Publisher: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه هو كتاب في علم الحديث وأحد كتب الحديث، ألفه الإمام شهاب الدين البوصيري ، اختص المؤلف في كتابه بالزوائد الواردة في سنن ابن ماجة ولم ترد في الصحاح الخمسة المتبقية : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داود، ذاكرا الحديث الزائد أو الحديث مع المواضع الزائدة فيه مع ذكر شواهده، مرتبا حسب سنن ابن ماجة.Show book
يدخل كتاب كتاب غاية المقصود لمن يتعاطى العقود على مذاهب الأئمة الأربعة في دائرة اهتمام الباحثين والأساتذة المهتمين بالفروع الفقهية؛ حيث يقع كتاب كتاب غاية المقصود لمن يتعاطى العقود على مذاهب الأئمة الأربعة ضمن نطاق تخصص علوم أصول الفقه والفروع ذات الصلة من عقيدة وحديث وعلوم قرآنية وغيرها من تخصصات الفروع الإسلامية.Show book
كتاب الكفاية في الهداية للعلامة نور الدين الصابوني الماتريدي. لما كان موشحاً بالمعاني الغزيرة، والقواعد الكثيرة، وقد تداولته الطلبة ليجتنوا من لطيف ثماره ويقتبسوا من ضياء أنواره، واشتدت حاجتهم إلى حل مبانيه، وإبراز معانيه، وتحقيق مسائله، وتحرير دلائله، التمس مني بعض الفضلاء شرحاً يفي بالمقصود، فأجبته لذلك، راجياً العفو من ربنا المعبود، مع ذكر فوائد لا يستغني عنها المجدُّ النبيه، وفرائد يصير بها طالب هذا الفن فائقاً فيه، وسميته "نهاية الهداية إلى تحرير الكفاية"، واللهَ أسأل أن يوفقني لإتمامه، ويمن علي بأفضاله وإنعامه، وأن يجعله نافعاً للمشتغلين به في الدنيا، ووسيلة للفوز لي ولهم في العقبى.»Show book
في لغة بسيطة يناقش المؤلف الشباب في جرأة، ويمس واقعهم، ويستعرض كثيرًا من قضاياهم، كالزواج وآخر صيحاته، والشباب والموضة، والمعاكسات، والعشق والمخدرات والشات وغيرها من القضايا الساخنة.Show book
كتاب في علم العقيدة الإسلامية وتوحيد الله تعالى أورد فيه المصنف أبوابا في معنى الإيمان وفضل المؤمنين، وبيان مذهب الأشاعرة والسلف والمعتزلة في الإيمان، والكلام عن الكفر وصفاته وأقسامه، والكلام عن النفاق وغير ذلك من المباحث الهامة في علم العقائد والتوحيدShow book
"الرسالة الأولى، تحريم الغيبة. اعلم أن الغيبة محرمة بالكتاب والسنة والإجماع، وحقيقتها هو ما سيأتي من قوله صلى الله عليه وسلم: (ذكرك أخاك بما يكره وإن كان فيه) . في القرآن الكريم أما الكتاب فقوله تعالى: (وَلاَ يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضَاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتَاً فَكَرِهْتُمُوهُ) ففي هذه الآية من الزجر والتمثيل والتهويل ما يقشعر له الجلد: وقوله تعالى: (وَيْلٌ لِكُلٍّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) ، قال الزمخشري: (الهمز: الكسر. واللمز: الطعن. يقال: لمزه ولهزه إذا طعنه، والمراد الكسر من أعراض الناس والغضّ منهم واغتيابهم والطعن فيهم) . انتهى."Show book
