Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
الجنة المفقودة - cover

الجنة المفقودة

محمد الصوياني

Publisher: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هذه روايةٌ تمزجُ بين العقلِ والعاطفة ؛ أملًا للوصُول إلى الفردوسِ القلبيِّ، من خلالِ مسارِ الحياةِ التي لن يعيقَ تيارُها العنيفُ أحدَهُما عن  الآخر. إنَّ أيَّةَ  امرأةٍ بوسْعها  أن تصلَ  إلى  جنَّتها الأرضية أيًّا كانت عراقيلُ الحياة، إذا هي أرادتْ ورغبتْ وحاولتْ . د. لوتس عبد الكريم تقدِّم في روايتها " الجنَّة المفقُودة " أحاسيسَ امرأةٍ ، مُستخدِمةً تحليلَ نفسيتِها ومشاعرِها العميقةِ المُستَتِرة، وانفعالاتها عبرَ أطوارِها المختلفةِ على مدى مراحل عُمرها . هذا عملٌ روائيٌّ يوحِي بالكثير، ويتسمُ بالجرأة في تصوير ما تمرُّ به المرأة عندما تحبُّ، وتخفقُ في حبِّها لمن اختارته  بأسلوبٍ يعي الفهمَ الحقيقيَّ لعلاقة الرجل بالمرأة . وكانت الكاتبةُ صريحةً وكاشفةً ، وهي تقـدِّم تجربةَ امـرأةٍ بريئـةٍ لا خبرةَ لها بأكاذيبِ الرجال وحِيَلِهم وشِرَاكِهم وخِدَعِهم .
Available since: 10/01/2024.
Print length: 104 pages.

Other books that might interest you

  • ابن الإنسان - cover

    ابن الإنسان

    ‎ترجمہ ‎القُرْآنُ

    • 0
    • 0
    • 0
    متذكّراً طفولته يحكي "ميغيل" عن تمثال من الخشب بحجم رجل، نحَتَه صانع آلات موسيقية قبل وفاته، فيقرّر أهل "إيتابيه" وضْعَه في أعلى التل، ليصبح مَعْلماً من معالم القرية. تجري أحداثٌ جسام وحروب، وتتشعّب الرواية لتروي أحداث عقدين من تاريخ باراغواي، قبل أن تعود إلى ذاك التلّ بتمثاله الصامد، وقد أصبح له رمزية كبيرة.
    يُظهر "روا باستوس" التاريخ من منظور الناس العاديين، مصوّراً على نحوٍ مؤثّر محاولات تمرّدهم على السلطة، كاشفاً وحشية مفارقات التاريخ حين يُجبر هؤلاء الناس أن يُقتلوا ويموتوا في حروب عبثية يخوضونها واقفين مع السلطة نفسها التي يتمرّدون ضدها.
    ضارباً التسلسل الخطي في روي أحداث روايته، راسماً لوحة جدارية هائلة عن "الباراغواي"، يكتب "روا باستوس"، في حبكةٍ مُحْكَمة، روايته التي قال عنها الكاتب الأرجنتيني الكبير "بورخس" إنها من أفضل روايات أميركا …
    Show book
  • في بلاط الخليفة - cover

    في بلاط الخليفة

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    تحرك عمر بآلية تامة ليطالع وجوه المسلمين، بينما تركزت عيناه على وجه النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي فعل ما لم يتوقعه أحد. ففجأة وبلا أي مقدمات جذبه النبي جذبة عنيفة. وفي لحظة نادرة تهاوى جسد عمر.
    كاد حمزة أن يتحرك.. بل كاد أبو بكر أن يتكلم.. ولقد أراد عليّ أن يكسر السكون، إلا أن كل ذلك لم يحدث. وكأنما ذابت الأفعال والأقوال وكل شيء في صمت رهيب.سكون تام خيّم على الجميع، وكأنما توقف الزمن للحظة قلما يجود بمثلها مرة في كل جيل، قبل أن يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
    - أما آن يا عمر؟
    تأمل عمر وجه الرسول -صلى الله عليه وسلم- وبهدوء عجيب انفرجت شفتاه ليقول:
    - بلى، آن يا رسول الله.. أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله.
    انساب الصوت العذب إلى الآذان، ولربما عجزت العقول عن استيعابه، في حين اشرأبت أعناق أهل مكة لينظروا إلى دار الأرقم بن أبي الأرقم.
    حيث ولد فجر جديد، وولدت معه أسطورة، عربية هذه المرة،
    واسمها عمر.
    عــمر بن الخطاب.
    Show book
  • لا توجد وحوش هنا - cover

    لا توجد وحوش هنا

    هشام فهمي

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع..
    ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة..
    ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة!
    كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية!
    مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس:
    -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟"
    
    
    لا توجد وحوش هنا
    
    «أتسكع على الضفة الموحشة..
    
    وحيدًا بلا أنيس أو جليس..
    
    جازف بمرافقتي..
    
    وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات..
    
    وللأزل!» أريحا
    
    «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة..
    
    فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا..
    
    جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا..
    
    كنتُ هنا، وكنتُ هناك..
    
    وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي..
    
    ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي..
    
    عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا..
    
    وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين..
    
    التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..»
    
    أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»
    Show book
  • قانون تتبع الموتي - cover

    قانون تتبع الموتي

    مثال العامري

    • 0
    • 0
    • 0
    في عام ٢٠٣٠، تمكَّنت مجموعة من الباحثين الأمريكيين في أحد المختبرات بولاية ويسكونسن، من اكتشاف الجين المسؤول عن تحديد تاريخ الوفاة في الـ dna البشري، ونتيجةً لذلك قاموا بابتكار تحليل يحدد تاريخ وفاة الشخص بدقَّة، غير أن فعالية التحليل مرهونة بأن يتم الشخص عامه الثلاثين، عندها فقط تكون النتائج مضمونة. تدور أحداث الرواية بعد مرور ثلاثين عامًا على هذا الاكتشاف، وتتناول رحلة أربع شخصيات أُجري لهم التحليل، فنرى ما لمعرفة تاريخ وفاتهم من تأثير على قراراتهم ومصائرهم، في حبكة متشابكة مفعمة بالتشويق والإثارة، ورؤية تتأمل الإنسان وتنغمس في صراعه مع الحياة والموت.
    Show book
  • أنا أخطئ كثيراً - cover

    أنا أخطئ كثيراً

    نسمة وائل

    • 0
    • 0
    • 0
    لا أحتاج عاشقاً يمرّر أصابعه على أنفي وشعري وأماكن أخرى في جسدي! لا أحتاج أمَّاً تسألني: "أكلت أو نمت أو تمتلكين المال؟". أريد الآن رفيقاً وحسب؛ لا يزعجه صمتي ولا سكون جسدي، ولا وقوفي لساعاتٍ تحت الماء السّاخن؛ بكائي فجأةً، صلاتي وإغماضة عيني، إقبالي الشّره على الطّعام، ووقوفي وجلةً بذراعين مقفولين، عدوي وشعري يلاحقني، غنائي للسّماء والغصّة تخنقني؛ وأريد الهواء، لا أحتاج ها هنا إلّا بعضاً من هواء. أحتاج حياةً بتفاصيل عاديّة: دم طمثٍ ودم مشيمةٍ ودم جرحٍ ودم دمعٍ ودم فَقْدٍ ودم صفعةٍ وعناقٌ وعناقٌ ثم عناق..."
    Show book
  • أزمة منتصف الحب - cover

    أزمة منتصف الحب

    سمية قرفادي

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Show book