Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
مخطوطة ابن إسحاق - المرتد - cover

مخطوطة ابن إسحاق - المرتد

داليا فتحي

Publisher: دارك للنشر والتوزیع

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

نبـذة عـن روايــة "مخطوطة ابن إسحاق - المرتد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : إلى الصوت الذي يحدثني في أذني عندما أكتب تلك الثلاثية.. أرجوك توقف....!!
Available since: 12/28/2024.
Print length: 265 pages.

Other books that might interest you

  • الجزار - cover

    الجزار

    إبراهيم عبد القادر المازني

    • 0
    • 0
    • 0
    نبـذة عـن روايــة "الجزار" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : هناك طريق نختاره بإرادتنا.. وعندما نسير فيه نفقد تلك الإرادة.!!
    Show book
  • قضية ضد الشيطان - cover

    قضية ضد الشيطان

    روان عطا

    • 0
    • 0
    • 0
    كل ما كان يحكى عن الأصوات المرعبة المنبعثة من مسكن القساوسة لم يكن صحيحا، أو حتى قريبا من الصحة، ففي داخل إحدى حجراته توجد مراهقة مقيدة، تثير الفزع والرعب في نفوس الحاضرين بما تعرفه عن أسرارهم.. فهل كان الشيطان يسكنها حقا، أم هي بريئة والشيطان واحد ممن يدعون مساعدتها؟
    Show book
  • إنهم يأتون ليلًا - cover

    إنهم يأتون ليلًا

    إيلي فوري

    • 0
    • 0
    • 0
    هناك عدة اسباب انسانية ولطيفة قد يقتحم أحدهم شقتك من أجلها؛ السرقة، القتل وخلافه من التعاملات البشرية التي نحتاج كلنا اليها كل حين وآخر، ولكن ان يقتحم أحد شقتك ويقيدك في مقعدك ليجبرك ان تستمع لحكايته ؟ فهذا أمر غير معتاد قليلا.. ذات ليلة اقتحم صلاح شقه ناردين الصباغ وقيدها في اريكتها واجبرها ان تستمع لحكايه، حقيقه هو يهددها بسكين، وحقيقه هو يبدو على شفا الجنون, لكنه خائف، خائف من شيء ما وهو يروي حكايته المجنونه لناردين.. ما الذي دفع بمحقق ذو خبره مثل صلاح لحافة الجنون؟.. ما الذي رآه في رحلة بحثه عن فتاة مراهقة اختفت أفقده صوابه؟ .. وما علاقة مذبحة مبنى الاسكندريه بما يحدث؟ وما الذي يجعل أم تقتل رضيعها في مستشفي وهي تولول أن "الشيء قادم"؟.. حسنا.. كما قلت لك هناك عدة أسباب كي يقتحم احدهم شقتك ليلا، ولكن هناك سبب واحد فحسب يجيب عن الاسئلة السابقة.
    Show book
  • اللعب مع الجبل - cover

    اللعب مع الجبل

    كلش إسراء

    • 0
    • 0
    • 0
    "عشية عيد ميلاده تم تكليفه بمهمة عمل ميدانية اضطرته للخروج إلى العالم لأول مرة بعد سنواتٍ طوال قضاها بين جدران المكاتب وقاعات الاجتماعات.
    هناك في أقصى الجنوب سيتعين عليه أن يتسلق جبلًا شاهقًا قديم قِدَم الدهر، يتطير منه الأهالي وبتجنبون الحديث عنه.
    غير أن رحلة العمل التي اعتقد أنها ستحقق أحلامه تحولت إلى كابوس حين اكتشف أنه عاجز عن الهبوط من الجبل والعودة إلى عالمه، وأن من يحتجزه هناك بالأعلى هو الجبل الأسطوري المخيف نفسه (!) والذي كان ينتظره منذ أمدٍ بعيد كي يلعب معه لعبة خطرة خارج حدود أي منطق.
    في منطقة غائمة بين اليقظة والحلم، الحقيقة والوهم، الوعي واللاوعي، تدور أحداث أخطر وأعظم مغامرة يمكن أن يخوضها الإنسان، حيث سيتعلم أن رحلته إلى العالم الخارجي الفسيح هى في حقيقتها رحلة إلى الداخل، في ظلمات عالمه الداخلي، حيث تكمن أسرار الذات المحجوبة عن الوعي بألف حجابٍ وحجاب."
    Show book
  • عملية الجثة المجهولة - cover

    عملية الجثة المجهولة

    إرنست هيمنجواي

    • 0
    • 0
    • 0
    في هذا الجزء يعثر رجال الشرطة على جثة لفتاة بالقرب من شاطيء البحر لا تحمل معها أوراقًا أو هوية وبعد مطابقة بصماتها تمكنوا من التعرف عليها، لكن المفاجأة عندما ذهب الضابط أمير لإخبار شقيقتها بالأمر ووجد الفتاة هناك !!
    إذن من هي صاحبة الجثة وكيف تطابقت بصماتها مع بصمات هذه الفتاة؟!!
    
    "أمير الوكيل" ضابط شُرطة ومحقق بمكتب البحث الجنائي، وهو في منتصف الثلاثينات من العُمر يميزه شعره الأحمر الناري والذي بسببه ينسبونه إلى جهنم، قامته لطويلة وطلته وسيمة في حين دائمًا ما تكتسي ملامحه بالجدية، فلا أحد من كل من يعيشون حوله رآه يبتسم ولو مرة واحدة فقط.
    ومنذ أن رحلت زوجته وطفلته الوحيدة وهو لا يمتلك أي شيءٍ في الحياة ليشغله عن عمله حتى أن زملاءه يقولون عنه أنه نذر حياته لجهاز الشرطة.
    تدور أحداث هذه السلسلة القصصية (النصف حقيقية) في إحدى البلدان التي يحدها الجنون من الشمال وتحدها من الجنوب الدهشة.
    وكل دول العالم لا تنصح رعاياها أبدًا بالسفر إلى هناك.
    Show book
  • ماتيلدا - cover

    ماتيلدا

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    ورَغمَ أَنَّني أَبقَيتُ عَلى سَبَبِ أَحزاني سِرًّا، قادَني إلى صَبِّ شَكوايَ المريرَةِ وإلى إِلباسِ مِحنَتي كَلِماتِ الغَضَبِ والحَماسَةِ، وبِكُلِّ الطَّاقَةِ الَّتي يَمتَلِئُ بها حُزني البائِسُ، أَخبَرتُه بِسُقوطي مِنَ النَّعيمِ إِلى المأساةِ في لَحظَةٍ واحِدَة، كَيفَ أَنَّني لا أَجِدُ أَيَّ بَهجَةٍ، أَيَّ أَمَلٍ، أَنَّ الموتَ مَهْمَا كانَ مَريرًا هُوَ الخاتِمَةُ الَّتي أَتوقُ إِلَيها لِكُلِّ آلامي. الموتُ، الهَيكَلُ العَظميُّ، كانَ جَميلًا كالحُبِّ. لا أَعرِفُ السَّبَبَ، لَكِنَّني وَجَدتُ أَنَّ مِن العَذْبِ أَنْ أَنطِقَ بِهَذِه الكَلِماتِ عَلَى مَسمَعِ آذانٍ بَشريَّةٍ، ورَغمَ أَنَّني طالَما استَخفَفتُ بالعَزاءِ، شَعرتُ بالبَهجَةِ أَنْ أَراهُ يُمنَحُ لي بِرِقَّةٍ وعَطفٍ، كُنتُ أُنصِتُ بِهُدوءٍ، وحينَما يَتَوقَّفُ هُو عَن الحَديثِ لِوَهلَةٍ، سُرعانَ ما أَستَئنِفُ صَبَّ مأساتي بِكَلماتٍ تُظهِرُ كَم كانَت جُروحي عَميقَةً ومُستَعصِيَةً على أَيِّ عِلاج.
    Show book