Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
تراجم مصرية وغربية - cover

تراجم مصرية وغربية

حمود الشايجي

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يضم بين دفتيه تراجم أكابر رجال مصر في عصورها المختلفة منذ الفراعنة إلى العصر الحديث، ولهذا النوع من التراجم جليل الأثر في تكوين صورة تاريخية مشرفة، وهذا يدل على بطلان الصورة الزائفة التي يضعها مؤرخو الغرب لتاريخ مصر، الذي لم يصُغْه حتى اليوم مؤرخ منصف بشكل علمي صحيح، اللهم إلا ما تعلق ببعض جوانب العصر الفرعوني من عصوره، فأما ما بعد ذلك من عصور فقد شوهه الساسة الأجانب لمآربهم الخاصة منذ القدم ، شوهه العرب الذين خلفوا الرومان في مصر، كما شوهه نابليون حين قدومه بالحملة الفرنسية في آخر القرن الثامن عشر، ثم كان لكتاب الإنجليز بعد ذلك النصيب الأوفى من تشويهه تشويهًا ، وما يزال هذا التاريخ هو - مع الكثير من الأسف - التاريخ الرسمي الذي يُدرَّس لأبنائنا، وهو تاريخ زائف .
Available since: 02/28/2025.
Print length: 394 pages.

Other books that might interest you

  • حول سرير الإمبراطور - cover

    حول سرير الإمبراطور

    إليف شافاق

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا كتابٌ عن نابليون يَروِي للقارئ شيئًا غيرَ حروبِه وفتوحاته.فقد قيل وأثبتَ الطبُّ أنَّ للصحة والمزاج تأثيرًا كبيرًا في حياة الإنسان وأعماله.ولا يتوهَّم القارئ أنَّ هذا البحث خِلْوٌ من الفائدة العملية، فإنَّ رجلًا كنابليون طبَّقتْ شهرتُه الآفاق، وترك طابعَه على عصرِه والعصور التي تَلِيه، ليس من الحكمة أن يُغفَل تاريخُه الصحي أو تُجهَل حالةُ سُلالته من هذه الوجهة، ولا سيَّما أنَّها تُعَدُّ للباحث مثالًا واضحًا من الوراثة المرضية تتجاوز فائدته الطبية إلى المؤرِّخ، فقد ظهر اليومَ بما لم يَبْقَ معه مجالٌ للشكِّ أنَّ هذا المزاج الذي يُسمُّونه: الأرتريتيكي هو من أهم عوامل التقهْقُر في الأُسَر المالِكة. وقد كان نابليون مُقْتَنِعًا بتأثير الوراثة إلى حدِّ أنَّه وهو على سرير الموت كان شغلُه الشاغلُ أنْ تُتَّخَذ الحيطةُ اللازمةُ لحمايةِ ابنِه من الدَّاء الذي هدَّ كيانَه.
    ولذلك أوْصَى بتشريح جثتِه وفحْصِ معِدَتِه بوجْهٍ خاصٍّ؛ لاعتقاده أنَّ فيها مركز الداء، ولم يُخْطِئْ ظنُّه، كما أثبت التشريح المرضي بعد ذلك، فقد وجدوا قُرحةً سرطانيةً في المعدة، كما وجدوا أثرًا للسُّلال في رِئَتِه.
    Show book
  • مذكراتي ١٨٨٩-١٩٥١ - cover

    مذكراتي ١٨٨٩-١٩٥١

    لبيبة ماضي هاشم

    • 0
    • 0
    • 0
    عبد الرحمن الرافعي (8 فبراير 1889م - 3 ديسمبر 1966م) صاحب هذه المذكرات، هو مؤرخ مصري، عني بدراسة تاريخ الحركة القومية في تاريخ مصر الحديث. من أشهر أعماله هو 15 مجلدا يؤرخ فيها منذ أواخر القرن الثامن عشر وأوائل التاسع عشر حتى خمسينياته. فكان صاحب فكر وقلم .
    يقول الرافعي عن مذكراته : "ليس من حقي وأنا أؤرخ الحركة القومية في مختلف عهودها الحديثة أن أُقحِم فيها حديثًا طويلًا عن نفسي. هذا حق لا ريب فيه، ولكن أليس لي، بعد أن ترجمت لمئات من الشخصيات في تلك الحقبة من الزمن التي أرَّختها والتي تزيد على مائة وخمسين عامًا من تاريخ مصر الحديث - أن أترجم لنفسي؟ لقد عمِل المتقدمون مثل ذلك...إن من أشق الأمور على الإنسان أن يترجم لنفسه؛ فقد يُحمَل هذا على محل المباهاة والأنانية. ولكني ما قصدت إلى شيء من ذلك قط، وإنما أقصد إلى أن مثل هذه المذكرات فيها من الحقائق والخواطر ما لا تتسع له كُتب التاريخ. وهي مع ذلك قد تفيد لمن يريد أن يتفهم العصر الذي عشت فيه وشاهدت حوادثه وحقائقه. ثم إني أرى أن نشرها قد يكون مساهمة مني في تكوين المواطن الصالح. ربما أكون مصيبًا في هذا الظن أو مخطئًا ولكن هذا هو الغرض الذي أَنشده".
    Show book
  • استقبال الشعر - cover

    استقبال الشعر

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    بين الوعي النقدي والوعي الإبداعي مشابه كثيرة واختلافات كثيرة أيضاً،فكلاهما منتج حيوي عضوي شديد الثراء والتعقيد والكثافة، فالنص الإبداعي إنشاء، والنص النقدي هو الآخر إنشاء، بما يؤكد أن كليهما محكوم بالآخر لغة وخيالا واستشرافا في نفس الوقت الذي يستقلان عن بعضهما رؤية وهدفا ووظيفة، ومن هنا كان الكلام على الكلام صعباً كما قال أبو حيان التوحيدي قديماً،  وقد حاول المؤلف رصد  صور متعددة من التجاوب والاختلاف بين الشعر وطرائق استقباله في هذا الكتاب، ما فتح الباب النقدى واسعاً لإعادة اكتشاف القيم الجمالية والمعرفية والحضارية الكامنة في تراثنا الشعري القديم والمعاصر على السواء، كما فتح الباب النقدي واسعا لخلق آليات نقدية معرفية جديدة لتلقي تراثنا الشعري عبر منظورات معرفية ومنهجية جديدة، مما شكل آفاقاً نقدية معرفية وجمالية متعددة ومتباينة استطاعت أن تثري النص الشعري من جهة، والنص النقدي من جهة ثانية، والعقل العربي الثقافي من جهة أخيرة، وإعطائهم جميعا حياة جمالية وفكرية متجددة عبر تحولات الإبداع.
    Show book
  • المهدي والمهدوية - cover

    المهدي والمهدوية

    إلياس خوري

    • 0
    • 0
    • 0
    فكرة المهدي والمهدوية لعبت دورًا كبيرًا في الإسلام من القرن الأول إلى اليوم. وسبب نجاحها يرجع إلى شيئين: الأول أن نفسية الناس تكره الظلم وتحب العدل، سنتهم في جميع الأزمنة والأمكنة، فإذا لم يتحقق العدل في زمنهم اشرأبت نفوسهم لحاكم عادل تتحقق فيه العدالة ، فمن الناس من لجأ إلى الخيال يعيش فيه وألَّف في ذلك اليوتوبيا أو المدن الفاضلة على حد تعبير الفارابي، فقد روى لنا في الشرق والغرب يوتوبيات كثيرة على نمط جمهورية أفلاطون.
    ومنهم من نزع إلى الثورة يريد رفع هذه المظالم وتحقيق العدالة الاجتماعية في الدنيا الواقعة، فلما عجزوا عن تحقيقها أمَّلوها، وإذا جاءت هذه الفكرة عن طريق الدين كان الناس لها أكثر حماسة وغيرة وأملًا، فوجدوا في فكرة المهدي ما يحقق أملهم.
    أحمد أمين
    Show book
  • حكايتى فى تل أبيب - أسرار دبلوماسى مصري - cover

    حكايتى فى تل أبيب - أسرار...

    ياسمين عبيد

    • 0
    • 0
    • 0
    أن تكون دبلوماسيًّا، فهذا أمر عادي، أما أن تكون دبلوماسيًّا مصريًّا في «تل أبيب»، فهذا أمر محفوف بالمخاطر، ومحاط بالشك والريبة!    وبين المخاطر، والشك، يدور هذا الكتاب، الذي يروي فيه كاتبه السفير د. رفعت الأنصاري حكايته في تل أبيب، حين كان يعمل في سفارتنا هناك، فوضعته أجهزة الأمن الإسرائيلية – خاصة الموساد والشين بيت – تحت المراقبة منذ لحظة وصوله، ورصدته طوال فترة عمله لاصطياده، وعندما فشلت في ذلك قرَّرت أن تكون المواجهة الحاسمة، حيث حاولت اغتياله ثلاث مرات للتخلص منه نهائيًّا.. أما لماذا خصَّته أجهزة الأمن الإسرائيلية بهذا القدر من الشك والتربُّص، فالإجابة سهلة، يرويها «الأنصاري» ببساطة في هذا الكتاب، الذي يكشف جانبًا مهمًّا من حقيقة المجتمع الإسرائيلي، في الفترة التي عمل بها هناك، كما يفضح أسلوب المخابرات الإسرائيلية في الاغتيالات وتنفيذ العمليات العدائية، وهو الأسلوب الذي لم يتغير رغم مرور السنين.   إنه كتاب يستحق أن يُقرأ، يُعرِّي فيه «الأنصاري» المجتمع الإسرائيلي، من خلال علاقاته الوطيدة التي أقامها مع إسرائيليين، وإسرائيليات، واستطاع من خلالها كشف مخططات إسرائيل العدائية تجاه العرب، ولم تسامحه أجهزة الأمن الإسرائيلية على هذا الأمر، فبدأت في مطاردته للانتقام منه، لكن السلطات المصرية نجحت في إعادته إلى مصر سرًّا.
    Show book
  • الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت جميلة» - cover

    الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    ما أكثر الذين كتبوا عن «مي» ووضعوا عنها بحوثًا ودراسات..ولكن ما ظهر من هذه البحوث والدراسات ربما رسم صورة «مي»الكاتبة المفكرة.. ولم يرسم صورة «مي» الإنسانة التي أحبت وتعذبت وتحصنت بعفافها وماتت شهيدة!
    «مي» التي أحبها العقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن ومطران وجبران وأنطون الجميل.. ترى من تكون ؟
    .. من هي ؟.. ما اسمها الحقيقي؟.. كيف كانت تعيش؟ .. كيف دخلت مستشفى «العصفورية» في لبنان؟.. كيف عادت إلى مصر.. ورقدت في ثراها رقدتها الأخيرة عام 1941؟
    Show book