Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
الوحش القابع في أعماقك - cover

الوحش القابع في أعماقك

إلياس خوري

Publisher: Selah Eltelmeez

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

"ألم يخطر ببالك مرة أن تسأل تلك الأرملة الحزينة المسماة (ليلى برهان):
كيف صارت أرملة بعد زواجها بهذه السرعة؟! وأين ذهب الطفل الذي كانت تحمله ببطنها؟
!لم يعد هناك وقت، استجب لي، لا تقترب من (ليلى برهان)، لا تعبر بشارع عبرت به (ليلى برهان)، لا تبحث في ذاكرتك، لا ترسم في مخيلتك، ولا تردد في خاطرك جملة تحمل اسم حبيبتي (ليلى برهان)
Available since: 02/17/2025.
Print length: 240 pages.

Other books that might interest you

  • الطائفة المكتنزة - cover

    الطائفة المكتنزة

    سارة فرير

    • 0
    • 0
    • 0
    «في مرة.. كانت هنالك تلك الفتاة..
    
    التي لم تكن تذهب للتغيير مع الفتيات في غرفة تغيير الثياب..
    
    ولكن حينما أجبرنها أخيرًا..
    
    أبصرن وحمات ولادة في سائر أنحاء جسدها..
    
    لم تستطع تفسيرها..
    قد كانت دائما هنالك..»
    
    أغنية «ممم ممم ممم ممم»
    
    – دمى اختبارات الحوادث
    Show book
  • خادم الطلسم - cover

    خادم الطلسم

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان طائرا بالفعل.. له لون أسود حالك، وأجنحة عملاقة كأجنحة النسر.. اقترب من الشجرة التي تطل عليها النافذة بهدوء، ووقف يحدق في بعينيه الحمراوين كالدم.. لا لم يكن غرابا إذا كان قد خيل لك هذا.. بل أعتقد أنه لا يشبه أي طائر آخر معروف، على وجه الأرض. يبدو لي أنه أتى مباشرة من قلب الجحيم!! لقد انفرج فمه عن صرخة عاتية، كأن هناك من يشويه حيا.. صرخة مزقت سكون الليل في عنف، وكادت تهشم نوافذ المنزل الزجاجية. واصل هذا الشيء صرخاته المفزعة، حتى كاد يتلف أعصابي، ويمزق طبلتي أذني، ولم أملك أمامه إلا الصراخ أيضا كي أخفف من ضغط ما يفعل على عقلي، وما هي إلا ثوان معدودة حتى فقدت الوعي.
    Show book
  • كساب - cover

    كساب

    حمود الشايجي

    • 0
    • 0
    • 0
    سورة (يس) سامعها بتردد حواليّا.
    أصوات بكاء ونحيب
    حوارات متداخلة كالآتي:
    أنا مش مصدقه لحد دلوقتي.
    يا رب صبرنا يا رب.
    إنا لله وإنا إليه راجعون.
    طيب أنا فين؟! واقف عند باب شقتنا وسامع كل ده ومتردد أدخل أو لأ.
    بعد تفكير ليس بطويل.. (زقيت الباب ودخلت)..
    الصالة كانت خليط من الرجالة على الستات وقفت ابص لهم أشوف أعرف مين فيهم.
    مش عارف حد..... لا استنوا.
    ده جارنا عم (خلاف).
    والحاج مختار أبويا الروحي فاكرينه طبعًا.
    والشيخ (لطفي) بسبحته إللي مبتفارقش إيده أبدًا.
    ووالدي الحاج (مصطفى فوده)
    وخالتي (صفية) وشوية ستات مع أمي. وكلهم لابسين إسود.
    واتفتح باب أوضتي ولاقيت (أمنية) أختي طالعه منها وبتشاور ل (ماما) راحت لها.
    اتكلموا في حاجة مع بعض.. حاولت أسمع معرفتش! روحت لهم عشان أفهم.. اتحركوا ودخلوا المطبخ وتجاهلوني الاتنين..
    معرفش في إيه؟!.. حتى الرجالة لما دخلت محدش إداني أدنى اهتمام.
    هما مش عاوزين ينسوا أبدًا إللي حصل وهيفضلوا علطول قافشين عليا كده ولا إيه؟
    وبعدين (أمنية) داخله أوضتي بتاع إيه؟ ده أنا لما بدخل أوضتها مبخلصش من لسانها الطويل!
    أنا أدخل أوضتي أفضل وأشتري دماغي من وجع الدماغ ده كله.
    زقيت الباب ودخلت الأوضة وقفلت ورايا...
    Show book
  • Vatican's Secret - Drama horror novel - cover

    Vatican's Secret - Drama horror...

    Amr Tarek

    • 0
    • 0
    • 0
    "Dasm" is not just a legend, but a nightmare that moves in the dark, leaving behind disfigured victims and mysterious puzzles. Anne John sets off in a race against time to uncover his secret... but will she be able to stop him before she herself becomes his target? Or will the truth she discovers be more terrifying than she ever imagined?
    Show book
  • لا تبدأ القتل - cover

    لا تبدأ القتل

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    لا تنبش الماضي ولا ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبوه منذ أكثر من ثلاثين عامًا .. لأن وراء كل حدث عابر تراه بعينيك، عشرات، بل مئات الأحداث الأخرى، والتي من الأفضل لك ألا تحاول رؤيتها إلا في الوقت المناسب.
    "حسام الأزهري"، "إسحق سرجيوس"، "جمال سيراميكة" و"سمر شعيب"… تُرى، ما هو ذلك الشيء الذي أقوى من الدم كي يربطهم ببعض؟! وسيجمع شملهم من بعد شتات؟!
    كاتب مغمور، شماس بكنيسة، تاجر مخدرات وحسناء عاهرة. لا تحتل الثقة أي مساحة بينهم، مختلفين تمامًا في كل شيء، لكن جمعهم شيء واحد، فضول واحد، هدف واحد.. ليس أمامهم سوى الحصول عليه، لا يمتلكون رفاهية الاختيار. لا مجال للتراجع، لا فرصة للخطأ.
    هل سيحصلون على هدفهم؟! لا تحاول توقع أي شيء .. لأنك حتمًا ستفشل. لا تحاول استخدام عاطفتك بشكل كليّ، لأنك ربما تجد نفسك فجأة متورطًا معهم. لا تبدأ القتل الآن. تريث .. تريث، الآن سوف نبدأ.
    Show book
  • تحضير أرواح - cover

    تحضير أرواح

    يامن عبدالنور

    • 0
    • 0
    • 0
    "جلبت الشموع والأوراق ووضعتها أمام الضيوف، دلفت الى حجرة النوم الرئيسية، فتحت حافظة الملابس، أخرجت منها بنطال منامة خاصًّا بزوجتي، وعدت إليهم، ناولت البنطال لعم (سليمان)، الذي ناوله بدوره لدكتور (قاسم) الأكبر منه سنًّا، جلست أمامهم في مقعدي أرمق ما يدور.. أرمق الجمع بأكمله بعينين زائغتين، كأنني كاميرا وتلتقط مشهد (كلوز أب) على وجه الستيني القائم بدور الوسيط، وهو يمسك ببنطال زوجتي، ويلتقط أنفاسًا متلاحقة ببطء، كأنه يشم رائحة الغرفة ورائحة البنطال.. أما عم (سليمان) فكان يتمتم ببعض الكلمات التي تشي بأنه دجال لا محالة.دون أية مقدمات تناول عم (سليمان ) الأوراق البيضاء، ووضعها أمام صديقه العجوز، وهمس له ببضع كلمات، ثم أضاف وهو ينظر نحوي ونحو الباقين:
    - هنالك الكثير من الطرق في تحضير الأرواح؛ لذا وضعنا وجهزنا كل شيء، ربما لا نحتاج إلى بعض تلك الأشياء.. سنبدأ الآن في تحضير الأرواح الموجودة في تلك الشقة، من يريد المغادرة فليغادر، إما الآن، وإما لا، حتى ننتهي."
    Show book