Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
رؤى - cover

رؤى

حمید نریمانی

Publisher: Dawen for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

ما حدود قدرات العقل البشري؟!, سؤال يطرحه العلماء، منذ مئات السنين ولكن العقل البشري يصر دوماً على مفاجأتهم، في كل مرة.

يذهب المهندس "مدحت" لإصلاح انقطاع في التيار الكهربي لمدينة الإنتاج الإعلامي.. وعند قيامه بإصلاح العطل في البرج تضربه صاعقة برقية يغيب على إثرها عن وعيه لمدة تسع سنوات.. ليعود بعدها إنسان آخر ذو قدرات عقلية لا محدودة.. وعندها تبدأ الرؤى، وتبدأ المغامرة الرهيبة التي لا تنتهي.. مواجهات شرسة بين قوى غامضة ممتدة عبر
العصور، وبين عقل مدحت وقدراته الفذة.. فمن ينتصر.. وكيف ستكون المعركة النهائية الحاسمة؟
Available since: 05/30/2024.
Print length: 208 pages.

Other books that might interest you

  • جسور مضيئة - مختارات لأشهر كتاب القصة في العالم - cover

    جسور مضيئة - مختارات لأشهر كتاب...

    ج. كروثر

    • 0
    • 0
    • 0
    تضم هذه المجموعة المختارة من القصة القصيرة العالمية، إحدى عشرة قصة لأبرز أدباء هذا النوع الابداعي على مستوى العالم، تتجاور هذه الأسماء في  كتاب واحد لتقدم للقارئ روائع القصة القصيرة منذ نشأة هذا الفن. وتحضر قصة "سيدة ذائعة الصيت" للكاتبة الإنجليزية هيلين سيمبسون، إلى جانب عشرة كتاب رجال لتكون الكاتبة الوحيدة بين دفتي هذه المجموعة تقف جنبا إلى جنب مع الإيطالي لويجي بيرانديلو، والكاتبيين الفرنسيين جي دي موباسان وأندريه موروا،والنمساوي ستيفان زفايج، والأمريكيين ادجار آلن بو ومارك توين،ومواطنيها الإنجليزيين هنري هارلاند وأرسكين كالدويل، والايرلندي جيمس جويس، والكاتب الهندي سورايا راو .
    إن سحر القصة القصيرة يكمن في ديمومتها واستمرارها عبر الزمن. إذ تمكن  هذا الفن من تقديم موقف وجودي عميق ومعقد ضمن مساحة سردية محدودة يطرح  المؤلف من خلالها رؤيته للحياة وتفاعله مع أهم القضايا الإنسانية الشائكة من خلال شخصيات أبطاله الذين يختارهم بعناية، تجعل ما يقولونه وما يفعلونه مؤثرا على مدى أجيال، وقادرا على الانتقال من زمن إلى آخر.
    Show book
  • عصر الحب - cover

    عصر الحب

    الی فوره

    • 0
    • 0
    • 0
    في هذه الرواية، يقدم لنا محفوظ عددًا من شخصياته التي لا تنسى، حيث "الست عين"، بمنزلها الكبير وحديقتها الغَنَّاء وقِطَطِها الأليفة، وقوة شكيمتها في إدارة حياتها والمحيطين بها. على العكس من ابنها "عزت"، الذي يبدو كشخص عاطفي ومتردد في اختيار طريقه وشقِّ طريقه في الحياة. كما نرى أصدقاء طفولته حمدون وبدرية، حيث تتشابك حيواتهم وتتقاطع مصائرهم عبر فترة طويلة من الزمن، فتتجاذبهم مشاعر الإخلاص و الغدر والطموح، وقبل كل شيء: الحب. وكأغلب أعمال محفوظ، يمكن قراءة هذه الرواية على المستوى الواقعي فحسب أو الأكثر رمزية، دون أن يقلل ذلك من استمتاع القارئ بحبكتها المثيرة غير المتوقعة.
    Show book
  • In the cup - Short dramatic story - cover

    In the cup - Short dramatic story

    Mona Baibars

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story about a woman who loves reading the cup without knowing anything about it, until one day she saw the face of a young man in it, so she met him, not knowing whether she was delirious or living the truth.
    Show book
  • المحاولة الأخيرة - cover

    المحاولة الأخيرة

    رودي سعد

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه المرة الصداع في القلب، في الروح.
    هذه المرة الألم بشكل مختلف تمامًا عن المرات السابقة؛
    لأني أنا من ظلمت نفسي ومن عذبني.
    أنا من مشيت طريقًا يُعذٍبني وكنتُ أعلم من البداية ولكني لم أسمع كلام عقلي.
    أسمع صوت الشماتة في عقلي، ونبض قلبي يُعذّبني، دقاته الآن أصبحت ضجيجًا. كم مرة قلت لك يا قلبي أنك خُلقت لتعيش لا لتحب، لا لتثق، لا لتأمن في حضور أحدهم.
    أعلم أن مشاعر الفقد مسيطرة عليك وأنك في حالة شوق،
    ولكن هذه المرة أرجوك انبض لتعيش.
    Show book
  • العمل - cover

    العمل

    أيمن عبد الباري

    • 0
    • 0
    • 0
    لفت انتباهه في جانب المقبرة .. وبين بعض قطع الكفن المبعثرة البالية .. ورقة صغيرة مطوية، كانت تماماً كورقة العمل السابقة، فانقبض قلبه فور رؤيتها وانتابته القشعريرة وبدأ يتصرف بعصبية شديدة في تحريكه للجثمان حتى أن الشيخ صاح فيه كي يتعامل معه برفق .
    Show book
  • شك - cover

    شك

    حمزة خطاب

    • 0
    • 0
    • 0
    ولا أدري كم من الوقت مضى على هذا الحال حتى أقبَلت الشرطة، وأمسكَ أحدهم بيدي، وحاولتُ النهوض في المرة الأولى، ونهضتُ في الثانية. توقف الضرب، وردَّدتِ الأصوات: «لا تحموا هذا الزنديق»، «هذا الملعون يستحِق القتل»، «هذا كافر ملحد». مشيتُ برفقة الشرطة، حاملاً في وجهي كدمات كثيرة، وفي بطني وظهري آلامٌ عديدة، بخطواتٍ بطيئةٍ متثاقلة، تعجزُ عن حمل جسمي، بشكلٍ طبيعي. والصيحات ترافقنا تهديداً ووعيداً، إلا أنها تضاءلت شيئاً فشيئاً. وما إن وصلنا ميدان التحرير، حتى اختفَتْ أصواتُهُم من الأثير، ولم يعد أحدٌ يسير خلفنا، سوى شاب يلبس كوفية، ذات مقدمة أمامية. إنه الشاب الذي رمى بجسده فوقي، وتحمل الضربات من أجلي، وكان يناشِد المتجمهرين أن يرحموني، ويصيح بأعلى صوته «لقد قتلتموه!».
    Show book