Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ملخص كتاب سحر الواقع - كيف نعرف حقيقة الواقع؟ - cover

ملخص كتاب سحر الواقع - كيف نعرف حقيقة الواقع؟

الشيماء أحمد

Publisher: Sahla Books

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

أراد Dawkins في سحر الواقع، أن يجيب عن أسئلة علمية طالما شغلت عقل الإنسان وأثارت فضوله، خاصة الأطفال الصغار الذين يهللون لمرأى ألوان قوس قزح بعد المطر، ويسألون آباءهم عما سيحدث إن غابت الشمس عن الظهور، ولماذا ينقسم اليوم بين الليل والنهار، أنحن بمفردنا أم هناك كائنات فضائية تسكن الكواكب البعيدة؟. بعد الإجابة عن تلك الأسئلة، وبعد أخذ جولة سريعة مع النجوم والمجرات البعيدة، والاستماع إلى تحليل واكتشافات العلم لأسرار الحياة الساحرة، سنعرف كم أن واقعنا ساحر وأسطوري، يستحق عناء البحث والسؤال!. فهيا بنا، صغارًا وكبارًا، ندع رتابة الحياة اليومية، لنرى الأشياء بعين جديدة.
Available since: 12/04/2023.
Print length: 16 pages.

Other books that might interest you

  • كيف تفهم الناس؟ - دراسات نفسية - cover

    كيف تفهم الناس؟ - دراسات نفسية

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    علم النفس أحدث العلوم. وهو يعد أقواها اليوم وأكثرها تغلغلاً في نواحي الحياة. لقد كان هذا العلم منذ عهد قريب فرعا من الفلسفة، أو على الأصح ذيلا لها، ثم استقل بنفسه، وما زال يشتد وتقوى دعائمه حتى صار أساساً للعلوم الأخرى التي كان في الماضي ظلا لها..
    ولعل سر هذا التطور، هو في الأغلب ناشئ من فهم معنى "علم النفس" على الوجه الصحيح، أو بلفظة أدق ناشئ من فهم تلك "النفس" على حقيقة أكثر دقة ووضوحاً وأقل غموضاً وإبهاماً، معنى كلمة النفس Psyche باليونانية، الروح - فيكون "علم الروح" هو ذلك العلم الذي يبحث في ذلك "الشيء" الذي يلبس الجسد فيعطيه صفة الحياة، كان المعتقد إذ ذاك أن "الروح" مادة رقيقة شفافة خفية، لها علاقة بالهواء كما للهواء علاقة بالمادة، وكان المعتقد أن لها صفة التغلغل في الأجسام مع احتفاظها بكيانها وقدرتها على الانفصال. فلما جاء أفلاطون، رفض قبول هذه الفكرة، فكرة أن الروح "مادة"، وقال إنها شيء لا تستطيع الحواس إدراكه، وإنما يمكن للفكر أن يهتدى إليه.
    Show book
  • جلجامش و اختلاس لغز الزمن - قراءة أدبية في تشكل الملحمة البابلية وتأويلها - cover

    جلجامش و اختلاس لغز الزمن -...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    يتناول الكتاب الحكايات البطوليَّة السُّومريَّة في البداية، وهي حكايات متفرِّقة، أبطالها شخصيّات متعدِّدة، ويتابع الكيفيَّة التي دمج فيها البابليُّون هذه الحكايات المتفرِّقة في بناءٍ سرديٍّ واحد، تنتظمُهُ حبكة واحدة، وبطله أيضاً بطلٌ واحدٌ. فكان توحيد الحكايات المتفرِّقة ودمجها في بناءٍ واحدٍ، له حبكةٌ واحدةٌ، وبطلٌ واحدٌ، ويشير إلى زمنٍ تأسيسيٍّ، يعني خلق صنفٍ جديدٍ هو ما نطلق عليه الآن اسم "الملحمة". ثمَّ اكتمل ذلك ببحث الخصائص الصِّنفيَّة والوظيفة الاجتماعيَّة والآليّات الداخليَّة لنقل "الملحمة" وأدائها في سياقها الثَّقافيِّ القديم من حيث هي نصٌّ شفويٌّ، ومن حيث هي عمل مدوَّن. وعُنيَ باستخراج الوحدات الأساسيَّة في بناء الملحمة. ولأنَّ الملحمة كانت تنطوي في الوقت نفسه على بناءٍ رمزيٍّ، إلى جوار البناء السَّرديِّ وبمعزلٍ عنه، فقد تناول البحث الأبنية الرَّمزيَّة التي حاولت الملحمة استثمارها.يقدّم الكتاب دراسة "أدبيَّة" في نصٍّ قديمٍ. ما يعني استثمار جملة العلوم الإنسانيَّة، ما دامت حقولاً توجد في المناطق الحدوديَّة، بحيث يتمّ تجنيدُها في عُدَّة تنتمي إلى أحدث المناهج الزَّمنيَّة التي أثبتت قدرتها على تحليل النُّصوص وتتبُّع منابعها إيجابيّاً. والاحتفاظ لنصِّ الملحمة بانتمائه إلى زمنه الماضي وماضيه البعيد، حين كان عملاً رياديّاً يستكشف فيه الوعيُ الإنسانيُّ قدرتَهُ على حلول إشكالات عصره. إذاً سيهتمُّ البحث بمعالجة هذا النَّصِّ بوضعه في إطاره الزَّمنيِّ، ولكن بعدَّةٍ منهجيَّة حديثة تتجاوب مع آخر الإنجازات المنهجيَّة التي ابتكرَها عصرنا.
    Show book
  • في تاريخ سيناء القديم والحديث - cover

    في تاريخ سيناء القديم والحديث

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    عُرِفت سيناء على الآثار المصرية باسم «توشويت» أي أرض الجدب والعراء، وعُرِف أهلها في الشمال باسم «هيروشايتو» أي أسياد الرمال، ونسبوا إلى جنس «الآمو» المعروف عندنا بالجنس السامي، وعُرِف أهلها في الجنوب باسم «مونيتو».
    وكان المونيتو والهيروشايتو متشابهين في الهيئات والملابس والعيشة البدوية، وقد دلت صورهم الباقية على الآثار إلى اليوم أن هيئاتهم في تلك العصور الخالية تقرب جدًّا من هيئات بدو سيناء في هذه الأيام، وكانوا يمشون حفاة ويشدون أوساطهم بالأحزمة ويتردُّون بالأعبئة، وسلاحهم القوس والنبل والحربة والنبوت والسكين والفاس والترس، وكانوا يقتنون قطعانًا من الأغنام، أمَّا الجمل والحصان فلم يكونا معروفين عندهم، كما أنهما لم يكونا معروفين في مصر، وكان معظم طعامهم ألبان المواشي وأثمار النخيل، ويشتغل بعضهم بالزراعة فيسكنون جوار الينابيع والآبار، ويزرعون ما خصب من الأرض على قلته، وينشئون الحدائق من النخيل والتين والزيتون والكرم، ولم يكن يكفيهم محصول أرضهم فكانوا ينتابون أسواق شرق مصر وجنوب سوريا يبيعون فيها العسل والصوف والصمغ والمن والفحم من محصول صحرائهم، ويأتون منها بما أعوزهم من الحبوب والملابس .
    Show book
  • النوادر المطربة - cover

    النوادر المطربة

    بيتر دورتي

    • 0
    • 0
    • 0
    يعد الكاتب اللبناني ابراهيم زيدان  ( ولد عام ١٨٧٩م ببيروت – وتوفي بالقاهرة عام ١٩٥٦م ) من الكتاب الذين شغفوا بالطرائف والنوادر ، وقد نشر عدة كتب تهتم بهذا الموضوع منها : "نوادر الكرام" و"نوادر العشاق" .
    وهذا الكتاب "النوادر المطربة" يضم بين دفتيه مجموعة من النوادر انتقاها الكاتب من  أمهات كتب التراث العربي، مثل «الأغاني» للأصفهاني و«جمهرة أشعار العرب» للقرشي و«البيان والتبيين» للجاحظ، حيث تضم تلك المختارات نوادر شعرية وأخرى طريفة تتناول مواقفا فكاهية  والبعض الآخر منها رباعيات .
    Show book
  • الصحافة في العالم - cover

    الصحافة في العالم

    فابر أديل

    • 0
    • 0
    • 0
    تُعتبر الصحافة الغذاء الفكري اليومي في تنوير عقول الناس بإطلاعهم على مجريات الحوادث والمعارف؛ ويقف وراء تطور الصحافة ثورة الطباعة التي نشرت مُنجزات الفكر الإنساني على كل البشر ، كما أدى ظهور التيارات الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية إلى تباين في أشكال أنظمة الحكم الدولية ، بحيث غدت الصحافة عامة متمايزة عن بعضها البعض..كما أعطت الاكتشافات والانتصارات التقنية العديدة تأثيرها على مادة الجريدة وشكلها وإخراجها وتخصصها وانتشارها؛ فظهور جهاز نقل الصور التلفزيوني والهاتف والبرقيات والإنترنت ساعدا على تطور تقنية عمل الصحافة.
    وهذا الكتاب يتناول تجارب صحفية مؤسسية من مختلف دول العالم تهم الباحث والدارس والمثقف .
    Show book
  • ضرب الإسكندرية في ١١ يوليو - cover

    ضرب الإسكندرية في ١١ يوليو

    معتز صقر

    • 0
    • 0
    • 0
    عند مشرق الشمس من يوم الثلاثاء الحادي عشر من شهر يوليو سنة ١٨٨٢ أخذ الأسطول البريطاني في إطلاق قذائفه على الإسكندرية، فجاوبته إحدى قلاعها بعد الطلقة العاشرة، وجاوبته القلاع الأخرى بعد الطلقة الخامسة عشرة، واستمر إطلاق النيران من الأسطول على المدينة إلى الساعة الخامسة، ولم ينقطع تمامًا إلا عند الغروب.
    وكان قائد الأسطول قد أجاب وكلاء الدول في الإسكندرية مطمئنًا لهم حين سألوه عن خطر البقاء في الإسكندرية بعد إنذارها بالضرب، فأكد لهم أنه سيعمد إلى القلاع دون غيرها بقذائفه فلا خوف على أحد من سكان المدينة. ولكن القذائف قد أصابت المساكن الأوروبية والمصرية خبط عشواء، وقالت صحيفة الطان الباريسية يومئذٍ: «إن قذائف السفن أصابت مساكن الأوروبيين التي تبعد كثيرًا عن خط القتال وسقطت إحداها في المستشفى الأوروبي، وقد أوت إليه الراهبات واليتامى وعليه رايات الصليب الأحمر، فلم تنفجر القذيفة لحسن الحظ، وأكد الإنجليز أنهم لم يروا على المستشفى أية راية …»
    عباس محمود العقاد
    Show book