلسفة اليونانية لم ينتهي بما هو يوناني فقد بقيت بما هي فلسفة، وإن عقولًا جديدة تناولتها في الشرق والغرب، فاصطنعت منها أشياء، وأنكرت أشياء، بل بسببها ضَلَّ عن العقائد الدينية لفيفٌ كبيرٌ، كل هذا مع انتهاج نهجها في التحليل والتعريف والاستدلال، ذلك النهج الذي اختصت به الفلسفة اليونانية دون سواها، وفي اليونان نفسها قبل ابتكار الفلسفة. تلك العقول الجديدة لم تكن كالعقول اليونانية خالصة للفلسفة، خلوًا من كل مذهب في الوجود، فقد كان منها اليهودي والمسيحي والإسلامي، وكان للدين على أهله أثر في المسائل المشتركة بينه وبين الفلسفة، وكان للفلسفة أثر في المسائل الدينية البحتة.. و يتناول هذا الكتاب ناحية هامة من نواحي الحركة الفكرية، وهي الناحية الغربية قومًا ولسانًا، أي آراء الأوروبيين باللاتينية طول العصر الوسيط.Show book
لم نعلم أحدًا من العلماء والفلاسفة قبل ابن خلدون أفرد بالتأليف علم طبيعة العمران وما يسمى اليوم بعلم الاجتماع، برغم أن هذا العلم لم يكن من الأسرار الخفية ولا من المباحث التي لا تجول فيها أفكار الحكماء. وقد ثبت أن الفلاسفة قبل ابن خلدون لحظوا هذا العلم وأشاروا إليه في تضاعيف مباحثهم، ولكنهم لم يبلغوا فيه شيئًا من الإحاطة التي بلغها ابن خلدون، ولا استقصوا فيه ذلك الاستقصاء الذي جعله في هذا الموضوع نسيج وحده، حتى ألقي إليه فيه بمقاليد الرئاسة، فهو واضع علم الاجتماع بالإجماع، وهو الذي لم يدع منه غُفلًا غير معلم، ولا وشيًا غير منمنم.Show book
شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748. شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748. شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748. شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي توفى 748Show book
يعد كتاب نسب قريش حجة موثوقة لأنساب العرب؛ والمصدرالاول لسرد تاريخهم ، واتخذ مؤلفه أسلوب لم يسبقه احد باستخدامه في مؤلفاتهم في تلك الحقبة الزمنية ؛ حيث إمتاز بالشمولية فى توضيح انساب قريش ، حيث وضح فيه مؤلفه مصعب الزبيري تفاصيل أنساب قريش ، ومما لا يدعو للشك ان كتاب نسب قريش قد يسر على علماء الأنساب والمؤرخون الرجوع الي رواياته والاعتماد عليها في إثبات نسب ما.Show book
للدكتور مصطفى الفقي باع طويل في الحياة السياسية والثقافية على حدٍّ سواء. أما في المجال الأكاديمي، فقد قام بتدريس العلوم السياسية لسنوات طويلة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، ثم تولى رئاسة الجامعة البريطانية بمصر في السنوات الثلاث الأولى لإنشائها. وفي المجال السياسي، شغل منصب سفير مصر في النمسا وعدد من الدول الأجنبية الأخرى، كما كان مندوب مصر لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ثم مندوبًا دائمًا لها في جامعة الدول العربية. وقد اتجهت أنشطته في السنوات الأخيرة إلى العمل البرلماني ومؤتمراته الدولية؛ حيث ظل يشغل منصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان لمدة عشر سنوات. وكرَّس حياته لقضيتين أساسيتين؛ الأولى هي قضية الإصلاح الفكري والسياسي، وإيقاف كلِّ أشكال التمييز ضد الأقليات في المجتمع. أما الثانية فهي حول القضية العربية ومفهوم الوحدة في إطارها المعاصر. وعلى الصعيد الوظيفي، شغل الدكتور مصطفى الفقي منصب سكرتير رئيس الجمهورية المصرية للمعلومات، ومدير معهد الدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية، إلى أن تولى منصب مساعد أول لوزير الخارجية، وفي عام 2017 شغل سيادته منصب مدير مكتبة الإسكندرية. وقد ترأس جمعية الصداقة المصرية النمساوية في السنوات العشر الماضيات، وكان عضوًا في المجلس القومي لحقوق الإنسان، واتحاد الكتاب، والمجمع العلمي المصري الذي تأسس عام 1798، والمجلس الأعلى للثقافة، وقد رشحته مصر رسميًّا لمنصب أمين عام جامعة الدول العربية عام 2011. نال الدكتور مصطفى الفقي عددًا من الأوسمة، كما حصل على جائزة «النيل العليا» في العلوم الاجتماعية عام 2010، وجائزة «الدولة التقديرية»في العلوم الاجتماعية عام 2003، وجائزة «الدولة التشجيعية» في العلوم السياسية عام 1993، كذلك نال عشرات الأوسمة والنياشين من عدد كبير من الدول العربية والأجنبية.وله ما يزيد على ستة وثلاثين كتابًا في مجالات السياسة والفكر والثقافة.Show book