Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
قصة الصحافة العربية في مصر - cover

قصة الصحافة العربية في مصر

إبراهيم عبد القادر المازني

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

تاريخ الصحافة في كل أمة من الأمم هو تاريخ المعارك القوية التي خاضتها الصحف في سبيل الحرية، وتاريخ المواقف الحرجة والليالي السوداء التي قضاها المحررون الشجعان في أعماق السجون من أجل المبادئ ومن أجل الحرية.
وتاريخ الصحافة في نهاية الأمر هو تاريخ الفكر والفن اللذين فتحت لهما الصحف أبوابها، وخصصت لهما كثيراً من صفحاتها، وقامت برسالتها كاملة من هذه الناحية ، وهو تاريخ النشاط الاجتماعي الذي أوجبت الصحف على نفسها القيام بتسجيله، كما أوجبت على نفسها أن تكون عملاً من عوامل ازدهاره.
وصحافة الأمة العربية كغيرها من صحافات الأمم الأخرى لها تاريخ ملئ بالحوادث والخطوب، ملئ كذلك بالأفكار والآراء والمبادئ، ملئ بالتيارات الفكرية والأدبية والفنية والاجتماعية، وهو تاريخ مضيء في أكثر جوانبه، ولكنه مظلم في جوانبه الأخرى.
Available since: 02/13/2025.
Print length: 197 pages.

Other books that might interest you

  • شخصيتك من برجك - الموسوعة الشاملة - cover

    شخصيتك من برجك - الموسوعة الشاملة

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    ما هي طبائع الأبراج؟..ماذا تعرف عن البرج الطالع؟ من هو المولود بين برجين و أيهما يختار؟ ماذا تعرف عن الكواكب فلكيا و مدي تأثيرها علي البشر, الزعيم أحد شخصيات الأبراج, ففي أي برج يكون؟! من هي امراة الإشراقات؟ ..لماذا تتوافق بعض الأبراج و تتنافر الأخري ؟ تناولت موسوعتنا شخصيات الأبراج بالتحليل في كل مراحل حياتهم, و نتمني أن نكون وفقنا في ذلك .
    Show book
  • المالتوسية والنازيون الجدد - المنطقة العمياء لخفض عدد سكان الأرض - cover

    المالتوسية والنازيون الجدد -...

    يامن عبدالنور

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت الإدارة من أهم المجالات التى شملها التغيير والتطوير فى سنوات القرن الماضى وخاصة السنوات الأخيرة قرب نهاية القرن، وقد أصبح التطوير المستمر هو السبيل للبقاء فى مواجهة المتغيرات المعاصرة، حيث كل شىء فى تطور مستمر، المجتمع فى حركة مستمرة سواء إلى الأفضل أو الأسوأ، تطلعات الأفراد والجماعات فى تصاعد للبحث عن مستويات أفضل للمعيشة والرفاهة الاقتصادية والاجتماعية وفرص العمل الأوفر، الموارد البشرية فى تطور مستمر والعاملين ذوى المعرفة Knowledge Workers هم الأساس فى المنظمات الجديدة، والذين يسعى إليهم سوق العمل، نحن نعيش عصراً ثنائي التوجه، التوجه الأول، "عولمة" أحالت العالم إلى قرية صغيرة وغيرت شكل الحياة بما ابتدعته من انفتاح وتواصل بين الشعوب والدول بفضل تقنيات الاتصالات والمعلومات وفى قمتها شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى.
    والتوجه الثانى، أن تحولت كثير من المجتمعات الإنسانية إلى "مجتمع المعرفة" تنهل من نتاج عقول البشر وإبداعاتهم الفكرية ومستحدثات العلم والتقنية ما تحيل به حياة مواطنيها إلى مستويات متعالية من الرفاهة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية الحقة.
    وكانت "الإدارة الحديثة" هى نتاج التزاوج بين "العولمة" و"المعرفة" فساعدت على انتشار العولمة وتهذيب ممارستها، كما ابتكرت الأساليب والنظم لتوظيف المعرفة المتجددة وملاحقتها بتطبيقات طوًرت منظمات الأعمال، وكافة المنظمات والمؤسسات المجتمعية، وأسهمت بذلك فى تطوير حياة الناس إلى مستويات أفضل بشكل عام، إلا من استثناءات لا يزال العالم يعانى من دول وسياسات وجماعات توظف العولمة والمعرفة فى تحقيق أهداف شريرة! ".
    Show book
  • أسئلة الحضارة والنهضة - cover

    أسئلة الحضارة والنهضة

    شعبان منير

    • 0
    • 0
    • 0
    السؤال المستهدف في هذا الكتاب هو: ما غاية أمتنا العربية والإسلامية في حاضرنا الراهن؟ والغاية من طرح هذا السؤال هو تحديد اتجاه البوصلة، بدلا من انحرافها إلى غايات أخرى؛ تُشتِتُ رؤاها، وتُضلِلُ شعوبها، وتُفقِدُ الأوطان أهدافها.
    إن غاية الأمة تتمثل في هدفين: الأول هو الارتقاء الحضاري، بما يعني أن تستعيد أمتنا مكانتها الحضارية، فلا تكون في ذيل الأمم، وأن تكون قائدة لا تابعة، متميزة لا مستلبة، قوية لا ضعيفة؛ وهذا ينطبق على مجمل الأمة الإسلامية والعربية، وأيضا على مختلف الأقطار التي تحمل هويتها الحضارية، فقوة الأمة تتأتى من قوة أبنائها، ويتحقق سموقها من رفعة دولها، على أن نعرف أولا أننا متميزون في هويتنا الحضارية، المنبثقة من الإسلام كمرجعية في الثقافة والأخلاق والقيم والاتجاهات، مما يؤسس لدينا خصوصية، تجعلنا في حالة الندية الإيجابية، التي تواجه الغزو الفكري، وتقهر استعلاء الأمم الأخرى، وتحقق سموا فكريا وثقافيا ونفسيا وعلميا.
    أما الهدف الثاني فهو تحقيق النهضة، ونعني به التنمية في مفهومها الشامل: اقتصاديا واجتماعيا وتعليميا وإنسانيا، بما يجعل الإنسان عزيزا مكرما في وطنه، ويجعل الوطن محققا اكتفاءه الذاتي، غير عالة على الآخرين، يحصل على ضروراته واحتياجاته من موارد وطنه الطبيعية، ويتحكم أبناؤه في مقدراته وقدراته. وهذا ما تناقشه -بشكل مفصل- الدراساتُ والبحوثُ في هذا الكتاب.
    Show book
  • ماذا حدث في التاريخ؟ - cover

    ماذا حدث في التاريخ؟

    شعبان منير

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما تقرأ هذا الكتاب الذي بين يديك فلا تصدق أنه يقص عليك قصة ألفين وخمسمائة قرن من عمرنا على هذه الأرض. وينتقل بك من أقدم حفرية شبيهة بالإنسان إلى نهاية إمبراطورية الرومان. من إنسان جاوة ذي الجمجمة الصغيرة: السميكة وإنسان تشو - کوتیین. الصغير الرأس القوى العظام إلى قياصرة الرومان، ذوى الجمال والرواء.
    وفي خلال هذه الرحلة الطويلة التي دامت 250000 سنة انتقل الانسان من الكهف والمغارة إلى القصور الزاهرة. عابرا بحضارات الهند وآشور وبابل ومصر والفرس والاغريق. وهو لا يعبر بهذه القرون كلها مدلجاً خلال شعاب الأحداث، أو مسالك السياسة أو مآسي الحروب وقيام الدول وسقوطها وعداء البشر بعضهم على بعض. أو متعثراً بين أقوال المؤرخين والرواة ومبالغات الكتاب والشعراء. ودعوات أهل الأديان ومطامع أهل الأوطان، بل سائرا بين أطلال البشر ومخلفات الاعصر الحالية، مستهديا بالمعالم التي لا تكذب والآثار التي لا تدعى والأطلال التي لا تستر ما وراءها.
    Show book
  • تاريخ ابن خلدون - cover

    تاريخ ابن خلدون

    سالم عبد العزيز عبد الله

    • 0
    • 0
    • 0
    لم نعلم أحدًا من العلماء والفلاسفة قبل ابن خلدون أفرد بالتأليف علم طبيعة العمران وما يسمى اليوم بعلم الاجتماع، برغم أن هذا العلم لم يكن من الأسرار الخفية ولا من المباحث التي لا تجول فيها أفكار الحكماء. وقد ثبت أن الفلاسفة قبل ابن خلدون لحظوا هذا العلم وأشاروا إليه في تضاعيف مباحثهم، ولكنهم لم يبلغوا فيه شيئًا من الإحاطة التي بلغها ابن خلدون، ولا استقصوا فيه ذلك الاستقصاء الذي جعله في هذا الموضوع نسيج وحده، حتى ألقي إليه فيه بمقاليد الرئاسة، فهو واضع علم الاجتماع بالإجماع، وهو الذي لم يدع منه غُفلًا غير معلم، ولا وشيًا غير منمنم.
    Show book
  • الإلياذة - هوميروس - cover

    الإلياذة - هوميروس

    هشام هوميروس

    • 0
    • 0
    • 0
    اختلف المؤرخون في اسم صاحب الإلياذة، ولكنهم متفقون على أن «هوميروس» لقبٌ لُقِّب به لأمر جلل تخلل حياته فعرف به، وأهمل اسمه على نحو ما اتفق لكثيرين من شعرائنا الذين غلبت ألقابهم على أسمائهم كطرفة بن العبد والنابغة والفرزدق والأخطل والمتنبي وأبي العلاء، وللكتَّاب أقوالٌ مختلفة في ذلك اللقب .
    ولهذا حاموا حول اللفظة اليونانية وجعلوا يستنبطون من معانيها ما شاءوا، فمن قائل أنه لما كانت كلمة هوميروس بمعنى الرهينة غلب عليه هذا اللقب لوقوعه أسيرًا في حربٍ ، ومنهم من يقول بل أخذ إلى كولوفون، وقال آخرون: «بل وقع أسيرًا في قبضة الفرس»، ومن قائل: أن معنى الاسم «المتكلم في المجلس» أي: الخطيب أو المشير ، وكل ما يُستخرج من هذا الاجتهاد يصح أن يتفق لصاحبنا
    Show book