Other books that might interest you

• 

  ملخص كتاب كوكب الفيروسات - نظرة...

  كارل زيمر

  • 0
  • 0
  • 0

  في كل عام تنتشر الفيروسات الأنفية والانفلونزا في جميع أنحاء العالم، تاركة مئات الملايين يعانون من الزكام والسعال في أعقابها.
  وعلى الرغم من أنّها تقتل عددًا من الأشخاص سنويا، فهناك فيروسات أسوأ وأكثر فتكا بكثير.
  آخرُ تفشٍّ لفيروس الإيبولا قتل الآلاف، واليوم نسمع أخبارًا مروعة عن فيروس الكورونا المستجدّ.
  وبسبب العولمة، يمكن أن تنتشر الفيروسات أبعد وأسرع من أي وقت مضى.
  ولكن هل الفيروسات كلها سيئة؟ هل بإمكانهم إلحاق ضرر كبير بنا؟ وهل يمكننا الحدّ من أخطارها؟

  Show book

• 

  مصر والسودان

  عادل زعيتر

  • 0
  • 0
  • 0

  بعد انتباه الحاكم "محمد علي باشا" أن أي تهديد لمنابع النيل في أفريقيا هو تهديد لوجود مصر ذاتها،خاصة بعد أن استشعر أنّ هناك قوى دولية طامعة في تلك الأراضي؛ فحضر حملة عسكرية لفتحها وضمها إلى مصر،وعمل على إدخال المدنية والقانون لتلك المناطق، واستمرّ في التوسع حتى وصلت الأملاك المصرية إلى خطّ الاستواء، ولكن مع احتلال إنجلترا لمصر في سنة ١٨٨٢م وانطلاق "الثورة المهدوية" بدأت مصر في فقْد سيطرتها على السودان، وبسبب الأسلوب الخاطئ الذي اتبعته إنجلترا في إدارة الأزمة كادت مصر تفقد السودان كلها، وبعد عدة معارك تمت السيطرة على الأوضاع ليظهر صراع جديد بين مصر صاحبة الحق وإنجلترا التي ادّعت أنها أحق بحكم السودان. هذا الكتاب يرصد هذا الصراع ويكشف المزاعم الإنجليزية، كما يخاطب الرأي العام البريطاني.

  Show book

• 

  كوكبنا النابض بالحياة

  محمد حسين هيكل

  • 0
  • 0
  • 0

  لا ريب في أننا في عصر الفضاء الذي نعيشه الآن مشدوهين مبهورين ،  لما تكشف لنا من حقائق عن السكون لم يكن ليرقى إليها خيال، نستشعر الحاجة إلى مزيد من المعرفة عن أقرب الأجسام إلينا من الكون وهو كوكبنا الذي وهبنا الله الحياة عليه وأودع فيه من نبض الحياة ما سما بالفكر الإنساني ليجوب أجوز الفضاء اللا نهائي، ويتخذ من الكوكب الأرضي منطلقاً وطيداً إلى سائر الكواكب بل وإلى غايات ما زالت في عالم المجهول.

  Show book

• 

  أصل الأنواع

  مات هايغ

  • 0
  • 0
  • 0

  اعترض بعض الباحثين على مذهب النشوء بقولهم : إذا كانت نباتات مصر وحيواناتها - تلك التي تكاد لا نعرف عنها شيئًا يُذكر - لم تتغير خلال الثلاثة أو الأربعة آلاف العام الماضية، فلماذا نعزو التحول إلى غيرها من أهالي بقية أقاليم الأرض؟ وعلَّق "مستر لوويس" على هذا الاعتراض ، ملاحظًا أن الأنسال الداجنة المنحوتة في بعض الآثار المصرية القديمة، أو التي حُفظت بالتحنيط، تشابه كل المشابهة الصور الباقية اليوم، أو أنها لا تكاد تفترق عنها بفارق ما.. يقولون هذا القول، وكل الطبيعيين يعتقدون اعتقادًا جازمًا، في أن هذه الصور لم تتولد في مصر إلا بتأثير التهذيب الوصفي، الذي طرأ على أصولها الأولية، وهنالك تلك الحيوانات العديدة، التي لم يطرأ على تراكيبها أي تحول منذ بداية العصر الجليدي، فقد يمكن أن تتخذ برهانًا، أثره في معارضة مذهب التطور، أنفذ سهمًا من المثال المقتطع من حيوانات مصر ونباتاتها، وبخاصة، إذا عرفنا أن تلك الحيوانات قد وقعت تحت تأثيرات كثيرة في تغير المناخ، بل إنها كثيرًا ما هاجرت مسافات شاسعة على سطح الكرة الأرضية. بينما نرى أن حالات الحياة وظروفها في مصر قد ظلت، حسبما نعرف، على وتيرة واحدة، فلم يطرأ عليها تغير ما في خلال آلاف من السنين.

  Show book

• 

  خرافات عن الأجناس

  جورجي زيدان

  • 0
  • 0
  • 0

  من البديهي أن الناس لا يتشابهون كليةً في المظهر، فهناك تنوعات مختلفة في الصفات الظاهرية الطبيعية، تنتقل جميعها، أو بعضها من الأب إلى الابن. أما ما نسميه «أجناسًا بشرية» فليست إلا مجموعات بشرية متفقة نسبيًّا في تلك الصفات الطبيعية الظاهرية ، ولا تختلف هذه الأجناس في المظهر فقط، ولكنها تختلف عادةً في مستويات التطور والتقدم، فبعضها يتمتع بكل خيرات المدنية المتقدمة، على حين تخلف البعض عن هذا المستوى بدرجات متفاوتة، وهذه الحقيقة هي المنبع، والأصل لنظريات التفرقة العنصرية في كل مراحل تطورها.
  والحقيقة أن الأديان لا تبالي بالاختلافات الجسمانية الفردية، وتعد الناس جميعًا إخوة متساوين في نظر الله ، وأن كل الأمم من دم واحد ( آدم وحواء ) ، خلقوا لكي يعيشوا فوق سطح الأرض .

  Show book

• 

  بين البقاء والفناء

  قدري حافظ طوقان

  • 0
  • 0
  • 0

  حين سمع الناس بانفجار القنبلة الذرية فوق هيروشيما ونجازاكي في أغسطس سنة 1945 وعلموا بضحاياهم من عشرات الألوف من البشر، وحين نقلت لهم الإذاعات أنباء الأضرار الجسام والتدمير الشامل والكوارث التي ألحقتها هذه القنابل اعترى الناس دهشة وسادهم ذهول.
  تراهم مكذبين وما هم بمصدقين، حيارى من هول فعلها وعظم أثرها لا يدرون ماذا يقولون ؟ فالقنبلة مفاجأة لا كالمفاجآت .. وهي خبر لا كالأخبار، سرى ذكرها في الناس سريان الكهرباء في الأسلاك ...
  فقد شغلهم أمرها وكان – ولا يزال – حديث المجتمعات والطبقات في جميع الأمكنة والجهات؛ واستوى في تلك الدهشة وذلك الذهول العالم والجاهل، الذين يعلمون والذين لا يعلمون، فلم يكن أحد منهم ينتظر أن يسيطر العلم على الذرة بهذه السرعة وفي هذا العصر.

  Show book