Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
لو كنت حبيبي - cover

لو كنت حبيبي

أنجي وأوبيش

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

رواية للكاتبة ربيكا ونترز، وهي رواية اجتماعيّة رومنسية تتحدّث عن حكاية الزوجة مارسي، التي عانت عناءً كبيرًا مع زوجها الذي أحبّت، بسبب تعرضه لحادثة أودت به إلى فقْد بصره. تغيّرت طِباع الزوج، المدعوّ: بلايك، وتغيرت تصرفاته معها، صار عنيفًا، متوتّرًا، فلم يكن الظلام أمرًا سهلًا عليه. راحت تستنفد طاقتها في العناية به، ورعايته، وتوفير سبل الحياة الهنيئة، فقد أرادت أن تجعل منه رجلًا قادرًا على تحدّي المصائب، فسعت في علاجه، وباشرت تستشير الأطبّاء وتقوم بإجراء الفحوصات وصور الأشعّة اللازمة. حاولت مايسي أن تحافظ على بيتها، وأن تنقذ زوجها، هذا كلّه حفاظًا على الحبّ المتأجج في صدرها، هذا الحبيب الذي بات يعيش في الظلام يقسو عليها ويجرحها، ويذكر أمامها باستمرار أن أهمّ ما يسعى إليه هو أن يخنقها، فيرسم المشهد مفنّدًا أحداثه التي يرجوها، أن يُطبق يديه على رقبتها، فيضغطهما، ويخنقها رويدًا رويدًا حتى تخرج روحها بين يديه، يقصُّ هذا عليها دائمًا بنشوة غريبة، كأنها أمنيته التي يرنو للوصول إليها، بدلًا من الشفاء. ينفطر قلبها، يتشقّق داخلها آلاف المرّات، ثم تحاول هي أن ترمّمه، كي تستجمع قواها، وتحيل حبّها ذات مأمن، تقاوم عثرات الحياة، والتجريح، وتحفر في الصخر بأظافر جُبلت على الحبّ، عسى أن تحقق آمالها.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 177 pages.

Other books that might interest you

  • رمال في الاصابع - cover

    رمال في الاصابع

    شادي عباس

    • 0
    • 0
    • 0
    يعيش الإنسان حياته يتساءل أهو مسير أم مخير؟ كالسفينة تتلاعب بأشرعتها رياح الأقدار .."ديليا" الجميلة ضرب لها القدر موعدًا مع الحب فاعتقدت أنَّ سعادتها ستدوم ، ولم تكن تعلم أنَّ عذابها سيكون طويلًا ومريرًا وسيتركها حبيبها الدكتور الثري "أدموند" بعد أشهر من زواجهما ليسافر في بعثة طبية بحثًا عن الأمراض الأستوائية إلا أن يد القدر تدخلت مرة ثانية لتسقط الطائرة في أدغال البرازيل قبل أن تخبره ديليا بأنها حامل ... ترى هل تتدخل الأقدار من جديد لتجمع بين القلبين صدفة كما فعلت في السابق؟ وهل تقبل ديليا الزواج من بيتر صديق زوجها الذي سبّب فراقهما أم تبحث عن أدموند في مناطق منعزلة وبدائية تقطنها قبائل متوحشة معرضة حياتها للخطر والمرض؟. "رمال في الأصابع "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة والتي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق وممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور والعاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة والراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور والأزمان.
    Show book
  • المربية الحسناء وعدو المرأة - cover

    المربية الحسناء وعدو المرأة

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما أقلعت طائرة الخطوط البرازيلية شاهدت "إيما فليلدنج" أرض مطار هثيرو الممتد أسفلها وشعرت بلحظة إغماء، لقد أصابها الجنون عندما قبلت تلك الوظيفة في الطَّرف الآخر من العالم وأن تعمل لدى شخصٍ لم تقابله مرة واحدة.عندما سافرت" إيما" المدرِّسة في أحد رياض الأطفال في قريتها بالقرب من لندن، لتعمل مربية لابنة "بريت آدمز" في البرازيل كانت تتوقَّع مواجهة بعض المتاعب مع هذا الرجل الشهير كبطل سباقات سيارات، وفي نفس الوقت تأمل أن تساعدها إقامتها لفترة ستة شهور على استعادة حيويتها وصحتها التى تدهورت بعد وفاة والدتها. لم يكن يخطر في بالها أبداً أن تكون رحلتها بداية لحياة جديدة لم تكن تحلم بها، من النظرة الأولى أحبَّت هذا الرجل ولكَّنها ظنتة حبًا من طرف ٍواحد فهو مغرمٌ ببطلاته يجاهر بعداوتة للمرأة، ويتهمه أصهاره بأنَّه السبب في موت زوجتة وابنتهم الحسناء "إيلين". فجأة يتقدَّم لخطبتها وطلب زواجها فقط بدافع الحرص على رعاية ابنته ..زواج دون حب...زواج مصلحة فهل توافق إيما على طلبه؟
    Show book
  • قلب في مهب الريح - cover

    قلب في مهب الريح

    بشار رضوان

    • 0
    • 0
    • 0
    إنَّني آسف ..لم أكن لأدرك مدى شعورك بالاشمئزاز حين يقبّلك رجل معوق". بهذه الكلمات أنهى "ريكس تمليتون" كلَّ محاولات ساشا في جعله ينسى بأنَّ مشلول القدمين وأن يكفَّ عن الشعور بأنَّه نصف إنسان ومعوَّق. تسترجع "ساشا" شريط عمرها ذي الست والعشرين سنة، نشأتها وتعليمها الجامعي في نيويورك ، طلاق والديها وتعرفها ببن ،ولكنها سرعان ما تطرد كلَّ هذه الذكريات من ذهنها جميعاً ابتداء من أول موعدٍ لها مع أستاذ الفنون الشاب الرقيق الملتحي إلى ذلك الاتصال الهاتفي الذي زلزل حياتها منذ ثمانية عشر شهراً والذي دمَّر سعادتها . شهور العذاب والمرارة التي ساقتها إلى انكلترا هرباً من الوحدة والذكـــريات والشعور بالذنب . لتصدم هنا ب"ريكس" الرجل الذي يملكُ كل ما تطلبه المرأة، لقد كانت ساشا مفتونة به . فقد كان بالغ الوسامة ،بالغ الثراء رائع الرجولة ، ولكنَّه كان مشلول القدمين ويعتقد أنه معوقٌ لايستحق الحب.،وبدا أن ليس في وسع ساشا أن تجعله يغير رأيه. هل ستستسلمُ بهذه السهولة؟ أم تنتظر حدوث معجزة؟
    Show book
  • لحظة ندم - cover

    لحظة ندم

    فاطمة طاهر

    • 0
    • 0
    • 0
    قال: "أريد أن أقبّلك يا جو غرانت..!!" مسَّت نبرات صوته كلَّ عصبٍ في جسدها، غصَّت بريقها وهي تشعر بصعوبةٍ في تنفسها يبنما كانت دقّات قلبها تعلو، إذ ليس من المفروض أن تقبل الفتيات الرجال في أول مرة يتقابلون فيها، كما أنّهن لاينبغي أن يعترفن برغبتهن في ذلك، رفعت حاجبها وهي ترد عليه قائلة: "وهل تحصل دائمًا على ماتريد يا كلايتون تاكيراي؟". قال بثقة: "دائمًا"... لم تكن لدى جوانا أيّة خبرة مع الرجال من قبل، لقد دخلت عالم الرجال كمهندسة مدنية وشعرت بالمودة نحو البعض منهم بالتأكيد ولكنّها لم تعرف من قبل مثل هذا الشعور المغناطيسي الذي شدَّها الى كلاي تاكيراي، لقد أحبته ولم تشكّ في هذا وقد لاحقها هو برغبته... وهذا كان الاختلاف الاول بينهما. الاختلاف الثاني كان حين أخذت تتساءل عمّا إذا كان يرغب فيها لنفسها أم لأسهمها في الشركةوفي النهاية لم تشأ أن ترتدي المئزر لتطبخ وتعتني بالأطفال . ..وقد قيل قديمًا :" لاتتزوج بسرعة فتندم على مهل".
    Show book
  • القرصان - cover

    القرصان

    عبد الرحمن الكواكبي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان كل ما عرفته "هيلين" عن والدها هو أنّه مات وهي صغيرة وهذا ما أخبرتها به أمها ولكن الخبر الذي عرفته منذ شهر نزل عليها كالصاعقة وكانت المفاجأة مضاعفة ليس فقط لمعرفة أنَّ لها والدًا عاش تسعة عشر عاما في جزيرة كبيرة قرب الشاطىء البرازيلي تدعى ( جزيرة الشمس) لكن أن تعرف بموته في الوقت الذي عرفت فيه بوجوده ،إنّه أمر لا يُحتمل. عرفت بالأمر منذ أسابيع هناك في ذلك المكتب الهادىء في أحد شوارع لندن الجميلة في مكتب المحامي وسمعت شيئًا آخر مفاجئا إذ قال لها المحامي بنبرات جافة: ترك لك والدك نصف ممتلكاته، البيت الذي كان يسكنه ،القارب، وجزيرة اسمها... وبدأ المحامي العجوز يقلّب الأوراق بين يديه: آه.. ها هي ( الها داس تورمينتاس)، باللغة البرتغالية وتعني "جزيرة العواصف". وعندما ذهبت "هيلين" في تلك الرحلة لترى ما تركه والدها، وجدت عالماً ساحراً ينتظرها لكنَّ رجلا يدعى جيك لوغان كان لها بالمرصاد، سمعته السيئة و شكله الرهيب و علاقته الغامضة بوالدها جعلت رحلتهاقاسية و دفعهتا إلى الفرار من الجزيرة عائدةً الى لندن. لكن القرصان لا يتركها تهنأ في عملها كعارضة ازياء بل يظهر في لندن ليقول شيئاً ... ماذا يريد منها ؟ وما هي قصّة هذا الرجل القاسي ؟
    Show book
  • غيمة أصلها ماء - cover

    غيمة أصلها ماء

    آدم كاي

    • 0
    • 0
    • 0
    وقفت جولي تنظر إلى نفسها في المرآة مبتسمةً بشيء من الأسف، كان بول مهتماً بهذه الليلة وهي تريد أن ترضيه ولمعت عيناها وهي تفكر متسائلة ، ترى لماذا تبدو لها هذه الليلة مفعمة بالأمل على هذا النحو نظرت إليها أمها وقالت: أليسَ من الأفضل أن تلبسي ثوباً للسهرة؟، ليس لديّ ثوب للسهرة كما تعلمين يا أمّاه، في أي حال ليست السهرة سوى حفل راقص للعاملين ، ولم يعد أحد يرتدي لباس السهرة في مثل هذه المناسبات، بول يراك جميلة بغض النظر عما تلبسينه. ضحكت جولي وأحتضنت أمّها وقبّلتها ، ثمَّ نزلت أمامها إلى الطابق الأسفل حيث وقف "بول بانستراز" ينتظرها في غرفة الجلوس وفي يده كأسٌ من الشراب قدّمه إليه والد جولي و بدا بول ممشوق القامة رشيقاً ، وسيما ،وقد أبرزت ملابسه السوداء جمال ملامحه وبياض بشرته و أما الدكتور كينيدي والد جولي فقد أسترخى مرتاحاً على مقعد وثير يدخن سيجارة ويناقش بول في إحدى الحالات التي يعالجها ، فهو طبيب يمارس الطب العام في كنسنغتون ، وكان بول يبدو مهتماً بالحديث ولكنَّ عينيه برقتا لدخول جولي إلى الغرفة..." "غيمة أصلها ماء "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدّثُ الرواية عن قصّةِ حبٍّ عنيفة بين "جولي" و"مانويل" ،قصّةُ حبٍّ تمرُّ بجميع الفصول والمراحل ،تتقلّبُ كما الطقس.
    Show book