Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
تنذكر ما تنعاد - cover

تنذكر ما تنعاد

ياسمين عبيد

Publisher: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هذه الصفحات كتبتها لي قبل أن أكتبها لك. أرجو مِن كل مَن سيقرأ ألا ينتظر من هذه الصفحات عِبرة، أو تنظيرًا، أو رواية، أو حدوتة.  هو مجرد تفريغ لمشاعر عشوائية مختلطة متفرعة ولكنها كُتبت من نفس الجرح. لا تنتظر من هذه الصفحات أن تجعلك تنسى، لن ننسى. هذه الصفحات إليّ وإلى كل من جُرح، إلى كل من يجرح، إلى كل من سيُجرَح.  هذه الصفحات كي لا تشعر أنك تعاني أو عانيت وحيدًا.. هذه الصفحات كي لا أشعر أنني عانيت في صمت.  هذه الصفحات تحتوي على الكلمات والمشاعر التي لم أستطع صياغتها في جمل مفهومة وقتها. هذه الصفحات تؤكد أنه على الرغم من اختلافنا لكننا متشابهون تمامًا.  هذه الصفحات كتبتها حتى تنذكر ما تنعاد..
Available since: 10/01/2024.
Print length: 288 pages.

Other books that might interest you

  • كليلة ودمنة - cover

    كليلة ودمنة

    إبراهيم عبد القادر المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    «... فدخل الآذن (الحاجب) على الملك (دبشليم) في وقته، وقال: بالباب رجلٌ من البراهمة يقال له «بيدبا»، ذكر أنه معه للملك نصيحة، فأَذِن له، فدخل ووقف بين يديه وكفّر (أي طأطأ رأسه تعظيما له) وسكت. فكر دبشليم في سكوت الفيلسوف، وقال: إن الحكماء أغنياءُ عن الملوك بالعلم، وليس الملوك بأغنياء عن الحكماء بالمال. وقد وجدت العلم والحياء إلفين متآلفين لا يفترقان، ومتى فُقد أحدهما لم يوجد الآخر، ومَن لم يستح الحكماء ويكرمهم ويعرف فضلهم، ويصنهم من مواقف الذِّلة، كان ممن حُرم عقله، وخسر دنياه، وظلم الحكماء حقوقهم، وعُدّ من الجهَّال».     تُرى ماذا كانت نصيحة الفيلسوف الحكيم «بيدبا» للملك؟!    إن «ابن المقفع» صاحب كليلة ودمنة قد نبهنا إلى ما يرمي إليه        مؤلفه بقوله: «وقد ينبغي للناظر في كتابنا هذا ألا تكون غايته التصفح لتزاويقه، بل يشرف على ما يتضمن من الأمثال حتى ينتهي منه ويقف عند كل مثل وكلمة ويُعمل فيها رؤيته»!.. كما نبهنا أيضًا: «مَن قرأ هذا الكتاب ولم يفهم ما فيه، ولم يعلم غرضه ظاهرًا وباطنًا لم ينتفع بما بدا له من خطِّه ونقشه»!
    Show book
  • الخان - cover

    الخان

    د. عبد المنعم سيد

    • 0
    • 0
    • 0
    مجموعة قصصية للأديب الصيني «باي بينغ جيه» ضمن سلسلة إبداعات أدب الأقليات الصينية، وتضم قصصًا قصيرة لعادات الأقليات الصينية، وسلوكيات العائلات في المناسبات الدينية والاحتفالات الأخرى المختلفة، وتتباين فيها الشخصيات والزمان والمكان، لتضع القارئ أمام رسم أدبي يشرح حياة الأقليات الصينية المليئة بالتفاصيل والمفارقات. ترجمه عن الصينية: فريق بيت الحكمة.
    Show book
  • وادي الموت - cover

    وادي الموت

    دون نافا

    • 0
    • 0
    • 0
    "إنه محتاج لواقع آخر ينعم فيه بفكرٍ حرّ ٍسويٍّ طليقٍ بلا قيد .. لا سجن ولا سجان ..واقعٍ يُفرق بين النقد والخيانة, يلفظ الفساد وأهله, يلفظ تجار الدين, يلفظ تجار الموت, يفتح ذراعيه لكل جادّ مجتهد يبحث لنفسه ولوطنه عن مكان علي, لا سيَّما وأنما مرّ َّبه من مآسٍ أكد له أن هذا الوادي ليس بمقاسه, بعد أن شكَّله الفاسدون العابثون بمقاييسهم, فلم يعد يغازله ليبقى عليه".
    Show book
  • الهدام - cover

    الهدام

    ياسمين عبيد

    • 0
    • 0
    • 0
    كثير من أهل الحفرة هجروا منازلهم خوفا من سقوطها على رؤوسهم, تلك البيوت المبنية من الطين والمسقوفة بالخشب والجريد, التي لا تستطيع أن تقاوم هذه الأمطار العنيفة التي اتجهت لبيوت الصحراء القاحلة. بيت صيّاح أصبح في خطر, ظل يقاوم عشرين يوما وليلة ولكن انجراف السطوح الطينية أدى إلى تعرية الغرف تماما, وعجز عن الصمود, إنه ظل يقاوم كجبل, إن تلك الليلة المخيفة جعلت صياحا مضطربا تماما وأحس بأنه ينهزم
    Show book
  • أجدير - cover

    أجدير

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    رائحة غريبة تحيط بالمكان الجنود مترقبون، الخوف قد سيطر على كل الرغبات العتمة تزداد الأشجار تتمايل تفتح سواعدها ثم تغلقها كلما عبروا.
    من بعيد ظهرت ملامح مجموعة من الأشخاص ضغط السائق على مكابح الفرامل، توقفت الشاحنات، أمسك كل جندي ببندقيته، ســاد الصمت ترجل الجنود وعلى رأسهم قائدهم مصوبين فوهات بنادقهم، وصلوا على مقربة منهم، لباسهم العسكري أعطى شيئًا من الطمأنينة، اقتربوا أكثر، ثم توقفوا ليحدث ما لا يحمد عقباه في أجدير
    Show book
  • أركض وكأن الجحيم في أعقابك - cover

    أركض وكأن الجحيم في أعقابك

    ساندرا سراج

    • 0
    • 0
    • 0
    هي الجزء الثالث من سلسلة الرعب والفنتازيا "على الضفة المتوحشة" للكاتب المتفرّد بأسلوبه "وائل رداد" حيث تدور الأحداث في أجواء واقعية وقريبة من عالمنا حتى يخيّل للواحد منّا أنَّها قد حدثت مع جاره !! ستغيّر هذه الرواية نظرتك لأدب رعب العفاريت وكتب الدجل والشعوذة..إنّه رعبٌ من نوعٍ جديد، أزمنة ٌ مختلفة، شخصياتٌ غريبة، أحداث متشابكة ومترابطة وغير متوقعة أبدًا..
    "سحنة الغريب تبدو مبهمة، ولم يستوعب "عاهد" ما لمحه في مقلتيه حين انزلقت نظاراته الشمسية قليلًا على أنفه، فلو خمّن أو شبه لقال بأنَّ مقلتي الغريب أقرب لجمرتين لاهبتين !! شعر بالتوتر ولربّما استشعر بعض الخوف من ذلك الغريب، خصوصًا وأنّه حين أشاح بوجهه عنه قبيل دنوه منه أحسَّ بأنه قد محي عن ذاكرته تمامًا، فإذا كرر النظر إليه والإشاحة ببصره عنه بضع مرات، ظفر بتلك النتيجة المؤرقة ...اللهّم سوى ما يتعلق بمقلتيه الملتهبتين، فلم تُمحيا من ذاكرته بتاتًا !! "حذاءٌ جميلٌ يا فتى" هكذا قال الغريب ما إن مرَّ عاهد به أخيرًا وبنبرة ساخرة قليلًا، فقام الأخير بزيادة سرعة هرولته مبتعدًا عنه قدر الإمكان وبأسرع وسيلة ممكنة !!" "اركض وكأنَّ الجحيم في أعقابك "
    Show book