Publisher: Rufoof
أَبُو عُثْمَانَ سَعِيْدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بَحِيْرٍ البَحِيْرِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ توفى 451
كتاب الكبائر هو كتاب ألفه الإمام محمد بن عثمان الذهبي، يشمل عددًا من الكبائر والمعاصي التي يجب على المسلم أن يتجنبها، وقام بطبعه أول مرة محمد عبد الرزاق حمزة في عام 1955م، معتمدًا على ثلاث مخطوطات وعلى مخطوطة ذكر أنها من نسخة الكبائر الصغرى [وعلى الأغلب أنها النسخة الموثقة] وقد اعتذر محمد عبد الرزاق حمزة عن وجود الواهيات في هذه النسخة وتكلم على الأحاديث على طريقة أهل عصره. وقد جمع الكتاب 70 كبيرة لينبه القلوب الغافلة والنفوس البالية ليذكر بالعواقب الوخيمة المترتبة على تلك الكبائر.Show book
يسعى الكاتب في هذا الكتاب إلى فتح آفاق جديدة لفهم نظرية التطور، المعروفة أيضًا بنظرية التشكل والتطوير، والتي أثرت بشكل كبير على مختلف الميادين العلمية. يعتبر الكاتب أن التحقيق في تفاصيل هذه النظرية وتأثيرها على مجموعة متنوعة من المعارف يمثل أمرًا ضروريًا للفهم الشامل. يقوم الكتاب بنقد وفند وجهات نظر متباينة حول التطور، موجهًا انتقاداته بشكل موضوعي إلى الدكتور شبلي شميل والسيد جمال الدين الأفغاني، مركزًا على الأثر السلبي الذي قد ينجم عن تجاهل أو تجاوز النقاش العقلاني حول هذه النظرية. يتناول الكتاب قضايا مثيرة ويفتح نقاشًا حول تأثير التطور في مجتمعاتنا وفهمنا للحقيقة.Show book
استعدوا لمغامرة مثيرة مع حمدان، التاجر الناجح الذي دفعته الأقدار إلى وادٍ غامض في إحدى الأيام. هناك، وجد نفسه يقطف الفواكه ويستمتع بطعم كل دان، ثم يرمي بنوى التمر في كل مكان. لكن ما لا يعلمه حمدان أن هذه النوى مسحورة بسحر وزير النبي سليمان، ما أدى إلى مصرع أحد أتباع الجان. وها هو المارد يريد الانتقام! لكن حمدان يعد بالعودة بعد عام ليسدد ديونه ويودع أهله وإخوته. فهل سيحفظ وعده أم سيخلفه؟ تعالوا واستمتعوا بقراءة هذه القصة المليئة بالتشويق والإثارة!Show book
جاء في مقدمة الكتاب على لسان المحقق: "فهذا جزء حديثيّ نادر للإمام الحافظ الثقة المتقن أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي رحمه الله، حققت أصله واجتهدت في ضبط نصه، وخرجت أحاديثه تخريجًا وسطًا، واعتمدت في تحقيقه على نسخة الظاهرية"Show book
هو نصيحة للملوك وما اوجب الله عليهم مستدلا بنصوص الشريعة ومستانسا بسير الملوك السابقين نصيحة لو اخذوا بها لانصلح حال البلاد والعباد يقول في المقدمة:فالملوك اولى الناس بان تهدى اليهم النصائح واحقهم بان يخولوا بالمواعظ اذ كان في صلاحهم صلاح الرعية وفي فسادهم فساد البرية. ويقول في الخاتمة:"جمعنا فيه جملة ما اوجب الله على ملوك اهل الملة وامرائها وائمتها وخلفائها وامتحنهم بها في انفسهم وقد اسبغت لهم الموعظة وبذلت لهم النصيحة واديت اليهم الامانة دينا ودنيا واخرة واولى فلينظر ناظر وليتعظ متعظ وفقهم الله وايانا للسداد..."Show book
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ، أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدٍ الصَّفَّارُ، حَدَّثَنَا تَمْتَامٌ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَمَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدَ، ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ: «الزُّهْدُ أَنْ لَا يَسْكُنَ قَلْبُكَ إِلَى مَوْجُودٍ فِي الدُّنْيَا، وَلَا يَرْغَبَ فِي مَفْقُودٍ مِنْهَا» ثُمَّ تَلَا قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ}
Show book
