Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
زوجي - cover

زوجي

فابر أديل

Publisher: Selah Eltelmeez

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
Available since: 02/12/2025.
Print length: 114 pages.

Other books that might interest you

  • سوف أحكي عنكِ - cover

    سوف أحكي عنكِ

    محمد آل مشوط

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجرى من خراب..ليست مجرد حكاية رومانسية عادية..المصادفة تكمن فى انه كلما حاول أن ينقذ اخر ما تبقى من حكايته, وجد نفسه في مواجهة مع قصص الاخرين, أصبح عليه أن ينقذ الاخرين كلهم, وجد نفسه فى مواجهة الخوف..ذلك الخوف الذى يتحكم فينا ويغيرنا ويدفعنا للهروب..غير أن الاحداث تجاوزت الخوف والقلق والتردد والحزن, أصبح الحب رهنا بالحياة نفسها واللقاء رهنا بالضياع
    Show book
  • ملاك وشيطان - cover

    ملاك وشيطان

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت بشرتها عادةً غنيه بألألوان لكنَّ وجنتيها بسبب الصدمة لوجودها فى مكانٍ لا تعرف عنه شيئًا كانتا فى لون أبيض شاحب وتبرز بوضوح فى جانب فمها الأيمن كدمةٌ كالحة السواد ،مدت يدها تتحسس بحذر هذه الكدمة بلمسة رقيقة لكنَّها أجفلت من شدة الألم على الرغم من رقتها، ثمَّ برزت من دوامةِ أفكارها صورةُ وجهٍ رجولي عدائي ذو عينين زرقاوين باردتين كالثلج وصوتٌ صارم يردد:_ إذن فأنت لم تتركي لي خيارًا. هزَّت رأسها فى يأسٍ تُحاول أن تصفّي ذهنها لتتمكن من التفكير أين هي؟ وكيف أتت إلى هنا؟ جالت عيناها مرةً أخرى فى الحجرة الواسعه الداكنه من شدةِ الذعر، كانت غرفه جذابه توحى بالرّاحة بألوانها الممتزجه ما بين الأزرق والرصاصى وصفِّ دواليب الحائط بها والسجاده ذات لون الدخان لكنّها غريبةٌ عنها تمامًا فهى متأكده بأنّها ستتذكرها تمامًا لو رأتها مره واحده فى حياتها ،إذن ماذا تفعل هنا ؟ وكيف ومن الذى أتى بها إلى هنا؟ أيكون هو هذا الرجل...؟
    Show book
  • متسع للرقص - cover

    متسع للرقص

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    تدور في إطار اجتماعي نفسي ورومانسي، من خلال عرض علاقة معقدة لشقيقتين، تتعرضان للفقد في مقتبل العمر من ثم أزمات نفسية وحياتية متتالية. الرواية تتناول اضطراب القلق المزمن والرهاب الاجتماعي، وتتعرض للعلاج النفسي بالرقص والحركة. كما تتبنى أفكار إيجابية كملاحقة الشغف والتحقق، وتجاوز التجارب السيئة وتصحيح المسار والمضي قدما.
    Show book
  • طائر غريب - cover

    طائر غريب

    فابر أديل

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Show book
  • لحظة ندم - cover

    لحظة ندم

    نعوم تشومسكي

    • 0
    • 0
    • 0
    قال: "أريد أن أقبّلك يا جو غرانت..!!" مسَّت نبرات صوته كلَّ عصبٍ في جسدها، غصَّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة: "وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟". قال بثقة: "دائمًا"... لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدَّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته... وهذا كان الاختلاف الاول بينهما. الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال . ..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
    Show book
  • لو لم تسافر - cover

    لو لم تسافر

    محمّد ساجد خان

    • 0
    • 0
    • 0
    شعرت "ليف" لأول مرة في حياتها أنها تكاد تنهار، فالتصقت بالحائط ترتجف من الخوف، فكرت للحظة أنَّ خيالها استقدمه بطريقة سحرية ، لكنَّ "رايان" كان حقيقة ، حقيقة واقعية. "أعتذر لمفاجأتك" كان الصوت نفسه بعمقه ورزانته ، فهي لم تنس نبرة واحدة من نبراته ، ذلك الصوت الذي فتح جراحا قديمة كانت تعتقد أنها شفيت. "حسنا يا ليف، لقد مضى وقت طويل على فراقنا" نظر رايان اليها بجرأته المعهودة ، وعلى الرغم من أن نظراته كانت تائهة ، إلا أن ليف كانت تشعر بها وكأنها تطوّق روحها، فبعد انهيار زواجها اختارت "ليف" اسلوباً مناسباً للعيش مع طفليها التوأمين ، وحيدة لا يعكر صفو حياتها شيء ، لكن ها هي النار اللاهبة تعود مع عودة رايان زوجها الغائب.اكتوت ليف بهذه النار في الماضي وهي لا ترغب في لمسها مرةً ثانيه، آخر ما تريده هو عودة الزوج الذي هجرها يكل قسوة ، لكن رايان كان قال لها : (ماهو لي يبقى لي). ثم هناك هذا الشيء في الداخل ، أشبه بجمره ضئيله ظلّت تتوهج دائما..
    Show book