وعد الثورة
دون نافا
Editorial: Sama Publishing House
Sinopsis
رواية وعد الثورة، للمؤلف المبدع مدحت مطر، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع رواية تروي لنا ما تتمناه الأجيال الشابة في المجتمعات العربية عن وعد الثورة لهم بتغيير حياتهم للأفضل.
Editorial: Sama Publishing House
رواية وعد الثورة، للمؤلف المبدع مدحت مطر، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع رواية تروي لنا ما تتمناه الأجيال الشابة في المجتمعات العربية عن وعد الثورة لهم بتغيير حياتهم للأفضل.
رواية تربوية الأسرة هي وطن صغير يحتضن كل منا يشعرنا بالأمان وحين يختفي الاب والأم يغرق المرء تحت مطر من الجراح وكأنه عارِ في وسط الثلج تؤلمه نظرات الأخرين لن ولم يشعر بالدفء مهما حدث بعد ان انتزع ستره فيضيع وسط مشاعر زائفة من البعض ويتألم من شفقة البعض عليه دون ان يتكلم لمن سيحكي وهو اصبح وحيدا لن يستند على حائط متين من المرجح ان يصطدم بحجر صغير يعرقل حياته ويفسد خططه جميعا دون ان يجد من يساعده ليستعيد حالهVer libro
تبوأت القصة في الآداب الحديثة مكانة ممتازة فاتسع نطاقها ، من حيث السعة والعمق حتى شملت حوادث النفس والمشاعر الخفية التي تواجه سلوكنا وتفسير اندفاعاتنا. كما أضحت وسيلة للتعبير عن الفن وتذوق الجمال في آيات القلوب وروائع الفكر. واتخذت لها غابة عليا هي أن ترسم الطريق وتمهد السبل لقيام حياة إنسانية نبيلة تليق بكرامة الإنسان وجهاده العظيم خلال العصور، للتسامي عن طبيعة الشر والعمارة إلى مرتبة الإنسان النيرالرحيم الذي يحقق في ذاته غاية الحياة الإنسان في أنبل صورها ومثلها. في القصة صورة بريئة صادقة لحياة الأقوام والشعوب. وقد كانت كتب التاريخ التي اعتدنا أن نتتبع فيها سيرة البشرية في عهود حضاراتها وجهلها، سجلا للحروب وسفرا لحياة الملوك والقادة، وتمجيدا للفتوحات والغزوات، تبدأ معها سلسلة من الآلام والمآسي والذل يصيب الغازي والمغزو معا.Ver libro
قبل الحادث بأسبوع على وجه التحديد في الشقة المقابلة لشقة الأستاذ سعيد غيث تقبع شقة أخيه منصور غيث فهو بيت عائلة لهم وحدهم تعيش الأسرتان. أسرة سعيد والد أحمد وأسرة منصور المكونة من ابنته نانيس وزوجته فلم يرزقا بأطفال غيرها نانيس طفلة في الثامنة من عمرها، في سن الابن الاكبر للأستاذ سعيد عمها والذي رزق بولدين أحمد وماهر في مساء تلك الليلة. تجلس نانيس مع أبناء عمها وتنظر لأحمد أثناء لهوهم معاً ثم تنهمر في البكاء وحدها تندهش أمها فتهرول تجاهها لتتبين ما حدث. نانيس تبكي وتنتحبVer libro
في هذه الرواية يقدم ستيفان زفايج رؤيته الخاصة للحب والشفقة من خلال علاقة الضابط والفتاة المعوقة.. موضحا أو مفسرا لأنواع التأثيرات المدمرة لكل من الحب والشفقة من خلال الفعل ورد الفعل.. تبدأ العلاقة بصداقة مثالية دافعها الرحمة، ثم تتحول إلى نوع من الاعجاب والصداقة والحب. لكن، إن كان للحب هذا التأثير، فما هو المصير المنتظر لعلاقة تقوم أساسا على الشفقة ابتداءً؟ كل هذه الأسئلة يتوقف عندها زفايج عبر أحداث الرواية، فنرى الحب يحمل ذلك التأثير الهائل القادر على أن يحقق المعجزات و أن يكون دواءً وشفاءً. ونرى الحب من جهة أخرى يخلق أزمة وجودية لا قدرة للفرد على تحملها، ولا يوجد منفذ من هذا الحب المدمر إلا في الهروب إلى مكان آخر ينتهي فيه التفكير بأي شيء على الاطلاق، أي الموت.Ver libro
في هذه الرواية البديعة نسبح معًا داخل العقل الباطن لرجلٍ يجسد مثال حي للتقلبات الحقيقية للنفس البشرية، والأطماع التي تقف حائلًا بين بطل حكايتنا وبين بلوغ ما يصبو إليه من عيشة كريمة وحب يستلزم قدر هائل من التضحيات مُعلم يحيد عن عمله التربوي ويقرر السير في طريق المحاولة لكسب الكثير من الأموال من أقرب بوابة إليها، إلى أن نفاجئ معه بالدخول في دائرة من الرهانات التي تفرضها عليه الحياة في أحلك الظروف لتختبر قدرته على التحمل، فهل سيصمد إلى النهاية أم ستنهار حياته بالكامل؟Ver libro
نشرت هذه القصة للمرة الأولى في سنة ١٩١٤ على أنها بقلم مصري فلاح، نشرها الكاتب بعد تردد في وضع اسمه عليها، فقد بدأ بكتابتها بباريس في أبريل سنة ١٩١٠، وفرغ منها في مارس سنة ١٩١١، وفي سنة ١٩١٢، عاد المؤلف إلى مصر واشتغل بالمحاماة وزاد تردده في النشر، خشية ما قد تجني صفة الكاتب القصصي على اسم المحامي ، لكن حب محمد حسين هيكل الفتيّ لهذه الثمرة من ثمرات الشباب انتهى بالتغلب عل تردده ، ودفع بها كي تنشرها، واكتفي بوضع كلمتي «مصري فلاح» بديلًا من اسمه كمؤلف .Ver libro