Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
بين الأسد الأفريقي والنمر الإيطالي - بحث تحليلي تاريخي ونفساني واجتماعي في المشكلة الحبشية الإيطالية - cover

بين الأسد الأفريقي والنمر الإيطالي - بحث تحليلي تاريخي ونفساني واجتماعي في المشكلة الحبشية الإيطالية

محمد الصوياني

Publisher: Al-Mashreq eBookstore

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

عانت إثيوبيا، التي كانت تُعرف قديمًا بالحبشة، من طمع العديد من الدول الكبرى التي حاولت بسط نفوذها عليها بسبب موقعها المتميز. وكان الصراع الاستعماري بين الدول الكبرى، وخاصة إيطاليا، أبرز ملامح تاريخ إثيوبيا. في عام 1888، تصدى الملك منليك الثاني لمحاولة الغزو الإيطالية وألحق بها هزيمة ساحقة في معركة عدوة عام 1896. وعلى الرغم من هذه الهزيمة، عاودت إيطاليا في عهد موسوليني غزو إثيوبيا عام 1936، متحدية كل الاتفاقيات الدولية. وأثبتت هذه الحرب ضعف عصبة الأمم في حماية دولها الأعضاء. لم تنعم إيطاليا بمستعمرتها الجديدة طويلًا، حيث خرجت منها مهزومة عام 1941، وعاد الإمبراطور هيلاسيلاسي إلى عرشه، مؤكداً على روح المقاومة والإصرار الإثيوبي.
Available since: 07/04/2024.
Print length: 280 pages.

Other books that might interest you

  • شجون فكرية - cover

    شجون فكرية

    عادل زعيتر

    • 0
    • 0
    • 0
    ومن هنا، فإن عملية "إعادة البناء" على الرغم من أهميتها، محفوفة بمخاطر عديدة لابد من الانتباه إليها. إذ أن كل طرحٍ جديد لمسألةٍ كبرى، هو فى واقع الأمر اجتهادٌ عقلانىٌّ لا يزعم لنفسه اليقين التام، وهو لا ينطلق من المزاعم المسماة بادعاءٍ كاذب "الثوابت والأصول الراسخة" ولا يستند إلى ذلك (الحق المطلق) المزعوم، الذى أثبتت تجارب الأمم أنه زعم مزيف.
    Show book
  • مغامرة التحرش بالنص الصوفي - cover

    مغامرة التحرش بالنص الصوفي

    ورد اسماعيل

    • 0
    • 0
    • 0
    الولوج إلى أكوان التصوف الإسلامي يحتاج إلى علم وعمل وموهبة فطرية يمنحها الله ـ عز وجل ـ لصاحبها، والإمام النووي كان يذكر أن التصوف عماده ثلاثة أركان هي العلم،والزهد،والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،  وألطف ما في التصوف أنه تربية وصقل للأخلاق والآداب السامية، وأعذب ما فيه أنه تجربة غير قابلة للتكرار أو التشابه بل هي تجربة متفردة متمايزة لا تعرف للاشتراك سبيلاً ولا للمشاركة طريقاً. ومن يلجأ إلى تعرف أحوال ومقامات أهل التصوف عليه أن يخطو بحذر ورفق وهو يرصد ويستقرئ ويتناول مواجيدهم وأحوالهم وأخبارهم ، بعيداً عن ما شاب التصوف من حكايات المتسامرين ونوادر المتعطلين وحجج المتنطعين، وهذا الدخول الحذر في أكوان التصوف والمتصوفة الأجلاء يحتاج إلى قدر كبير وعظيم من الثقة. ثقة بالله أولاً ويخطئ ويجادل من يدعي ليل نهار أنه واثق بالله وأعماله وأحواله لا تشير إلى ذلك، لأن الثقة بالله تشير إلى معان وخصال يجب أن تتجسد في المرء كجزء من تكوينه منها التأدب مع الله سراً وعلانية.
    Show book
  • الصلات بين العرب والفرس وآدابهما في الجاهلية والإسلام - cover

    الصلات بين العرب والفرس وآدابهما...

    إبراهيم عبد القادر المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    إذا تركنا الأساطير وأشباهها من الظنون فليس لدينا أثارة من تاريخ الإيرانيين أقدم من روايات الآشوريين. وأبعد هذه الروايات تاريخًا يرجع إلى القرن التاسع ق.م.
    وهذا الكتاب يبحث الصلات بين العرب والفرس وآدابهما الجاهلية في الإسلام وبعده، وهو موضوع واسع صعب مجهولة بعض نواحيه. وقد حاول المؤلف جاهد الطاقة أن يبيِّن عنهُ إجمالًا ، فمهد بكلمة في تاريخ الفرس القديم وآدابهم، وعني بالمسائل المجهولة، التي لم تَشِع بين جمهور قراء العربية، وتناول الصلات بين الفرس والأمم السامية عامة والعرب خاصة قبل الإسلام ..كذلك الصلات بين العرب والفرس في العصور الأساسية، وتعرض للفتح الإسلامي واختلاط الأمتين ، واللغة الفارسية من الفتح إلى القرن الثالث الهجري ، أيضا الفرس في الجماعة الإسلامية وأثرهم في الأدب ، وظهور الدول المستقلة في إيران ، والأدب الفارسي الحديث: نشأتهُ، وترعرعهُ، وخصائصهُ، وعلاقتهُ بالأدب العربي.
    Show book
  • هبة النيل - تاريخ مصر القديمة - cover

    هبة النيل - تاريخ مصر القديمة

    أحمد عبد الفتاح صالح

    • 0
    • 0
    • 0
    يبدأ نهر النيل العظيم من إفريقيا. وهو نهر عجیب يختلف أكثر أنهار العالم الأخرى، فهو ينبع من وسط وشرق إفريقيا ثم يتجه شمالا لمسافة تبلغ أربعة آلاف ميل تقريبا. يخترق في بعض الأحيان مناطق صخرية، وفي أحيان أخرى مناطق صحراوية تمتلىء بالتلال الرملية، ويظل يجري في خط متعرج ينحني تارة إلى اليمين وتارة إلى الشمال محاولا الوصول إلى البحر، وعندما يفشل النهر في قطع مجراه في المناطق الصخرية، وتتدافع، وتقفز من فوق الصخور على هيئة شلالات.
    وهناك ستة من هذه الشلالات الصغيرة فی مجراه. وعندما يصبح نهر النيل علی بعد مائة ميل تقريبا من البحر الأبيض المتوسط يصير عريض المجرى، وينقسم إلى عدة فروع مستقل بعضها عن بعض ويستمر في سيره حتى يصب في البحر الابيض المتوسط. وكلما أصبح النهر بطيئا في جريانه كلما تهيأت الفرصة للغرين الذى يحمله من الجنوب أن يرسب فوق الأرض. وبمرور آلاف السنين کون هذا الغرين أرضا جديدة، يخترقها النهر في عدة فروع. وكان عدد هذه الفروع في الأزمان البعيدة جدا سبعة، ولكن في الوقت الحاضر لايوجد غير اثنين فقط. وقد سميت الأرض التى تخترقها هذه الأنهار الصغيرة «دلتا» لأنها تشبه الحرف الإغريق دلتا «δ»، ونهر النيل نهر مسالم لا يحب العدوان.
    Show book
  • أسرار النفس - cover

    أسرار النفس

    ورد اسماعيل

    • 0
    • 0
    • 0
    أعذب الحديث حديث النفس، إلى النفس، وعن النفس. ولن يفرغ الحديث عنها في صفحة أو كتاب أو مجلدات. فهي السر المكنون، واللغز الذي حارت فيه العقول، على وفرة ما قال عنها الحكماء والمفكرون من أقدم العصور حتى اليوم.
    ولا يزعم المؤلف في هذا الكتاب أنه قد كشف الغطاء حتى برح عن أسرار النفس الخفاء. ولكنها محاولة تضاف إلى محاولات السابقين الذين استفاد من اطلاعه على آرائهم، أو هي نظرة شخصية رأى منها النفس الإنسانية كما بدت له. وهل العلم إلا النظر؟ ولذلك جاءت هذه الدراسات موسومة بطابع النزعة الشخصية، والتجربة التي حدثت للمؤلف خلال حياته. ولم يتعمد التأليف فيها عن قصد، فهي خطرات تجاوبت في نفسه، نشأ بعضها عن القراءة، وبعضها الآخر عن التأمل في سيرة الناس، ثم أودعها مقالات في الصحف، أو أحاديث على أمواج الأثير. وقد ضمها في هذه الباقة، ورأى أنها قد تكشف عن بعض الأسرار.
    ولما كانت هذه الفصول ثمرة التجربة الشخصية، فإنها تمتاز بالصدق. والإحساس الصادق أساس كل دراسة نفسية أصيلة، لأنه يكشف عن الحق، ويصل إلى القلب.
    Show book
  • مقدمة في علم الكلام الجديد - cover

    مقدمة في علم الكلام الجديد

    ورد اسماعيل

    • 0
    • 0
    • 0
    مقولاتُ الكلام القديم الاعتقادية لا تورثُ الروحَ سكينتَها، ولا القلبَ طمأنينَته، ولا تكرّسُ التراحمَ والمحبّة، ولا ترى الإنسانَ المختلِف في معتقده مساويًا لغيره. لا ينظرُ الكلامُ القديم إلى  الإنسانِ بما هو إنسان، بل ينظرُ إليه بما هو معتنقٌ لمقولات الفرقة الكلامية، ومَنْ لا يعتنقُها لا تصحُّ محبتُه، ولا يجوز الولاءُ له، بل تجبُ البراءةُ منه. يحتاجُ المسلمُ اليومَ لعلم الكلام الجديد كي يُشبعَ حاجته للمعنى الذي يمنحه الدين للحياة، ويتحرّرَ من الشعور بالتفوق على المختلِف، ويقبلَ المساواةَ في المجتمع الواحد على أساس إنسانية الإنسان. أدركتُ الحاجةَ الماسة لتأليف مقدمة تحدّد الإطارَ العام لهذا العلم، وتضع المعيارَ الذي يمكن اعتمادُه في تصنيف هوية المتكلم والكلام الجديد، وتوفر للباحثين خارطةَ طريقٍ ترسم المعالمَ الأساسية للكلام الجديد. اقترحتُ في هذا الكتاب معيارًا يمكن على أساسه أن نصنِّف مفكرًا بأنه "متكلمٌ جديد"، ويتمثل هذا المعيارُ في كيفية تعريف المتكلم للوحي، لأن طريقةَ فهم الوحي هي المفهوم المحوري الذي تتفرّعُ عنه مختلفُ المسائلِ الكلامية. إن كيفيةَ تعريف الوحي والنبوة والقرآن الكريم يتفرع عنها ويعود إليها كلُّ شيء في الدين، لا يبدأ تجديدُ فهم الدين إلا بإعادة تعريف هذه المفاهيم المحورية الثلاثة في سياق متطلبات الإنسان اليوم للمعنى الديني، واحتياجه لما يثري حياتَه الروحية والأخلاقية والجمالية.
    Show book