Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ع الماشي - cover

ع الماشي

فيثينتي بلاسكو إيبانييث

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هي مجموعة قصصيّة من تأليف إبراهيم عبد القادر المازني، تضمّنت أربع عشرة قصة قصيرة، تخلّلها نقدٌ اجتماعي بأسلوب ساخر، تنوّعت موضوعات هذه القصص بين الحب والغزل، والجمال، وتنتهي بعض حكاياتها الغرامية نهاية درامية يَفقد فيها محبوبته. وقد اشتملت المجموعة على القصص التالية: من ذكريات لبنان، العبرة بالخواتيم، الكلب، بوبي، نزهة وسليمة باشا، فيفي، كيف كنت غيري، القاتلة، لو عرف الشباب، ميمي، الخاتم، ليلة حافلة، رواية ورواية، كيف حفرت بئرًا ... لنفسي؟. الإبداع ليس بالأمر الجديد على المازني ولا الغريب، فهو صاحب باعٍ طويل في عالم الأدب، زخر بعدد كبير من الرّوايات، والكتابة في مجال القصّة، التي كانت تُكتب في سردٍ طويل في زمنه، فيها مُتّسع لوصفٍ فضفاض، للحكاية، والشّخوص والأماكن. ولم ينسى المازني أن الأقدار لم تمضِ معه كما يشاء؛ فسخر منها، وممّن أخذها مسلّمات قيّدت حرّيّته، والسّخرية هذه واضحة في كتاباته، حتى أنه يسخر من المحيطين به ومن نفسه أيضًا، ربّما مات قبل أوان وفاته بكثير، لولا هذه السّمة التي عاونته على تحمّل الظروف.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 132 pages.

Other books that might interest you

  • باردليان الجزء الأول - cover

    باردليان الجزء الأول

    الدكتور خالد اللنقاوي

    • 0
    • 0
    • 0
    تروي هذه القصة أحد قصص عالم الفرسان قبل الفرسان الثلاثة تأتي حكايا الفارس الشجاع باردليان الكبير وابنه باردليان الأصغر ومغامراه مع الحب والسيف. ميشيل زيفاكو: ولد في جزيرة كورسيكا الفرنسية و التحق في البداية بمدرسة داخلية، ثم أكمل تعليمه الجامعي فحصل على البكالوريوس عام ١٨٧٨م. أسس مجلة «جيوكس» الأسبوعية، وكان ذو ميولًا ثورياً راديكالياً، فكان يكتب في الصحف الثورية المختلفة، ليدعو إلى الثورة ضد الدين في نهاية القرن التاسع عشر، الأمر الذي أدى لسجنه. وبعد خروجه من السجن، اعتزل السياسة وتفرغ للأدب، فأخرج العديد من الروايات
    Show book
  • الفردوس - cover

    الفردوس

    يونس السبع

    • 0
    • 0
    • 0
    «الفردوس» كتابٌ في النّثر من الأدب، تأليف عبد الرحمن البرقوقي، يتخيّل فيه رحلةً إلى الفردوس، ويقول إن ما دفعه إلى كتابة هذه الحكاية هو قراءَته لرسالة الغفران للمعري،بعدما أعطاه مخطوطها الشيخ إبراهيم اليازجي، كلّفه الناشر المشهور «أمين هنديه»أن يصحّحها ويضبطها بالشكل الكامل، كي يخرجها للطباعة، فأشار عليه بأن يسلّمها لعبد الرحمن البرقوقي، ففعل، قرأ الرسالة، ثم عمل على ضبطها، ووقع في سحر رسالة الغفران، وكان من أثر هذا السحر أن فكر في عمل ينحو فيه هذا المنحى، من جهة المظهر والمبنى، لا من ناحية الخبر والمعنى، وأحتذي فيه على هذا الحذو البديع، فكتب «الفردوس أو سياحة في الآخرة»، خشي ألا يلاقي الاستحسان بدايةً لما يغلب على بعض مواضعه من الغريب والصّناعة البيانيّة، من تشبيه واستعارة وسجع وازدواج، وتضمين واقتباس ووصف مسهب، وما إلى ذلك مما قد ينبو به الذوق. في هذا الكتاب زار البرقوقي الجنّة ممتطيًا براقًا، واستقبله خازن الجنة (رضوان)، ثم اغتسل في عينٍ نقيّة، ودخل بعدها الفردوس.
    Show book
  • يوميات آدم وحواء - cover

    يوميات آدم وحواء

    مارك توين - Mark Twain جبران

    • 0
    • 0
    • 0
    مذكّرات للكاتب الأمريكي صامويل كليمنز، المعروف باسم مارك توين، وهي عبارة عن مجموعة من اليوميّات والمذكّرات كتبها وكأنّ أبوانا آدم وحوَّاء هما من دوَّنا مذكّراتهما بصفتهما الشخصيّة، كما قام بترجمة الكتاب إلى اللغة العربيّة فرج جبران. تطلق حوّاء المسمّيات على كل ما يقع تحت عينها وعلى ما تتعامل معه من المخلوقات، هذه الأسماء التي لم يعهدها آدم، حتى أنّه لم يكن قد اعتاد حوّاء بعد، ولم يتأقلم مع طباعها من حبٍ للثرثرة أوالعناية بجمالها من حيث لا يجد هو بدًا لذلك. قطعت عليه الهدوء والسّكينةَ اللتان اعتادَهما قبل أن تظهر، إذ تتحدّث كثيرًا وتقلّل من شأن هواياتٍ كان يحبّ أن يمارسها مثل الغطس في الشلاّل، الذي اعتبرته مخلوقٌ من أجل متعة النّظر إليه فقط، فحاول الهروب منها لكنّها اقتفت أثره بمساعدة ذئب. ثمّ ظهرت حيّةٌ ناطقة أسعده أنها شغلت حوّاء عنه بالحديث، لكنّها ما لبثت وأن قلبت مزاجه بإقناع حوّاء بتسلّق الشّجرة المحرّمة لقطف ثمارها.
    Show book
  • ابتسامات ودموع - cover

    ابتسامات ودموع

    داود عفيشات

    • 0
    • 0
    • 0
    ألّف المستشرق وعالم اللغة فريدريخ مكس مولر روايته «الحب الألماني»، وعندما قامت مي زيادة بترجمة الطبعة الثانية لهذا الكتاب غيّرت عنوانَه وأسمته: «ابتسامات ودموع»، والكتاب مشبعٌ بالفكر والمعرفة، واتّسم بالسهولة والرّشاقة، نظرًا لكون المؤلّف شاعرًا بالفطرة، فتتضح الروح الشعريّة الفلسفيّة في الكتاب، وجاء فكره ممزوجًا بطلاوة العاطفة وأوشحة الخيال. تجرّدت جمله من التطويل والصعوبة والإبهام كما هي حال كتابات المؤلّفين من الألمان، لا سيما العلماء والفلاسفة، وتُعزي مي زيادة ذلك إلى كون مولر إنجليزيًّا بوالدته، كما صار بعدئذٍ إنجليزيًّا بزوجته، وباستيطانه إنجلترا أعوامًا طوالًا، ممّا جعل اللغة لديه أكثر بساطة. يتناول عدّة ذكرياتٍ منذ الطفولة، فيتحدّث عن ذلك العمر المنقضي ببهائه وسروره، مستذكرًا يوميّاتٍ وأحداثَ جليلة بأسلوب فلسفي أدبي قصصي، يأخذه والده إلى قصر الأمير ويتعرّف هناك إلى أمراء من جيله، وتبدأ حكاية هذا الفتى الصغير معهم، حيث يعمل والده في القصر، ورغم ذلك يعانون الفقر، ثمّ تصبو أحلام الفتى وينبض فؤاده بالحب لإحدى الأميرات، ويحاول مساندتها كي تتخلّص من حالة استسلام وكآبة تلازمانها.
    Show book
  • الأبله - cover

    الأبله

    بونافنتور دي بيرييه

    • 0
    • 0
    • 0
    تروي الأبله حكاية الأمير ميشكين الذي يعود لروسيا بعد أن تماثل للشفاء في سويسرا. يستطيع ميشكن في أولِ يومٍ له في بطرسبرغ أن يأسرَ قلب كل من يلتقي به، بطيبته الطفولية، وبساطته الآسرة. يحاولُ دوستويفسكي في هذه الرواية أن يرسمَ صورة الرجل المثالي، المسيح الروسي كما تصوره، الرجل الذي يجد في الألم تطهيراً له، ويحاولُ أن يحققَ السعادةَ لأعدائه وأصدقائه على حدٍ سواء. لكن هل يستطيع رجلٌ مثل هذا أن يعيش وسط شرور المجتمع؟ هذا ما تتحدثُ عنهُ هذه الرواية.
    Show book
  • غادة رشيد - cover

    غادة رشيد

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    روايةٌ مأخوذة عن قصّة واقعيّة، صاغها الأديب والشاعر المصري علي الجارم،تتحدّث « غادة رشيد» أو زبيدة. غادة رشيد؛ تلك الحسناء المدلّلة في ظلّ أبيها الرّشيد، وحبيبها وهو ابن خالتها «محمود العسَّال» المناضل الباسل ضد الاحتلال الفرنسي، تقضي على معطيات حياتها المُنعّمة بكلتا يديها وهي لا تدري، وتقلب موازين تفاصيلها على يد عرّافة، فهذه العرّافة لم تكن عابرة في حياة غادة، ولا كانت نبوءتها أمرًا بمسطاعها تخطّيه، مُذ أخبرتها أنها ستكون ملكةً لمصر. نالت النبوءة من تفكيرها وسلوكها حدًا بعيدَ الأثر، لدرجة أنها ألقت محبّةَ وطنها وراءَ ظهرها، وولّت وجهها عن العسّال، كي تتزوّج من رجل آخر ذو سلطة ونفوذ، وذلك في سبيل أن تتحقّق النبوءَة. قَدِمَ إلى الرشيدٍ إبَّان الاحتلال الفرنسي «جاك فرانسوا مينو»؛ وهو الحاكم الفرنسي آنذاك، وخطب غادة، التي قبلت بدورها الزّواج متأمّلةً أن يكون مفتاح النبوءة. تستيقظ من حلمها بعد حين لتكتشف أنه مجرّد وهم، فيما تصارع الفراغ والوحدة مع جنرال متحجّر القلب، لا ينتسب إلى الإنسانيّة إلا بمُسمّاها.
    Show book