ضريح عمرو بن الجن
فرانز فانون
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
Summary
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
مقتطفات من ثمان حيوات يسرد فيها الكاتب "محمود سمير" خطايا الأجداد التي يتوارثها الأحفاد بالتابعية حتى يجدوا أنفسهم أمام اختيار واحد لينجوا من ذلك القصر الملعون...إلا أن الحكاية لا تقف عند هذا الحد لكنها تتطور بإيقاع سريع الوتيرة لتتركنا مع الكثير من التوقعات والتساؤلات حول أرث الخطايا، ثم يعرض الكاتب بأسلوب غاية في التشويق قصص الأجداد وكيف توارثوا القصر واحد تلو الأخر حتى ينتهي الأمر باجتماع الأحفاد في ليلة عاصفة بعد سنين طويلة...Show book
بذور الشر تنتقل وتسري في دماء الآباء والاحفاد، (رودا) الطفلة المثيرة للتساؤلات والمحاطة بالغموض تنتقل مع والدتها لمسكن جديد وتنجح في كسب صداقات كل جيرانها.. تلاحظ الأم الكوارث الغريبة التي تلتصق بابنتها حيثما ذهبت، وتعتبرها مصادفات وحسب.. ولكن لم يخطر ببالها ان سلوك ابنتها المرعب ناتج عن بذرة الشر الخبيثة التي نبتت بداخلها وكشفت لها عن سر مريعShow book
وانت بتفتح أول ورقة في هذه القصة المليئة بالأحداث؛ أحب بس أعرفك إنك بتقرا المرحلة الثالثة للي أنا مريت به.. حاول تقرا الأول المرحلتين الأولى (الوقاد) والتانية (كساب) عشان تفهم كويس اللي جاي... وافكرك كمان إني من أول مرة كتبت قولتلك إني مش أديب ولا روائي عظيم، أنا راجل على قدي بكتب حواديت بمر بها للي حابب يقراها وبس.. واخد لي بالك (وبس).. العمل بردو كالعادة معظمه بالعامية المصرية اللي من خلالها بعرف اسرد حواديتي بشكل أكتر واقعية خليني أفكركم بسرعة بآخر مشهد وقفنا عنده.... مكالمة من أختي (أمنية) بتصرخ:«أبوك مات... والكل خايف يدخل عنده.... شكله رهيب يا نادر.... الحقنا.» وجواب قريته من (كساب) عبارة عن رسالة مريبة معناها: أبوك مات ممكن أكون أنا اللي موته.. كل اللي حصلك ممكن جدًّا أكون أنا السبب فيه.. حتى مش عاوز يقول بصراحة إن هو اللي عمل كل ده أو لأ!! أسلوب ملتوي من إنسان فقد كل مشاعر البني آدمين ومبقاش عنده هدف في حياته غير أنه ينتقم وبس.... وكانت آخر كلماته ليا «انـتـهـى الـدرس يــــا غـبـي»Show book
هذه المرة لم يوقظه الهاتف ، لم يقطع موته كما حدث له من قبل، عاش اللحظة كاملة، مات لكن ما يزال حيًّا ، تألم، احتضر، همدت أنفاسه .. أيقظه الرعب، أفاق موجوعًا، تلمس صدره، لم يجد الثقب لكن نار الرصاصة باقية، استشعر أنين قلبه المدثر بالوجع ، دق وجدانه بعنف كأنه حاول الخروج من جسده .. لم يقم أو يتحرك ظل جالسا في سريره يتأمل الجدار، ينظر إليه لكن لا يراه ، ظل محصورا في لحظة موته وحين جاءه الاتصال لم يسمعه من المرة الأولى، في المرة الثالثة استدرك الرنين فأجاب الاتصال من سارة تخبره عن قضية قتل جديدة، وتسأله بإصرار عن مصير الأوراق التي وجداها في الطاولة المصنوعة من خشب الأبنوس، أغلق الخط في وجهها عندما كرّرت السؤال ..Show book
اسمي (سامر رمضان)، سائق تاكسي حاليًّا، وخبير في الأمور التِّقْنية والإلكترونية سابقًا، وعملت مع المخابرات العامة لمدة عامين بدلًا من السجن؛ لما سببتُه من دمار بعدد هائل من أجهزة الكمبيوتر حول العالم، ذات مرة. اسمي (سامر رمضان)، متزوج، اسم زوجتي (ديالا)، وابني (كريم) في الصف الأول الابتدائي، ولي جار صحفي اسمه (يوسف)، وقد تعرفت بطريقة غريبة نوعًا ما على رائد الشرطة (منذر خليل)، الذي يريد أن يكون مهمًّا بأي شكل، وعلى (ديمتري) عالِم الفيزياء الكيميائية الذي يعشق البوم، المتثائب طَوال الوقت، وعلى (همام خميس)، الممرض الذي يقول بيتين من الشعر كل دقيقتين. اسمي (سامر رمضان)، لا شك أنك تعرف أنني قدمت استقالتي من المخابرات العامة، وتفرغت للعمل كسائق تاكسي، بعد أن أُصبت بثلاث رصاصات في صدري بسبب إحدى عملياتي القديمة، وبعد أن شعرت بالملل الشديد من كل تلك الأمور التي أشعر أنها مناسبة للأفلام أكثر من الواقع؛ فأنا أكره المطاردات والرصاص ورجال العصابات وقضايا القتل والاغتيال، وما شابهها من أمور لم تعد تثير حماستي. اسمي (سامر رمضان)، أنت تعلم الآن أنني نلت إعجاب (ديمتري) و(منذر)، وأنهما أخبراني أنني سأعمل معهما في أي قضايا جديدة لهما، بعد افتتاح قسم المخابرات العلمية، والذي أنا فيه مشرف على القسم التِّقْني.. سأعمل معهما بصورة رسمية طبعًا، ولكن أمام الكل أنا مجرد سائق تاكسي. إن كانت هذه هي المرة الأولى لك معي؛ فأنصحك بمراجعة السطور آنفة الذكر، أو الأعداد السبعة السابقة!Show book
حقائق غير منشورة عن أهم وأعظم تحقيقات السيد فُرلونج، مع وقائع أخرى من حياته العملية الشاقة التي بدأها في 14 سبتمبر عام 1862. في أمريكا التي لا نعرف عنها الكثير اليوم، تقع تحقيقات السيد فُرلونج بين جرائم سطو على القطارات، وجرائم نصب وقتل، استخدم فيها المحقق مهارات نابعة من بيئة خشنة ومن زمن عتيق يخلو من التكنولوجيا كما كان يخلو من هيئات الشرطة التي نعرفها اليوم، ومن القوانين التي تكفل محاكمة الجُناة دون تلاعب. يخرج توم فُرلونج مسلحًا بمسدس، ومعلومات، وصور فورتوغرافية، وأمر اعتقال، ولا يعود إلا ومعه المجرم على متن قطار عتيق.Show book