Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
سيدا - على ناصية الغربة - cover

سيدا - على ناصية الغربة

سلامة موسى

Publisher: Al Rewaq Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

في حاجات غلط.. من ضمنها كِدب اللي قالوا "القُرب بالنيّة". خوفكو عليا من اني اجوع..خافو.. م الأكل وحديّا كون اللي قبلي خانهم التعبير فقالوا. "كل الحاجات المؤذية في الغربة قادرة" كان قصدهم كل الحاجات القادرة مؤذيّة. "يا مسافر وحدك". مش بس أغنيّة
Available since: 07/15/2024.
Print length: 96 pages.

Other books that might interest you

  • على سفر - ديوان بالعامية المصرية - cover

    على سفر - ديوان بالعامية المصرية

    جورجي زيدان

    • 0
    • 0
    • 0
    يأخذنا ديوان «على سفر» في رحلة شعرية عذبة، مُستلهمًا روح الشعراء الكبار مثل الأبنودي وجاهين، حيث تمتزج الموسيقى الشعرية مع عمق التعبير وجمال التشبيه. وبأسلوبه الفريد، يعيد الشاعر مايكل عادل تعريف مشاعر مثل الحنان، الأمل، والانتظار، ليمنحنا صورًا جديدة ومبتكرة تنتمي لقاموس شعر العامية العظيم، في إطار فلسفي وإنساني يلامس القلوب.
    Show book
  • Losser - Thriller and suspense novel - cover

    Losser - Thriller and suspense...

    Pandarosh Pandarosh

    • 0
    • 0
    • 0
    The Lost Crime and Mystery novel revolves around a mysterious murder case in which the first accused is the victim, and the evidence gathers for this until he becomes weak and confesses despite his insistence at the beginning, but fate intervenes to change the course of the case.
    Show book
  • غلواء - cover

    غلواء

    محمد حرارة

    • 0
    • 0
    • 0
    أول النتائج التي ستظهر لك حين تطالع المعاجم بحثاً عن كلمة «غلواء»: «الحدّة» و«المبالغة»؛ فما هي «غلواء» شاعرنا «إلياس أبو شبكة»؟ أو بالأحرى من هي تلك التي يدعوها «غلواء»؟ هل كانت حبيبته الأولى؟ هل هي من أذاقته أوّل الحبّ، عذابه وأعذبه، وجوائزه؟ هذا جائز، وإن أنكر شاعرنا هذا المعنى في مفتتح ديوانه، زاعماً أنّ «غلواء» ما هي إلا صنيعة خياله الشعريّ المجرّد، وليس في ملامحها من مشاهد شبابه وصباه إلا النزر اليسير. والقارئ في تنقّله بين قصائد هذا الديوان الدافقة المترابطة يرى كيف أنّ ذلك النزر اليسير من العاطفة والشعور الحقيقيّين قد صبغ الشّعر صبغة الصدق، وغذّى الروح الشاعرة لتفيض حرارة وصوراً خلابة.
    Show book
  • Ishtar of Upper Egypt - Romance and crime novel - cover

    Ishtar of Upper Egypt - Romance...

    Abdullah Al-Libi

    • 0
    • 0
    • 0
    In the depths of enchanting Upper Egypt, where ancient tales whisper through the winds, a spellbinding love story unfolds. "Ishtar of Upper Egypt" transports us to a world where fate intertwines the lives of Osama and Shams, two souls destined to conquer all odds for their love.Osama, a humble man of meager means, finds his heart entwined with Shams, a radiant beauty born into privilege. However, their love is thwarted by the iron grip of Shams's disapproving father. Undeterred, they embark on a clandestine union, invoking the ancient rites of the temple, binding their souls in secrecy.But destiny, relentless and unpredictable, weaves a twisted path. Shams, consumed by despair, contemplates the unthinkable. In her darkest hour, Osama emerges as her savior, snatching her from the abyss of despair. Yet, cruel fate plays its hand once more, as a tainted transfusion infects Shams with the venom of AIDS, a harrowing disease that soon engulfs Osama's very existence.Haunted by the shadows of their past, they become prey to a malevolent force, a sinister group determined to extinguish their flickering hope. Amidst the perilous pursuit, a chance encounter brings them face to face with a clandestine doctor, a guardian of hidden knowledge, dedicated to unraveling the mysteries of AIDS.Their lives spiral into chaos as the relentless pursuit escalates, pushing Shams to embrace a metamorphosis. She transforms into Ishtar, the legendary goddess who wields vengeance, her heart ablaze with a thirst to avenge the unspeakable injustices they have endured.In this breathtaking tale of love, sacrifice, and redemption, "Ishtar of Upper Egypt" takes us on a mesmerizing journey through the ancient land, where legends collide with reality, and where the strength of love and the power of a single soul can defy the darkest of forces.
    Show book
  • ليلة في بيت الإمام - دراما من أحداث الفتنة الكبرى - cover

    ليلة في بيت الإمام - دراما من...

    يحيى بن شرف النووي

    • 0
    • 0
    • 0
    أشار هشام  لعمرو أن يجلس على مقعد بجانب الباب ويبقي هناك ولا يتحدث مع أحد، ثم جاء رجل وجلس على المقعد بجوارعمرو.
    -رجل يتحدث إلى الرجل في المواجهة والشهود موجودين يا أمير المؤمنين 
    -عمرو (في سره): أمير المؤمنين؟ أنا مش فاهم أمير المؤمنين مين ولا شكلهم إخوان ولا سلفيين ولا إيه؟!
    -سأل عمرو الرجل الذي يجلس بجانبه: هو الرجل ده يقصد مين بأمير المؤمنين؟
    -الرجل: ماذا تقول؟
    -عمرو:  من يقصد هذا الرجل بلقب أمير المؤمنين؟!
    -الرجل: مولاي أمير المؤمنين عثمان بن عفان.
    -(عمرو في سره) عثمان بن عفان مين؟ عثمان بن عفان، عثمان بن عفان.
    -عمرو (للرجل): سيدنا عثمان بن عفان؟
    -الرجل: نعم
    -عمرو: هو فين؟
    -الرجل (مستغربًا) .....
    -عمرو: أين هو؟
    -الرجل مشيرًا إلى الرجل في المقدمة: هناك في واجهة المجلس
    -عمرو (في نفسه): هو حقيقي سيدنا عثمان بن عفان بنفسه لا مش حقيقي.
    -سأل عمرو الرجل الذي يجلس بجانبه: والرجال بجانب أمير المؤمنين.. مين؟ 
    -الرجل: الثلاثة على اليمين الزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله وسعد ابن أبي وقاص.
    -عمرو (مندهشا)!!!
    -الرجل: وعلى اليسار علي بن أبي طالب.
    -عمرو (مندهشًا) : ع.. عا.. علي ..على بن أبي طالب ؟!
    -الرجل: علي بن ابي طالب ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم......  أبي.
    -عمرو (ناظرًا إليه ولم ينطق بكلمة ): ............
    -الرجل: أنا الحسين بن علي بن أبي طالب.
    Show book
  • خيمة الرب - رثاء الآباء - نصوص من العالم - cover

    خيمة الرب - رثاء الآباء - نصوص...

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    في صيف 1990، حربٌ تصهل خيولها في المنطقة وفجائعٌ على الأبواب، عامٌ من الغبار والنظر في مرآةٍ وجودية عميقة لأمةٍ مشت وتحرّكت في الشعر لكنها شربت وأكلت مع الحروب.
    في الرقّة شرقي سوريا، مررنا على رجلٍ بالصدفة، نطلب ماءً،  كان يبكي وحيداً بعيداً عن البيوتات الطينية القريبة.
    رجلٌ خمسينيٌ بطول سروةٍ وهيبة فارس، كان يبكي بحرقةٍ ودمعٍ بلّل ثوبه العربي المطرّز في هذه القائظة فزاده تطريزا.. نزلت من سيارتي بكل عنفوان شابٍ عشريني، قلت له هل تحتاج شيئاً، هل نقدم لك مساعدةً ما؟
    فقال لي وكأنه يهمس لي وحدي: مات أبي وانهدّ سقف الدار، ثم قال بصوت لا أنساه:
    
    أنا لابجي.. وأبجّي الهور وفراه
    على شحّ النهر من بعد وفراه
    مضى من عطى العتّاب وفراه
    وصار بحر العتابا تراب بتراب
    
    وقع بيت العتابا هذا على رأسي تماماً كهراوةٍ ثقيلةٍ فأقعدني قرب الرجل لا حول لي ولا قوة، حفظته جرعةً واحدةً بزحافاته وعلله وغموضه وكشفه، عانقت الرجل المكلوم الذي بكى بين يدي غريبٍ حشمةً من القريب. نحن الرجال نفهم هذا. حفظت هذا البيت كضربة سيف وظللت أردده حتى مشيب رأسي وفقد والدي الذي فسرّ البيت من جديد بضربة سيفٍ واحدة أيضاً.  فسّر لي كل هذا البكاء الذي يفطر الحجر رغم أنني أتحضرّ للموقف مذ تلك المشهدية التي نغّصت ألوان الحياة لشابٍ في مقتبل الحياة، انتبه؛ صدفةً أيضاً، أن الموت لا بدّ أن يأتي للأقارب والأباعد، وأن موت الأب -كما رأينا- ريحٌ صرصرٌ  تشلع الخيام وتكشف عورات الرجال فتعيدهم أطفالا..
    Show book