Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
صانع الحب - cover

صانع الحب

ياسمين عبيد

Publisher: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

لقد قضت ليلتها على أحد أرصفة نهر السين، وهام بها هواء الليل عشقًا، فانتزع روحها وصعد بها إلى السماء! وسار في أحياء الحي اللاتيني وبين أصابعه الحلية التي أهدتها له «القتيلة» وعليها صورة العذراء.. إنهم لا يزالون - في الحي اللاتيني - يغنون ويرقصون، ولا تزال الفتيات يمرحن ويصرخن صرخات الجسد الذي لا يهدأ..  إن الحي اللاتيني لا يبكي الأموات ولكنه يغني لهم!
Available since: 10/01/2024.
Print length: 176 pages.

Other books that might interest you

  • المريد الأصم - cover

    المريد الأصم

    رأفت علام

    • 0
    • 0
    • 0
    ما الحرب من دون صيحات المتظاهرين، وهدير الطائرات الحربيّة، وصراخ المعتقلين في غرف التعذيب؟ وكيف تتبدّى الموجودات والأفعال من دون أصواتها؟ وما الحاجة إلى جرس الباب؟ وما صوت الطعام المطهوّ في قِدْرٍ؟ وكيف يستطيع الطفل-الشابّ الأصمُّ هضْم عالمٍ صامتٍ، مكتوم الصوت كهذا؟
    تلك بعض الأسئلة التي يطرحها كتاب "المريد الأصمّ"، الذي يصف صورة العالم بعد حذف ملفّه الصوتيّ، ويحكي يوميّات أبٍ قام بتنشئة ابنه الأصمّ وحيداً.
    متّكئاً على أساليبَ سرديّةٍ متنوّعةٍ، يُضيء ريبر يوسف على الجوانب المُعقّدة في ثنائيّة الأبوّة- البنوّة بما فيها من مشاعرَ مُركّبةٍ، مثل: الحُبّ، والكُره، والخوف، والرغبة في التحرُّر من عِبْء هذا الرابط بين الاثنين، أو الدفاع عنه وتعزيزه. هو كتابٌ عن الأب الذي يتخلّى طوعاً عن أصوات العالم إن كانت لا تطرق أذنَيّ ابنه، وعن ابنٍ يُعيد اكتشاف نفسه ليدفن صممه وخوفه إلى الأبد.
    Show book
  • مذكرات الشباب - cover

    مذكرات الشباب

    حمید نریمانی

    • 0
    • 0
    • 0
    تعبر هذه المذكرات عن الروافد الفكرية والسياسية والاجتماعية للكاتب والمفكر محمد حسين هيكل ، في مطلع شبابه ، ومدى استفادته من أسفاره  المتعددة إلى فرنسا، وإيطاليا، وسويسرا، وفلسطين، ولبنان .. كما تناولت المذكرات العديد من القضايا الفكرية والاجتماعية كقضية فكرة إصلاح القوانين الشخصية، والاقتصاد السياسي ، وقواعد الأخلاق، وتحرير المرأة .. ولم تكن هذه القضايا ذات صبغة نظريةٍ خالصة؛ بل كانت تَمَسُ حياة الناس .
    Show book
  • جريمة اللورد سافيل - cover

    جريمة اللورد سافيل

    أوسكار وايلد/ Oscar Wilde المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    يتحدث هذا الكتاب عن رجل قصير دين أصلع منتفخ الوجنات يحملق في كفّك عبر نظّارته الكبيرة الذهبية الإطار كان يتكهن بقراءة الكف، أما اللورد "أرثر سافيل" فلم يساور إيمانه أدنى شك، وقد صدق قارئ كفه منتهى التّصديق. في هذه الرواية التي تحبس الأنفاس، نرى كيف تنقلب حياة اللورد سافيل رأسا على عقب، ويسودّ نهاره، ويزداد ليله سواداً، وتتراءى له يده البيضاء ملوثة بالدّماء. وعلى الرغم من شغفه بخطيبته الجميلة، يظلّ اللورد البائس — الذي آمن بخطوط كفّه أكثر ممّا يجب — يؤجّل زواجه منها، فهو ينتظر حصول الجريمة.
    Show book
  • ماء و ملح - cover

    ماء و ملح

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    تتبادلُ سلمى، المقيمةُ في مدينةِ خان يونس، الرسائلَ مع فارس، المعتقَلِ في سجن عسقلان، تدوِّنُ له هذيانَها وأحلامَها بالتنقُّل حرّةً داخل فلسطين، الرازحةِ تحت احتلالٍ مريع وصراعٍ داخليّ مدمِّر. تَعْلق مع مرور الأيّام في شِباكِ حبّه وقضيَّتهِ، وتحاول اكتشافَ هويّته: أهو فعلًا المقاوم "كرم" الذي تبحث عنه السلطاتُ الإسرائيليَّة، أم أنَّه "فارس" كما عرفته، الميكانيكيُّ البسيط الذي لم يتعلَّم يومًا كيفيَّةَ استخدام البندقيّة؟
    Show book
  • الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت جميلة» - cover

    الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    ما أكثر الذين كتبوا عن «مي» ووضعوا عنها بحوثًا ودراسات..ولكن ما ظهر من هذه البحوث والدراسات ربما رسم صورة «مي»الكاتبة المفكرة.. ولم يرسم صورة «مي» الإنسانة التي أحبت وتعذبت وتحصنت بعفافها وماتت شهيدة!
    «مي» التي أحبها العقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن ومطران وجبران وأنطون الجميل.. ترى من تكون ؟
    .. من هي ؟.. ما اسمها الحقيقي؟.. كيف كانت تعيش؟ .. كيف دخلت مستشفى «العصفورية» في لبنان؟.. كيف عادت إلى مصر.. ورقدت في ثراها رقدتها الأخيرة عام 1941؟
    Show book
  • دفتر الحب - cover

    دفتر الحب

    ليفيا بيل

    • 0
    • 0
    • 0
    الحبُّ أخطر العواطف، وأكثرها غموضاً؛ أخطرها لأنّ المحبّ غالباً ما يفقد القدرة على تقدير الواقع، فلا شيء يجعله مستعدّاً للموت كما يفعل الحبّ؛ فكم من الرجال فقدوا حياتهم للوصول إلى حبيباتهم، وكم من النساء تحدّيْن مجتمعاتهنّ، وقُتلْنَ من أجل لحظة وصلٍ مع الحبيب. يحدّثنا التاريخ والأدب عن قصص حبٍّ كثيرةٍ انتهت بالموت، أو الجنون؛ لأنّ الحبّ عاطفةٌ عاتيةٌ تدفع أشرعة القلب إلى عباب مغامرةٍ متلاطمة الأمواج، لا تقيم وزناً لأيّ خطرٍ، ولا تقبل الخضوع أبداً للمحاكمات العقليّة.
    أمّا غموض هذه العاطفة، فيأتي من جهل أسبابها؛ فنحن في معظم الأحيان لا نعرف تماماً ما الذي نحبّه فيمن نحبّ، وكثيراً ما نكتشف فيه عكس ما اعتقدنا عندما أحببناه، فالحبُّ -على الرغم من عتوّه- يبقى أكثر العواطف هشاشةً، وكثيراً ما يتبدّد عند ارتباطه بالواقع، فكما يهبّ كعاصفةٍ يمكن أن يهدأ فجأةً تاركاً الجوّ خلفه ملبّداً بالغبار.
    على الرغم من كلّ شيءٍ، يبقى الحبُّ أجمل المشاعر التي يمكن للإنسان امتلاكها، ولحظات الوصل التي كثيراً ما تسبق نهايةً مأساويّةً للمحبّين، قد تكون أسعد الّلحظات التي عاشوها.
    Show book