قلعة الأقدار
دراما جماعية
Editora: دارك للنشر والتوزیع
Sinopse
كنت أعلم أنك ستأتي، كما كنت أعلم أنك ستكون السلطان منذ أول مرة شاهدتك فيها؛ لا تغتر بنفسك فإنك لن يتسنى لك أن تكسب هذه المعركة بدوني، كما لم يتسن لك الجلوس على كرسي السلطان بدوني.
Editora: دارك للنشر والتوزیع
كنت أعلم أنك ستأتي، كما كنت أعلم أنك ستكون السلطان منذ أول مرة شاهدتك فيها؛ لا تغتر بنفسك فإنك لن يتسنى لك أن تكسب هذه المعركة بدوني، كما لم يتسن لك الجلوس على كرسي السلطان بدوني.
منذ أن وُلدت جائزة نوبل عام 1901، كانت بوابة المجد مشرعة أمام العقول اللامعة والمبدعين الذين غيروا مجرى التاريخ في مختلف المجالات. ورغم أن النساء قدمن إسهامات هائلة في الأدب والعلم والسلام، إلا أن طريقهن نحو هذا التقدير العالمي لم يكن ممهدًا، بل كان حافلًا بالتحديات والتحيزات .
هذا الكتاب يسلط الضوء على الأديبات اللواتي اقتحمن أسوار نوبل، ويستعرض قصصهن الملهمة التي جمعت بين الموهبة والاجتهاد والقدرة على كسر القيود. كيف استطعن تجاوز العقبات وتحويل الصعوبات إلى انتصارات أدبية؟ ما هي اللحظات الحاسمة التي أوصلتهن إلى منصة التتويج؟ وما هو الإرث الأدبي الذي تركنه للعالم؟
في هذه الصفحات، ستتعرف على نساء قهرن التمييز، وكتبن أسماءهن بحروف من ذهب في سجل الخالدين. إنهن لسن مجرد كاتبات فزن بجائزة، بل رموزٌ للجرأة والإبداع والتغيير.
رحلة مذهلة مع أديبات نوبل... حيث تتحول الكلمة إلى وسام، والمعاناة إلى مجد!
Ver livro
وقفت عنده عيناي وأنا في مكاني من المقعد، وكأنهما أوحي إلي أن هذا الرجل هو "مركز القوة" بين هذه الجماعة، ولم أتكلم لا بما يضحك ولا بما يبكي. وبعد برهة رأيت ما أذهلني، رأيت ابتسامة أنيسة تنبثق من بين الملامح العكرة كما يظهر قوس الهلال من تلافيف سحابة غبراء. عندئذ رجحت أنني في حلم تحت وطأة كابوس عاقل سيجلو من صدري بسرعة وأستيقظ من النوم. وصدرت الأوامر منه برفق إلى الباقين الذين أخذوا يحلون السلسلة وهم مذهولون، ويفتحون الطريق وينزلون المنحدر إلى الحقول بفوضى وسرعة. في الوقت الذي انبعث فيه صوت عميق يقول لي: - مع السلامة، توكل على الله، أصلك ابن حلال. وكابدت بعد هذه الحادثة انحطاطًا عصبيًا وحمى دامت ثلاثة أسابيع، وحرصت على ألا يعلم الغرباء بتفصيل ما وقع. والتمست لذلك تعليلاً لم أوافق عليه.Ver livro
هذه رواية جديدة لكاتب معروف بموهبته الراسخة ورهانه فقط على قيمة النص الأدبي، ترصد بلغة فاتنة وسرد ممتع وأجواء تقترب من الفانتازيا لحظة فارقة تحول الدين فيها إلى سلعة باهظة لا يقتنيها إلا الأثرياء الجدد والجنس إلى عربة تدهس جيلاً بأكمله تحت عجلاتها والمواطنة إلى حطب تأكله نار التعصب. عبقرية المكان تطل عبر مجتمع الكومبوند الفاخر على أطراف الصحراء القاسية، ومأزق الوجود يتجلى في رغبة جارفة في إنهاء حياتنا حين نفقد فجأة من نحب ونعيش مثقلين بعبء الإحساس بالذنب ونحن نتساءل: لماذا نعيش وقد رحلوا جميعًا؟ وكم كان الأديب العالمي نجيب محفوظ محقًا في احتفاءه بأصحاب المواهب الجديدة – كان محمد بركة أصغرهم سناً- حين فازوا بالمسابقة الأولي للقصة القصيرة التي نظمتها صحيفة "أخبار الأدب" القاهرية في التسعينيات، وكم كان مانشيت الصحيفة صادقاً في نبوءته حين قدم هذا الجيل بعبارة: "عشرون كاتبا هديتنا إلى مصر"Ver livro
مسافة واسعة قطعتها فى الزمان والمكان، وداخل الدماغ أيضاً، منذ تلك الليلة من ربيع عام ٢٠٠٤ والتى جلست فيها داخل إحدى قاعات رنيسانس أسيوط، أتابع مأخوذاً الدراما الملحمية "الساموراى الأخير".. كان منطقياً، والعود أخضر آنذاك، أن أخرج من قاعة العرض متأثراً ببطولات الساموراى.. ليس فقط بسبب القدرة الاستثنائية لإدوارد زويك، المخرج الأمريكى العظيم، على حشد أدواته لإخراج دراما شاعرية تخاطب عاطفة المُشاهِد مباشرةً.. ولكن أيضاً لأن رسالة الفيلم ملأى بالكثير من الدغدغة للمشاعر القومية وبخاصة مع تشابه المأزق الحضارى ومفترق الطرق الذى تمر به "الأمة" (كانت أدبيات الإسلام السياسى حاضرة بقوة مع صعوده كمشروع مناهض للهيمنة الغربية مقابل الانبطاح العام للأنظمة السياسية العربية) مع ما مرت به "الأمة اليابانية"! فى النصف الثانى من القرن التاسع عشر.. "الامبراطور شغوف بكل ما هو غربي والساموراي قلقون بشأن ذلك، يعتقدون أن الأمور تجري بسرعة شديدة.. وكأن القديم والحديث يتصارعان لتحديد هوية اليايان".. وبدا محاربو الساموراى بما اتسموا به من قوة وشجاعة ونبل وأصالة وإصرار على خوض معركتهم حتى آخر قطرة دم دفاعاً عن "هويتهم".. بدوا أقرب ما يكونون لحركات المقاومة ذات الأيديولوچية الإسلامية والتى تقاتل الأمريكان فى أفغانستان والعراق، ومن قبلهم أشاوس حماس فى فلسطين، إلخ.. الآن، بعد كل هذه السنوات، وبعد الحدث الكبير فى الألفين وحداشر وما تبعه من تداعيات لم ولن تنته.. يمكننا إعادة مشاهدة الفيلم فى ضوء المسافة الكبيرة التى قُطِعَت داخل الزمان والمكان والدماغ، فماذا سنرى؟..Ver livro
يضم هذا الكتاب بين بين دفتيه قصتين للكاتب الفرنسي ألكسندر ديماس ، فأحداث القصة الأولى دارت في النصف الثاني من القرن السابع عشر بطلتها" المركيزة ده جنج" والتي كانت خارقة الجمال عفيفة النفس ، وتدور الأحداث حيث تدفع تلك المرأة الفاضلة حياتها ثمنا لترفعها عن الخطايا .. أما القصة الثانية فكانت بطلتها "بياتريس سنسي" فتاة رومانيَّة شابة لم تشفع لها براءتها ونقاء سريرتها، لكن البشاعة قد بلغت منتهاها ، لتدفع الفتاة حياتها ثمنا لعفتها .Ver livro
ممر ضيق معروف بأن من يعبره يتعرض لأكبر لعنة تختبر إيمانه وتضعه أمام أكبر مخاوفه. كل من مشى عبرذلك الممر الضيق تعرض لتلك الوساوس والأفكار.. البعض استطاع أن يقاومها, والبعض خضع لها وتحكمت في تفاصيل حياته. تعود العائلة لاكتشاف سر ذلك الممر الذي سقط الجميع أمام لعنته, ويحاول الشخص الوحيد الذي يستطيع النجاة والمقاومة حل سر الممر الضيق ومواجهة لعنته.. ترى هل ينجو؟ وماذا قد يحدث مع تلك العائلة؟ وكيف نتغلب على الوساوس والأفكار الشيطانية؟Ver livro