Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
دماء ذهبية - cover

دماء ذهبية

سمية أبو حمد

Publisher: طريق العلا للنشر و التوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

دماء ذهبي: تأخذنا الكاتبة سمر إبراهيم إلى عالم مليء بالأسرار والصراعات العائلية التي تتشابك فيها الخيانة، الغدر، والرغبة في الانتقام. بين جدران منزل يعج بالتوتر والضغوط النفسية، نشهد قصة "لولو"، الزوجة الشابة التي تحاول التكيف مع حياة زوجية تعج بالتحديات، بينما تكتشف شيئًا فشيئًا أسرارًا مدفونة تهدد استقرار حياتها ومستقبل طفلها الذي لم يولد بعد.
 
تتطور الأحداث بسرعة مذهلة، حيث تتصاعد المواجهات وتتكشف الشخصيات بأبعادها المعقدة. هل ستجد لولو القوة لمواجهة نظام عائلي قمعي؟ وهل سيتمكن الحب من الصمود أمام أمواج الغضب والانتقام؟ أم أن الدماء الذهبية للعائلة ستظل لعنة تطاردهم عبر الأجيال؟
 
"دماء ذهبية" ليست مجرد رواية درامية؛ بل هي رحلة مثيرة عبر مشاعر إنسانية عميقة ومواقف شديدة التأثير، تجعل القارئ يتوقف للتفكير في معنى العلاقة الإنسانية والقوة الداخلية التي قد تغيّر مجرى الحياة.
Available since: 06/10/2025.
Print length: 149 pages.

Other books that might interest you

  • من الأدب التمثيلي اليوناني - cover

    من الأدب التمثيلي اليوناني

    عادل سوفوكليس

    • 0
    • 0
    • 0
    كان لأيوس بن لبدكوس مُلكًا على مدينة ثيبة، فأنذره وحي الآلهة بأنه سيُقتل بيد ابنٍ يُولد له، وما هي إلا أن وُلد له صبي فأمر الملك بطرحه في العراء على جبل يقال له كيتيرون. ولكن الراعيَ الذي أُمر بذلك أشفق على الصبي فأسلمه إلى رعاة بوليبوس ملك مدينة كورنتوس، وهؤلاء أسلموه إلى مولاهم فرباه وقام دونه حتى شبَّ. ثم أخذ الفتى يسمع تعريضًا بمولده فخرج يستشير الآلهة، فأوحوا إليه أنه إن عاد إلى وطنه فسيقتلُ أباه وسيتزوج أمه، فعدل الفتى عن مدينة كورنتوس وقصد إلى مدينة ثيبة، والتقى في طريقه إليها برجل شيخ في بعض حرسه فكان بينهم وبين الشيخ شجارٌ، فعدا الفتى على الشيخ فقتله. ومضى في طريقه حتى وصل إلى مدينة ثيبة، وإذا حيوان غريب مهلك قد قام على صخرة قريبًا من المدينة، يلقي على كل من مرَّ به لغزًا فإن لم يحله عدا عليه الحيوان فافترسه. وكان أهل ثيبة قد عرفوا موت ملكهم الشيخ في طريقه، ولم يعرفوا قاتله، وكان الهلع قد ملأ قلوبهم لمكان هذا الحيوان من مدينتهم وسوء أثره فيهم. طه حسين
    Show book
  • رسالة الحياة - cover

    رسالة الحياة

    ياسمين عبيد

    • 0
    • 0
    • 0
    هل نتحدث عن الحياة ورسالتها أم عن الحياة ورسالة أبنائها؟
    إن كان الأول فنحن أمام حديث بيولوجي هامٍّ.
    نحن أمام الوجود وأسراره، أمام ميلاده ونهايته.
    أمام السؤال المحير؛ كيف جاءت الحياة ولِمَ؟
    وأمام سؤال محير آخر: هل الحياة جاءت صدفة أم هي من عمل عاقل مبصر مدبر؟
    وسؤال آخر: هل الحياة على هذه الأرض حياة خاصة بأهل هذه الأرض أم هي جزء من نظام عام، وبعض من كل؟
    Show book
  • جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع - cover

    جواهر البلاغة في المعاني والبيان...

    حمود الشايجي

    • 0
    • 0
    • 0
    لمَّا وُضِعَ «علم الصرف» للنظر في أبنية الألفاظ.ووُضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركَّب منها. وُضِعَ "البيان" للنظر في أمر هذا التركيب، وهو ثلاثة علوم: العلم الأول: ما يُحترز به عن الخطأ في تأدية المعنى الذي يريده المتكلم لإيصاله إلى ذهن السامع، ويُسمَّى "علم المعاني". العلم الثاني: ما يحترز به عن التعقيد المعنوي - أي عن أن يكون الكلام غير واضح الدلالة على المعنى المراد - ويُسمى "علم البيان".العلم الثالث: ما يُراد به تحسين الكلام، ويسمَّى «علم البديع». فعلم البديع تابع لهما؛ إذ بهما يُعرف التحسين الذاتي، وبه يُعرف التحسين العرضي.
    والكلام باعتباره «المعاني والبيان» يقال إنه: «فصيحٌ» من حيث اللفظ؛ لأن النظر في الفصاحة إلى مجرَّد اللفظ دون المعنى. و«بليغ» من حيث اللفظ والمعنى جميعًا؛ لأن البلاغة يُنظر فيها إلى الجانبين. وأما باعتبار البديع فلا يقال: إنه فصيح ولا بليغ؛ لأن البديع أمر خارجي يُراد به تحسين الكلام لا غير.إذا تقرر ذلك وجب على طالب البيان أن يعرف قبل الشروع فيه معرفة معنى «الفصاحة والبلاغة»؛ لأنهما محوره، وإليهما مرجع أبحاثه، فهما الغاية التي يقف عندها المتكلم والكاتب، والضالة التي ينشدانها.
    Show book
  • تاريخ علوم اللغة العربية - cover

    تاريخ علوم اللغة العربية

    عبدالحي محمد

    • 0
    • 0
    • 0
    كان العرب قبل الإسلام يطلقون لفظ "الأدب" على معان منها: الدعوة إلى الشيء، يقال أدب الرجل بأدب أدبًا: إذا صنع صنيعًا ودعا الناس إليه. ومنها العجب، وكذلك يطلقونه على الفضائل النفسية، والمكارم الخلقية، وعليه الحديث "أدبني ربي فأحسن تأديبي" . ثم تطور معنى هذه الكلمة بعد الإسلام فأطلقت على مجموعة من علوم العرب منها: الشعر، والأخبار، والأنساب والنحو. ويطلق على العالم بهده العلوم اسم "الأديب"، وإذا اشتغل بتعليمها فهو "المؤدب".
    وهذا التطور في معنى كلمة الأدب بدأ في أواسط القرن الأول الهجري، وبذلك التقى في معنى هذه الكلمة أدب النفس وأدب الدرس الذي يستأنس أحدهما بالآخر ويستمد قوته منه، فإن أدب الدرس من أهم روافد أدب النفس، كما إن أدب النفس أكبر حافز إلى التوسع في أدب الدرس.
    ولفظ الأدب تطور من حال إلى حال حتى أصبح جامعًا بين المعنى الخلقي والمعنى الفني، بمعنى أنه صار شاملًا المزايا الخلقية والمكارم النفسية، وزمرة العلوم التي من شأنها تقويم اللسان والقلم.
    Show book
  • لمحات من الأدب الروسي - cover

    لمحات من الأدب الروسي

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    ليس هذا الكتاب دراسة وافية في الأدب الروسي؛ وإنما هو لمحات في هذا الأدب الذي طرأت عليه تطورات هادئة حيناً وثورية أحياناً.. فمن أدب شعبي إلى أدب ثوري إلى أدب إقليمي إلى أدب اشتراكي. وظهر في كل عصر من العصور كتاب مثلوا عصرهم أصدق تمثيل. فالكتاب الشعبيون كانوا يعبرون عن آمال الشعب ورغباته بطريقة ملتوية فرضتها عليهم ظروفهم.. كذلك كان الكتاب الثوريون يعبرون عن الثورة التي كانت تتشكل في عقولهم ونفوسهم، تعبيراً غامضاً في حدود الحريات المقيدة التي يستمتعون بها- كما كان الكتاب- الإقليميون يعبرون عن تعلقهم ببلادهم وإيمانهم بها وإيثارهم لها تعبيراً مستمداً من ظروفهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية..
    ثم جاء الكتاب الاشتراكيون فعبروا عن مبادئهم الاشتراكية تعبيراً لم يستكمل كل أسباب الجرأة والقوة والصمود، لأنهم كانوا لا يزالون "ضائعين" لا يعرفون ما قد يأتي به الغد..
    Show book
  • ملحمة الحرافيش - cover

    ملحمة الحرافيش

    حليمة علي خالدي

    • 0
    • 0
    • 0
    ملحمة نجيب محفوظ الأكبر والأهم, وفيها يصف النفس البشرية وتمزقها بين البحث عن الخلاص والسعي وراء الملذات. عشر حكايات, تحتشد بكل ما في الحياة من تصارع وعذوبة وإغواء, يتمثل فيها أبناء "الناجي الكبير" كمُصلحين باحثين وراء العدل والخير كل بطريقته, فيقفون في وجه الظلم ويكابدون الغواية ونوازع النفس البشرية؛ يسقطون وينتصرون, يفسدون ويصلحون, في ملحمة مذهلة تتعاقب فيها الأجيال على امتداد قرنين من الزمان منذ عهد الناجي الكبير وحتى عاشور الناجي الأخير. نُشرت الرواية عام 1977. وانتقلت حكاياتها لشاشة السينما ست مرات في الثمانينيات ثم للشاشة الصغيرة عام 2002
    Show book