الضرتان
أسعد خليل داغر
Editorial: Al-Mashreq eBookstore
Sinopsis
مسرحية "الضرتان" للكاتب الكبير يعقوب صنوع مسرحية كوميدية تناقش بشكل طريف قضية تعدد الزوجات باللهجة المصرية، من خلال حوارات بين زوجتين تمثلان طبائع وعادات الشعب في زمن الزواج.
Editorial: Al-Mashreq eBookstore
مسرحية "الضرتان" للكاتب الكبير يعقوب صنوع مسرحية كوميدية تناقش بشكل طريف قضية تعدد الزوجات باللهجة المصرية، من خلال حوارات بين زوجتين تمثلان طبائع وعادات الشعب في زمن الزواج.
يحتوي الديوان على 44 قصيدة ورباعيات، قصائد الديوان متنوعة سياسية واجتماعية وإنسانية، وتحكي الفترة من بداية الثورة وحتى أوائل حكم الرئيس مرسي وبعض القصائد قبل الثورة.Ver libro
A story that talks about the secret lives of many characters who live with a face known to people and another completely different face that they hide from the society in which they live.Ver libro
We need to say red for many things in our lives and certain people. I wonder why and how.Ver libro
الشاعر سميح القاسم كرس كل همه للقضية الفلسطينية وأخلص لهذه القضية حتى أنه قال عن موقفه من التطبيع العربى مع إسرائيل "لو طبع كل العرب سوف يبقى واحد فى الجليل رافضاً للتطبيع هو سميح القاسم". ورغم اعتقاله المستمر فإنه لم يتنازل عن قضيته بل كتب فيها قصائده التى تشبه طلقات الرصاص. تتميز قصائده بالضخ الثورى والروح الثائرة وإصابة المعنى من أقصر الطرق فيما يشبه الو مضات والكشف عن التناقض العميق فى بنية الواقع، ولذلك فقد ترجم عدد كبير من قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية والروسية والألمانية واليابانية والأأسبانية واليونانية والإيطالية والتشيكية والفيتنامية والفارسية ولغات أخرى، وحصل من أسبانيا وجائزة البابطين للإبداع الشعرى وجائزة نجيب محفوظ للأدب العربى. هو شاعر مكثر ومن بين هذه الكثر اخترنا مجموعة من القصائد التى تشبه الدرر.Ver libro
قال اللورد بيرون: «من أكبر المصائب على المؤلف أن يترجم إلى لغة أجنبية»؛ ذلك لأنه من المستحيل أن تتفق تراكيب الجمل في مختلف اللغات، والقالب الذي يختاره الكاتب أو الشاعر ليُفرغ فيه معانيه لا يمكن أن يكون واحدًا فيها كلها، وإذا نحن حاولنا أن نترجم ما نريد ترجمته حرفيًّا للمحافظة على القالب ما أمكن أسأنا إلى المؤلف من حيث لا ندري، وإلى أنفسنا بما نقع فيه من غرابة التعبير وركاكة الإنشاء. هذا ما نراه كل يوم في أكثر ما نقرؤه في الكتب والمجلات والجرائد من المقالات العلمية والطبية وسواها التي تبدو أعجمية بألفاظ عربية. فالترجمة الحرفية ليست بالطريقة المثلى لحفظ جمال الأصل أو الوصول إلى أثرها في ذهن القارئ العربي. حسب المترجم أن يتفهَّم معاني الكاتب ويدخل في إهابه - إذا سُمح لي بهذا التعبير - ثم يجتهد أن يقدم للقارئ قالبًا عربيًّا لا ينفر منه ذوقه ولا يأباه سمعه.Ver libro
ولا يفوتنا أنّ الشاعر محمد إبراهيم يعقوب فيزيائيٌّ بالفطرة في عالم الحرف وغزل الكلمات وكأنّه يطوّع قانون "نيوتن" الثاني، ليقول إنّه في حال أثّرت قوّة الحب على جسمٍ ما فإنّ هذا الجسم يكتسب تسارعًا معيّنًا عبر الزمن، فالشعر فيزياء لا ينتهي أثرها بانحلال الأجساد.. بل هو نزفٌ عابر للوجود والحدود والأزمنة.. أقف بين هذه النصوص لا كشاعرة، ولا كمديرة دار مدارك، بل أقف كمتلقّية خلعت عنها أسلحتها كاملةً ووقفتْ مسحورة بامتزاج الجمال بالجمال، والسحر بالسحر، والفيزياء بالحب، ثمّ إنّ الانتقاء العذب للكلمات، والانسيابيّة العالية للأبيات، والإيقاع الأنيق للموسيقى، والروحيّة الشعريّة المتفرّدة تجتذبك من دون أن تقدر على مقاومتها.. وهنا مكمن الشعر.. سارة الزينVer libro