Outros livros que poderiam interessá-lo

• 

  مشاهير الفن المعماري

  أنجي وأوبيش

  • 0
  • 0
  • 0

  يُعتبر التاريخ المعماري جزأ من تاريخ الفن، يهتم بدراسة التطور التاريخي الخاص بتصميم المباني وتخطيط المدن... ونجد أن العمارة قد نشأت مع بدء البشرية عندما اقتضت الحاجة ليحمي الإنسان نفسه من الأخطار التي كانت مُحيطة به.
  ونجد أن للفنون الأوروبية هذه الأيام تأثير واسع الانتشار في مُعظم أرجاء العالم أكثر من تأثير أي فن من فنون القارات الأخرى ، وقد بدأ هذا التأثير بعد العصور الوسطى، إذ أصبحت دول أوروبا الغربية في مقدمة الدول العالمية ذات النفوذ، إلا أن هذا التأثير بدأ في التناقص حينما بدأ نفوذ أوروبا يتلاشى خلال القرن العشرين.
  وبين يديك كتاب قلما تجد مثله ، ممن يتحدثون عن مشاهير العمارة الحديثة في العالم ، وسير رواد فن العمارة الحديثة وإنجازاتهم الفكرية ومُنشآتهم العبقرية.

  Ver livro

• 

  العاقر

  بدرية العبدالرحمن

  • 0
  • 0
  • 0

  في مسرحية "العاقر" يُصوّر لوركا امرأة تعيش بين عاطفتين متساويتين تحوّلان حياتها إلى سجن: من ناحية، الرغبة في أن تصبح أماً، ومن ناحية أخرى، إخلاصها القسري لزوج تحتقره.ينتقد لوركا في مسرحيته المجتمع الغارق في سياقات تُعلي من الأعراف الصلبة التي تتحطّم على صخورها آمال البشر الباحثين عن أحلامهم الصغيرة في رجاء راعش.ظلال الأب الصارم، التقاليد، كلام الناس، عبودية نظام الزواج، الشعوذة، والنضال من أجل تفادي المصير المظلم لكل ما سبق.يظل لوركا ساحراً ومؤثراً في كل ما كتب.

  Ver livro

• 

  فاوست - ( المأساة )

  غوتيه

  • 0
  • 0
  • 0

  في" فاوست" يحاكي الشاعر التوراة في سفر أيوب فأنشأ حواراً بين الله والشيطان حول حب الإنسان لله وقوته على الوفاء له؛ وانتهى هذا الحوار في فاوست برهان بين الله والشيطان موضوعه هذا العالم الجليل الدكتور فhوست الذي أخلص حبه لله والعلم. يزعم الشيطان أنه قادر على اغوائه فيندفع الشيطان إلى فاوست، فيصادفه في ساعة سيئة من ساعات حياته قد سئم العلم ويئس منه، وعجز الدين عن أن يسليه ويمنحه ما كان يطمح إليه من الوقوف على سر الحياة والاطمئنان إليه. فما يزال يحاوره حتى ينتهي به إلى عهد بينهما..
  يصبح الشيطان عبداً لفاوست يتيح له كل ما يريد ويذيقه كل ما يشتهي من لذات الحياة .. لكن هل تتوقف الأحداث عند هذا الحد ؟!
  ومن غريب الأمر إنك تجد جوته ممثلا أصدق تمثيل في ضعف الدكتور فوست وقوته وفي ضعف مرجريت وقوتها كما إنك تجده ممثلا أصدق تمثيل في تمرد الشيطان وكبريائه وأي غرابة في هذا أليس جوته والذي ابتكر فاوست ومرجريت والشيطان؟

  Ver livro

• 

  تعال إلى حيث النكهة

  مات هايغ

  • 0
  • 0
  • 0

  يؤكد كتاب " "تعالى حيث النكهة ,, رؤى نقدية في السينما" للناقد السينمائي البحريني حسن حداد أن الإنتاج هو الحجر الأساسي الذي تقوم عليه صناعة السينما.. والمسيطر على عملية الإنتاج هو الذي يحدد هوية هذه السينما. لكن يجب أن نعترف من كل هذه المعطيات بأن عملية الإنتاج ليست عملية سهلة، بل هي محكومة بشبكة من العلاقات لا تقتصر ـ كما في الإنتاج الأدبي على ورق وقلم وتكاليف طباعة، تبقى نسبياً محدودة جداً ـ بل هي عملية تمر عبر آلات ومواد ومؤسسات ورساميل، هي التي تكوِّن ما نقول عنه صناعة سينما.
  إن الذي يصنع السينما ليس الفنان كما يعتقد الغالبية؛ بل هو التاجر صاحب رأس المال القادر على توصيلها للمتفرج. وهذا بالضبط ما تيقن منه وآمن به رأس المال الأمريكي منذ البداية، عندما جعل من السينما، صناعة تدر الأرباح الخيالية، وتملئ الجيوب بمليارات الدولارات.

  Ver livro

• 

  مختارات من رحلات ابن بطوطة - وصف...

  أبو عبدالله محمد بن عبدالله...

  • 0
  • 0
  • 0

  نظرا لتعدد طبعات هذا الكتاب ولكونها متاحة بنصها الكامل لمن يريدها، وأيضا متاحة في صيغ ميسرة تستهدف الناشئة، فقد رأينا أن نوفر للقارىء نسخة موجزة، تناسب وقته واهتماماته، وآثرنا ألا نجتزىء من الكتاب فتأتي مختاراتنا شذرات غير مترابطة، لذلك عزمنا على انتقاء ثمانية فصول من الكتاب، هي الفصول التي تخص وقائع رحلة ابن بطوطة إلى مصر والشام، وهي ثمانية فصول، ومن يقرأها يشعر بمدى إتساع رقعة هذا الوطن العربي ومدى سهولة الانتقال من مكان لمكان رغم الصعوبة المادية المتمثلة في سوء الطرق ووسائل النقل، فلم تكن هناك حدود بين إقليم وإقليم، وكان أقصى ما يتعرض له المسافر من ضروب المعاناة هو الضرائب الجمركية التي تفرضها الحكومات على البضائع، فإذا كان مسافراً فرداً دون بضائع لم يقف دون مروره حاجز أو حائل.

  Ver livro

• 

  الطرز المعمارية الإيطالية

  أ.د. زهير بن ناصر الحصنان

  • 0
  • 0
  • 0

  يبحث في الأصول التي اتبعت في رسم مختلف أنواع العمارة الإيطالية،الرومانية الأصل، المؤسسة على أشكال عمارة الإغريق، مع تحوير في الهيئة العامة للأبنية.
  ويرجع تاريخ العصر الروماني إلى سنة 753ق.م ، حين كانت عشائر الإتروريين تقطن ما بين نهري الآرنو والتيبر عند الساحل الغربي لإيطاليا ، وقد وصلت إلى ذروة المجد فكان لها شأن عظيم في ترقية الفن الروماني. وكان الإتروريون يبنون بحجارة عظيمة الحجم بدقة متناهية، ولا تزال الأطلال الموجودة في بعض المعابد التي بقيت ولم يعف أثرها تشهد لهم بذلك. وكانوا أيضاً ينحتون الصخر إما بأن يقطعوا منه تماثيل هائلة الحجم، وإما بأن يقطعوا فيه على هيئة غار كبير تزخرف جدرانه وسقوفه بنقوشات محفورة في الصخر.

  Ver livro