مرورا بما فقدنا
شعبان منير
Publisher: Sama Publishing House
Summary
مرورا بما فقدنا من إنسايتنا على أرصفة القدر مرورا بما انتزعوه منا رغما عن براءتنا مرورا بما أجرمنا و تغافلنا عنه لعظم وقاحتنا مرورا بأرواحنا التي ظلت هناك عالقة معهم
Publisher: Sama Publishing House
مرورا بما فقدنا من إنسايتنا على أرصفة القدر مرورا بما انتزعوه منا رغما عن براءتنا مرورا بما أجرمنا و تغافلنا عنه لعظم وقاحتنا مرورا بأرواحنا التي ظلت هناك عالقة معهم
لا يكف طائر الحب عن الحومان حول القلوب؛ فهذا شاب يبحث عمن يحبها ويبدأ معها حياته، وهذه فتاة تعيش الحب قبل أن تجد فارس أحلامها، لكن دائمًا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن؛ تكشف الحياة وجهها الحقيقي للحالمين وتجبر الظروف أصحابها على التعايش مع الأمر الواقع وقبوله، لكن ما أن تهدأ زوبعة المسئوليات وتُظهر الصدفة صاحب الوجه المحبوب يعود طائر الحب القديم إلى مشهد الأحداث بعد تغيُّر الظروف. تنشأ الحيرة بين حلاوة استعادة الذكريات وبين الخوف من ضياع السعادة بعد سنين الشقاء والتعب. بين هذا وذاك يعيش الإنسان منتظرًا هبوط الطائر في المكان والموعد المحددين.Show book
يحكي الروائي الإنجليزي الشهير سومرست موم في هذه الرواية قصة فنان عاش حياة عادية وفجأة ترك كل شيء ، زوجته وأطفاله من أجلها . سنعرف أن هذا الشخص هو الرسام الشهير "بول غوغان" ، بعيدًا عن المدينة ، يعيش في جزيرة تاهيتي النائية ، يرسم أعظم أعماله وهو على حافة العمى،بسبب مرض الجذام. وقال سومرست موغام عن شخصية الرسام "تشارلز ستريكلاند" في الرواية – وهذا هو الاسم الذي أطلقه سومرست موم على شخصية "بول غوغان" : "في تاهيتي رسم تشارلز ستريكلاند تلك الصور التي منحته المجد والشهرة والخلود .. في بداية مشواره الفني ، لم يكن قادرًا على التعبير عن قوته والسيطرة عليها ، لأنه هو نفسه حاول اكتشاف أسرار الفن. من الرسم دون مساعدة خارجية. أما بالنسبة لتاهيتي ، فكل شيء كان مناسبًا لتعبيراته الخاصة وللتحكم في دوافعه. لقد كان يحلم دائمًا بالتواجد في مثل هذه الجزيرة. بعد سلسلة من المحن المروعة ، تحقق هذا الحلم أخيرًا. تحقيق لقد منحه هذا الحلم الجو المناسب للتعبير عما يريد ، فظهرت اللوحات التي رسمها في الجزيرة ، رائعة وابتكار ، وفتحت الباب أمام عوالم جديدة ومدهشة للخيال ، وكأن روحه العارية المشردة قد وجدت راحة. وينجح الروائي في تصوير واقع الفنان الذي يعمل على فنه وإيجاد الإلهام.Show book
يتناول قضية الإنسان المعاصر الذي أصبح "عبدًا" بشكل جديد في ظل حياة مادية تفرض عليه قيودًا غير مرئية. بأسلوب فلسفي وعميق، يقدم الكتاب أفكارًا عن الحرية الحقيقية، وكيف يمكن أن تُسلب منا ونحن لا ندرك ذلكShow book
ما بين أيديكم الآن، هو سيرة الروائي والكاتب الأمريكي william storyn وتأملاته عن الاكتئاب، ذلك المرض الذي أصابه وهو في الستين من عمره، بعد أن أقلع عن شرب الخمر، ليعاني سنوات من الاضطراب النفسي، والتخبط بين جدران الكآبة، وعدم القدرة على الكتابة، وفقدان الرغبة في الحياة، ليقرّر أخيرًا، وبعد معاناة، أن ينهي حياته بكل إرادته، ولكنه نجا من الانتحار في اللحظة الأخيرة.Show book
رواية أشبه بسيرةٍ ذاتيَّة، ولكنها ليست بذاتيَّة للكاتب نفسه، وإنَّما عن علاقاته العاطفية بفتيات الإسكندرية، مُؤرِّخًا لفترة زمنية تبدأ من أربعينيات القرن الماضي، مؤرِّخًا لتاريخ الصَّبيِّ الذي شَبَّ وسط أَخيِلَة فتياتٍ أَحبَّهنَّ. تدور الرواية حول الفتيات اللاتي تَعلَّق بهنَّ الشابُّ منذ صباه، سارِدًا ملامحهن ونفوسهن وأحداثهن الشهيرة، والتي تُعَدُّ تَحليلًا للمجتمع السكندري وتنوُّعاته وتاريخه المحلي. كتابة اشتهر بها إدوار الخراط، وهي الكتابة الحِسِّيَّة، حيث إن للرواية لحنًا طويلًا بين الحاضر والماضي على لسان الراوي، ليس فيه انقطاعات العودة، وإنما يتداخل الزَّمنان، فكُلَّما كَبُر الصَّبيُّ وأصبح شابًّا أو كَهلًا تجده صبيًّا في سطور أخرى. ويسطع حضور الشخوص حِسِّيًّا في سطور الرواية حتي لا تَنفَكَّ تأسِرُ القارئ بحديثها وحيواتها اليوميَّة.Show book
فى ليلة ممطرة تصاعد الخلاف بين غادة وزوجها بعد تناولها عدة أقراص مهدئة وتتطور الخلاف الى شجار فقتلته دون قصد بسكين.. فلم تجد ما تفعله غير أن تهرول بملابسه المتسخة بدماء زوجها إلى جارها أدهم بعد منتصف الليل ساعدها أدهم فى التخلص من جثة زوجها... وجعلها تقيم مع جارتهالعجوز حتى تهدأ أعصابها لأنها كانت تخاف من العودة لشقتها لكن جاره القاطن فى الشقة العلوية شاهده وهو يضع الجثة فى السيارة وتتبعه وعرف ما فعله وظن اانه القاتل بالاتفاق مع زوجة القتيل وهدده بفضح آمرهShow book