Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
سدهارتا - cover

سدهارتا

أحمد مجدي

Translator جينيفر مارتينو

Publisher: أفاق للنشر والتوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

"رواية (سدهارتا) تُعد من أهم الروايات التي كتبها الروائي الألماني السويسري هرمان هسه، والذي أمضى نصف قرن من عمره في التأمل والبحث والسفر، حتى يكتب هذه الرواية.
سدهارتا: كلمه سنسكريتية معناها صاحب الهدف المحقق. هناك مصطلح آخر في الهندوسية قريب من مفهوم الروح وهي (أتمان)، ويمكن تعريفه بالجانب الخفي أو الميتافيزيقي في الإنسان، ويعتبره بعض المدارس الفكرية الهندوسية أساس الكينونة ويمكن اعتبار (أتمان) كجزء من البراهما (الخالق الأعظم) داخل كل إنسان، وقد كتب المؤلف روايته هذه، متأثراً بالأسلوب النثري الهندي، من خلال الشعور بالعزلة الروحية والبحث عن الذات،"
Available since: 09/01/2024.
Print length: 184 pages.

Other books that might interest you

  • سلطان الأولياء - رواية عبد القادر الجيلاني - cover

    سلطان الأولياء - رواية عبد...

    غوستاف لوبون

    • 0
    • 0
    • 0
    كتاب "سلطان الأولياء" رواية عبد القادر الجيلاني والصادر عن دار نينوى
    لم يوجد سلطان للأولياءْ..
    منذ الأزل، كعبد القادر
    وهو صاحب كرامة وفكر وقّاد
    منذ أن خلق الحقُّ الأرضَ ورفع السماءْ
    
    يونس إمرة
    Show book
  • ألف ليلة وليلة 5 النسخة المصورة - نسخة مصورة - cover

    ألف ليلة وليلة 5 النسخة المصورة...

    بارتون غولد سميث

    • 0
    • 0
    • 0
    ألف ليلة وليلة - الجزء الخامس نسخة مصورة 
    ألف ليلة وليلة - الجزء الخامس نسخة مصورة 
     ألف ليلة وليلة - الجزء الخامس نسخة مصورة
    ألف ليلة وليلة - الجزء الخامس نسخة مصورة 
    ألف ليلة وليلة - الجزء الخامس نسخة مصورة
    Show book
  • الحب ليث - cover

    الحب ليث

    نسيم طالب

    • 0
    • 0
    • 0
    ليت الحب أضاع طريقه، ولم يأتنا إلا حين ننضج.. كرهت أننا قطفنا ثماره قبل أوانه.. أرأيت أين وصل بنا؟ لماذا يا ليث جعلتني أحبك منذ الصغر؟ لماذا جعلتني أكبر بحبك؟ لماذا جعلت من حبك سفاحا يكبر بمرور الزمن ينهش في قلبي ولا يموت! ألومك اليوم جدا على ما أوديتني إليه.. ألومك لأنك أردتني أن أسير في درب فأخذتني دون أن تدرك إلى درب آخر.. درب الضياع!
    Show book
  • اورديسا - cover

    اورديسا

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    بعد أعوام طوال، يعود مانويل بيلاس إلى وادي أورديسا، حيث يستحضر ذكرى أبيه وأمّه وأسلافه، ويتتبع خطاهم، سائراً على هدى الحب، ويجعل منهم موسيقى وجمالاً، لأن الأدب عديم الأهمِّيَّة ما دم خالياً من الحب، في أوريسا، يمتزج الشعر بالرواية، والواقع بالخيال، والسيرة الذاتية بسيرة المكان. فنرى الكاتب يستكشف مادة الحياة، ويسرد الحكايات، لأنّ الحياة عند سرد حكاية.
    وصفَتْ نيويورك تايمز هذه الروايةَ بأنَّها «عاصفةُ الروح وسرابُ الأشباح». تُرجِمَت أورديسا إلى عشرات اللّغات، واختيرَت كتابَ العام في إسبانيا. وفازت بجائزة فيمينا عن فئة الأدب المترجَم. كما وصلَتْ إلى القائمة القصيرة لجائزة ميديتشي، وحازت جائزة أفضل كتاب أجنبيّ في فرنسا عام 2019.
    Show book
  • جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع - cover

    جواهر البلاغة في المعاني والبيان...

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    لمَّا وُضِعَ «علم الصرف» للنظر في أبنية الألفاظ.ووُضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركَّب منها. وُضِعَ "البيان" للنظر في أمر هذا التركيب، وهو ثلاثة علوم: العلم الأول: ما يُحترز به عن الخطأ في تأدية المعنى الذي يريده المتكلم لإيصاله إلى ذهن السامع، ويُسمَّى "علم المعاني". العلم الثاني: ما يحترز به عن التعقيد المعنوي - أي عن أن يكون الكلام غير واضح الدلالة على المعنى المراد - ويُسمى "علم البيان".العلم الثالث: ما يُراد به تحسين الكلام، ويسمَّى «علم البديع». فعلم البديع تابع لهما؛ إذ بهما يُعرف التحسين الذاتي، وبه يُعرف التحسين العرضي.
    والكلام باعتباره «المعاني والبيان» يقال إنه: «فصيحٌ» من حيث اللفظ؛ لأن النظر في الفصاحة إلى مجرَّد اللفظ دون المعنى. و«بليغ» من حيث اللفظ والمعنى جميعًا؛ لأن البلاغة يُنظر فيها إلى الجانبين. وأما باعتبار البديع فلا يقال: إنه فصيح ولا بليغ؛ لأن البديع أمر خارجي يُراد به تحسين الكلام لا غير.إذا تقرر ذلك وجب على طالب البيان أن يعرف قبل الشروع فيه معرفة معنى «الفصاحة والبلاغة»؛ لأنهما محوره، وإليهما مرجع أبحاثه، فهما الغاية التي يقف عندها المتكلم والكاتب، والضالة التي ينشدانها.
    Show book
  • جيرترود - cover

    جيرترود

    لي كاي فو

    • 0
    • 0
    • 0
    عبر حبكة سردية متقنة يستدرج الروائي المغربي "حسن نجمي" حياة الكاتبة الأمريكية "جيرترودستاين" (1898-1946)، ليتحدث عن سحر وغموض مدينة البوغاز، الأسطورة، بمزيج من الواقعية والخيال ...
    تنطلق الرواية من واقعة تاريخية حقيقية، تتمثل في زيارة الكاتبة الأمريكية الشهيرة "جيرترودستاين"، برفقة صديقتها "اليس طوكلاس" لطنجة سنة 1912، ولقائها بدليل سياحي يدعى محمد، لم يكتف بتعريفهما بأسرار المدينة ومعالمها، بل أطلعهما على الأحداث السياسية، إذ أخبرهما بتنحي السلطان مولاي عبد الحفيظ حتى قبل أن يحدث ذلك، حيث اعتمد الروائي هذه الواقعة، التي تضمنتها بضعة مقاطع من سيرة جيرترودستاين وهي " السيرة الذاتية لأليس طوكلاس" ، الصادرة سنة 1934، والتي أوردها "حسن نجمي" في بدء الرواية لتشكل إنطلاقا للعبة التخييل، وليمنح بذلك شخصية محمد المجهولة، ملامح وهوية ويجعله شاهدا على ما كان يحدث في طنجة وباريس آنذاك.من جانب آخر ترصد الرواية، علاقة الكاتبة الأمريكية الشهيرة بماتيس وبيكاسو وأبولينير، وهمنغواي، وفيتزجرالد، وأناييس نن .. وآخرين، ولإقامتها الباريسية الدائمة، وصالونها الفني الأدبي الشهير، ومقتنياتها المتنوعة لكبار رسامي عصرها.
    رواية ممتعة، ذات متخيل خصب بالتداعيات والإحالات، حافلة بمناخات الأدب، والتصوير، وببعض الأسماء الشهيرة في تاريخ الحركات الطليعية في الفن الحديث ...
    Show book