Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
القربان - إنها بجوارك كل ليلة، لكنك لا تراها - cover

القربان - إنها بجوارك كل ليلة، لكنك لا تراها

محمد جميل

Publisher: Dawen for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

في الثالثةِ فجرًا أظهر تسجيل الكامِيرا الطفلةَ "راحيل" نائمة وإلى جوارها طيف أسود.. تستيقظ وتجلس فى فراشها تتحدث إليه بلغة غريبة، ثم يختفِي الطيف وتقوم "راحيل" من مكانِها وتنظر إلى الحائط! ثم تغنِي بنفس اللغةِ الغريبةِ لحنا مقبضا ومخيفًا.. وتشهَقُ صارخةً.. بعدَها تتجمّد لدقيقة ثم تعود للنومِ من جديد.
في هذه الروايةِ:
• طفلةٌ بريئةٌ لا يتجاوز عمرها تسع سنواتٍ، تسيطر عليها روحٌ شريرةٌ، تُطالِبُ بحقِّها في القُربانِ.
• معاهدة مدنسةٌ مع العالم السفلي يجبُ دفعهَا وإلّا لقِي الجميع مصيرًا مرعبًا.
• كيفَ يمكن إنقاذُ الطفلة المسكينة رغم خيانة أقربِ الناسِ إليهَا؟
بينَ الصِّراعِ مع القوَى الخفية، وخيانة أقربِ الأقربين، يصبح إنقاذ "راحيل" أمرًا يتطلب أكثر من مجردِ شجاعةٍ أو تضحيةٍ بديلةٍ.. فهل تستطيعُ الخالةُ "مورين" السيطرةَ على بوابة الشر الشيطانية قبل أن تفقد "راحيل" إلى الأبدِ؟
Available since: 06/23/2025.
Print length: 208 pages.

Other books that might interest you

  • الطائفة المكتنزة - cover

    الطائفة المكتنزة

    هشام فهمي

    • 0
    • 0
    • 0
    «في مرة.. كانت هنالك تلك الفتاة..
    
    التي لم تكن تذهب للتغيير مع الفتيات في غرفة تغيير الثياب..
    
    ولكن حينما أجبرنها أخيرًا..
    
    أبصرن وحمات ولادة في سائر أنحاء جسدها..
    
    لم تستطع تفسيرها..
    قد كانت دائما هنالك..»
    
    أغنية «ممم ممم ممم ممم»
    
    – دمى اختبارات الحوادث
    Show book
  • ماتيلدا - cover

    ماتيلدا

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    ورَغمَ أَنَّني أَبقَيتُ عَلى سَبَبِ أَحزاني سِرًّا، قادَني إلى صَبِّ شَكوايَ المريرَةِ وإلى إِلباسِ مِحنَتي كَلِماتِ الغَضَبِ والحَماسَةِ، وبِكُلِّ الطَّاقَةِ الَّتي يَمتَلِئُ بها حُزني البائِسُ، أَخبَرتُه بِسُقوطي مِنَ النَّعيمِ إِلى المأساةِ في لَحظَةٍ واحِدَة، كَيفَ أَنَّني لا أَجِدُ أَيَّ بَهجَةٍ، أَيَّ أَمَلٍ، أَنَّ الموتَ مَهْمَا كانَ مَريرًا هُوَ الخاتِمَةُ الَّتي أَتوقُ إِلَيها لِكُلِّ آلامي. الموتُ، الهَيكَلُ العَظميُّ، كانَ جَميلًا كالحُبِّ. لا أَعرِفُ السَّبَبَ، لَكِنَّني وَجَدتُ أَنَّ مِن العَذْبِ أَنْ أَنطِقَ بِهَذِه الكَلِماتِ عَلَى مَسمَعِ آذانٍ بَشريَّةٍ، ورَغمَ أَنَّني طالَما استَخفَفتُ بالعَزاءِ، شَعرتُ بالبَهجَةِ أَنْ أَراهُ يُمنَحُ لي بِرِقَّةٍ وعَطفٍ، كُنتُ أُنصِتُ بِهُدوءٍ، وحينَما يَتَوقَّفُ هُو عَن الحَديثِ لِوَهلَةٍ، سُرعانَ ما أَستَئنِفُ صَبَّ مأساتي بِكَلماتٍ تُظهِرُ كَم كانَت جُروحي عَميقَةً ومُستَعصِيَةً على أَيِّ عِلاج.
    Show book
  • ذلك المنزل المجاور - cover

    ذلك المنزل المجاور

    بارتون غولد سميث

    • 0
    • 0
    • 0
    ذلك المنزل المجاور للكاتبة لبنى حماد، والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع
    لقد تربَّص الخطر بكِ طوال الوقت يا عزيزتي، أنت والصبية الحمقى . لكنهم لم يعلموا، أو ربما قص عليهم آبائهم قصصًا مبهمة عما يحدث في تلك المنطقة ليلا، لكنهم لم يصدقوا!!!!
    Show book
  • لا شيء سوى الظلام - cover

    لا شيء سوى الظلام

    لبيبة ماضي هاشم

    • 0
    • 0
    • 0
    كل ما يحيط بالطفلة "ماري هارب" غامض ومفزع. أحلام مريعة، روح عجوز تحل في عقلها الصغير، جرائم قتل طقسية، تجارب علمية لم تخطر ببال أحدٍ! هذه الرواية تقف على الحدود الفاصلة بين روايات التشويق، الرعب، الجريمة، والروايات النفسية. تجربة فريدة، ورواية مفصلية في تاريخ أدب التشويق.
    Show book
  • كاهن الجان - cover

    كاهن الجان

    أرتور شوبنهاور

    • 0
    • 0
    • 0
    الأجساد المادية لا تعي كل ما تراه حولها، العقل يغفل الكثير كي لا يجن أحيانا، رأيت هذا الان بوضوح بعد ان منحت البصيرة حتى انني صرت أرى الجانب الاخر بوضوح اكبر من قدرتي على رؤية العالم المادي، لم يعد لأي مما حولي مذاق، لون، أو مصداقية بعد ان أدركت أن هناك المزيد، بصيرة كاملة داخل بصرنا المادي المحدود..
    Show book
  • الأكفان السبع - cover

    الأكفان السبع

    ياسمين عبيد

    • 0
    • 0
    • 0
    تعلقت عيناه المتسعتان بالشاشة أمامه وهو يراقب ما يحدث عليها في دهشة تحولت تدريجيا إلى ذهول مفزوع، جعل فمه يفغر وحلقه يجف، وجسده كله يتحول إلى ما يشبه تمثالا باردا خائفا. لكن الغريب في الموضوع أن الفيلم المعروض في التليفيزيون أمامه لم يكن مرعبا في حد ذاته، بالعكس، كان دراما اجتماعية عادية ليس فيها ما يخيف، سوى أن كل الأبطال بدوا وكأنهم يتحدثون عنه، بطريقة حسبها في البداية براعة من محاكاة الخيال للواقع، حتى بدأ أولئك الأبطال يتحدثون إليه، لا عنه فقط، ينظرون له مباشرة، في عينيه، يردون على ما يدور في عقله، ويتفاعلون بدقة مرعبة مع كل حركة أو صوت يخرج منه، كأنهم يرونه كما يراهم بالضبط.
    Show book