فؤاد عذبه الهوى
ياسو فوكودا
Editora: Tafaseel for Publishing
Sinopse
إن كان قيسٌ قد تملّكهُ الهوى وفؤادهُ من حبِ ليلى قد اكتوى فأنا الذي قد فاق حبي حبهُ لكنّي أكتمُ ما أصابني من جوى ففؤادي أضحى نارُ الشوق تحرقه ومَن أُحب أزاد حرقي بالنوى
Editora: Tafaseel for Publishing
إن كان قيسٌ قد تملّكهُ الهوى وفؤادهُ من حبِ ليلى قد اكتوى فأنا الذي قد فاق حبي حبهُ لكنّي أكتمُ ما أصابني من جوى ففؤادي أضحى نارُ الشوق تحرقه ومَن أُحب أزاد حرقي بالنوى
The writer monitors one day in Egypt during one hour of the day. How the Egyptians live and spend their time on that bridge during that day and what problems they encounter.Ver livro
هو كتاب عن ""العمارة المملوكية"" بعد زوال حكم المماليك.. وكيف كان للمعمار المملوكي امتداد في الدول التالية مثل الدولة العثمانية والعلوية التي رفضت هذا الطراز تمامًا ثم عادت إليه حين رأت أنه سيكون مثالُا للهوية المصرية المستقلة عن الدولة العثمانية ومناوئًا للاحتلال الإنجليزي. .وتتساءل الكاتبة: كيف كان اقتران ظهور الطراز المملوكي في مصر بالمتغيرات السياسة في مصر حافزًا على اعتباره أداة غير مباشرة للتعبير عن القومِيَّة المصرِيَّة في يد الأسرة الحاكمة الملكِيَّة؟ لِمَ تم اعتباره طرازًا وطنيًّا مصريا؟ لماذا تم اختيار الطراز المملوكي على وجه التحديد؟ ولمن كان هذا الاختيار؟ وكيف تباينت آراء النخبة المصرِيَّة تجاه العمارة المملوكِيَّة في هيئتها الحديثة؟وبخاصة في تلك الفترة بين تاريخي انقضاء حكم المماليك 1517 م على يد العثمانيين، إلى نهاية عهد الملك فؤاد الأوَّل عام 1936 م، مرحلة اشتملت على تغيرات جوهريَّة متعاقبة شهدتها مصر. ونتابع في الفصول المتلاحقة تاريخ العمارة الإسلامِيَّة في مصر، من وصولها لأوج الاكتمال المعماري في الحقبة المملوكِيَّة، ثم ظهورها كمظهر جمالي وقشرة خارجِيَّة لمنشآت حديثة، إلى تراجعها التام اليوم.Ver livro
شيرلوك محقق أسطوريّ، يمتلك عقلًا ألمعيًّا، وحسًّا بالجريمة عبقريًّا، لديه في التخفّي براعة، وفي كشف الخبايا مهارة، وفي الحديث لباقة وظرافة، وصديقه واتسون الشجاع طبيب فريد الطراز، لمّاح وذكيّ، يخوضان مغامرات تحبس الأنفاس، يحلّان أصعب القضايا وأعقد الألغاز. هنا والآن مع الشرّ يتصارعان، داخل وادي الذّعر يركضان، عن قاتل غامض يفتشان، فهل ينجحان في الوصول؟ وإلى الحقيقة يستطيعان البلوغ؟ أم أن هناك سرًّا يختبئ وجريمة محبوكة بخطة جهنمية الأداء، دعونا معهما نبحر ونكتشفVer livro
حقائق غير منشورة عن أهم وأعظم تحقيقات السيد فُرلونج، مع وقائع أخرى من حياته العملية الشاقة التي بدأها في 14 سبتمبر عام 1862. في أمريكا التي لا نعرف عنها الكثير اليوم، تقع تحقيقات السيد فُرلونج بين جرائم سطو على القطارات، وجرائم نصب وقتل، استخدم فيها المحقق مهارات نابعة من بيئة خشنة ومن زمن عتيق يخلو من التكنولوجيا كما كان يخلو من هيئات الشرطة التي نعرفها اليوم، ومن القوانين التي تكفل محاكمة الجُناة دون تلاعب. يخرج توم فُرلونج مسلحًا بمسدس، ومعلومات، وصور فورتوغرافية، وأمر اعتقال، ولا يعود إلا ومعه المجرم على متن قطار عتيق.Ver livro
قبل بدء حفل ختام المهرجان السينمائي بدقائق تسيل دماء المنتج الشهير وتتسرب من جسده الحياة. تبدأ التحقيقات، وما بين ذيلٍ مخضب بالدماء وملابس غريبة ملقاة في القمامة وميكروفونات غارقة وسلاح جريمة غائب وشريط مراقبة ممحو، يفقد المحقق بوصلته. فماذا إذا حامت الشكوك حول المحقق نفسه؟! شخوص كثيرة لكل منهم حكايته وعداوته مع المجني عليه.. ويلتبس علينا المشهد، أهي جريمة شغف وليدة لحظة غضب؟ أم جريمة تم التخطيط لها بعناية لتبدو كذلك؟ ما بين هذا وذاك يتخبط فريق التحقيق لكشف غموض جريمة ضاربة بجذورها في الماضي.Ver livro
نبدأ الحياة من نقطة، وتجرفنا احداثها ما بين امل وترقب ونجاحات، لا تخلو – بطبيعة الحال – من ان تتخللها لحظات يأس واحباط واخفاق .. هذا هو القاسم المشترك لكل البشر – ومنهم " سيف العريان" ذلك المحب للحياة والمقاتل من اجلها في كل لحظة تمنحة الحياة نفسها. ولكننا – ومعنا " سيف" – سرعان ما نكتشف اننا لسنا على " جزيرة الحلزون " فحسب، وانما على " كوكب الحلزون"، تصدمنا تلك الحقيقة المحتومة بأننا عدنا – دون ان ندرى – الى نقطة البدء، واننا لم نتحرك قيد انملة في محراب ذلك الفضاء الرحب الذي نسمية " العمر"!!Ver livro