Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
مريض الوهم - cover

مريض الوهم

أنس إبراهيم معابرة

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

عقاقير لتنظيف أحشاء حضرته، وأخرى لتنويمه نومات هانئة، و وصفات لتقوية بدنه الضعيف للغاية، وطرد الأفكار الشديدة السواد عن رأسه … مجموعة لا يبدو أنها تنتهي من الأدوية و وسائل الاستشفاء، في صراع محموم ودائم مع مجموعة لا يبدو أنها تنتهي من الأمراض التي توهمها "أرغان" في نفسه، حتى بات كل شيء يؤلمه، في حين أن لا شيء يؤلمه بالفعل. تلك هي الشخصية المحورية التي أسند إليها "موليير" دور البطولة في المسرحية التي بين أيدينا، والتي تجري أحداثها الطريفة في منزل رجل ثري راجح العقل، إلا فيما يتعلق بوساوسه حيال صحته الجسمانية؛ الأمر الذي يذهب بقدرته على الحكم على الأمور بعقلانية؛ فهو يخضع لأطبائه الجشعين، إلى حد الإصرار على تزويج ابنته بأحدهم، بحجة أن اقترانا كهذا سيكون بلا شك مفيداً لصحة الوالد.
Available since: 01/01/2022.
Print length: 75 pages.

Other books that might interest you

  • أبطال المنصورة - cover

    أبطال المنصورة

    داود عفيشات

    • 0
    • 0
    • 0
    «أبطال المنصورة » هي رواية مسرحيّة، من أعمال الكاتب إبراهيم رمزي، ‫وهي ثالث رواية يكتبها، وكان ذلك عام 1915. لكنّها لم تُعرض في أوانها بسبب تأخيراتٍ تعود إلى الرّقابة. تتناول أحداثًا تاريخيّة قد دارت في مصر قديماً، حيث انطلقت الحملة السابعة من الحملات الصّليبيّة إلى مصر، في عام 1248، وكانت الوجهة هي دمياط تحديدًا، تحت قيادة لويس التّاسع، ملك فرنسا آنذاك. نجحت الحملة في الاستيلاء على دمياط بدايةً، كان ذلك في عهد السلطان الصّالح نجم الدّين أيّوب، الذي توفّي أثناء الغزو الصّليبيّ، ثمّ حاولت الحملةُ أن تتوجّه ممتدّةً إلى القاهرة، لكنّها لقيت مواجهةً ضارية من المسلمين هناك. انتهت الحملة، وتوقّف مدّها عند الهزيمة التي أُلحقت بالجيش الفرنسيّ هناك، وتمّ أسر القائد لويس التّاسع كذلك. صوّر إبراهيم رمزي مجريات الأحداث وصاغها ببراعةٍ وأسلوب شيّق، برزت فيه الوقائع التّاريخيّة، والنضال من أجل الدّفاع عن النّفس. ويقدّم نماذجًا بطوليّة في التضحية، و المقاومة، ورفض العبوديّة والظلم. قدّم الكاتب أبطال المنصورة في شكل مسرحيّ دراميّ، تكوّن من فصولٍ أربعة.
    Show book
  • الشاردة - cover

    الشاردة

    سارة سيف ومحمد رمضان

    • 0
    • 0
    • 0
    مسرحية للأديب البريطاني جون جالسورذي الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 1932. تعبّر المسرحية عن الفترة التي تلت الثورة الصناعية في أوروبا حيث بداية تمرد المرأة على أوضاعها و ظهور رغبتها في إثبات ذاتها و كيانها مع تحطيم قيود العادات و التقاليد الجامدة التي تجعل المرء يفقد حريته أحيانا إلا أن ما حدث مع بطلة القصة مازال يحدث حتى اليوم مع العديد من النساء اللاتي يرغبن في تحطيم قيودهن فيكون التيار أقوى منهن و يواجهن الكثير من العوائق التي تقودهن إلى الفشل و الإنتحار. مقطع من المسرحية : " المنظر هو غرفة جلوس جميلة في أحد الادوار و يوجد بها بابان : أحدهما على الصالة و الآخر مغلق و تسدل عليه الستائر و ثم نافذة كبيرة لم تنح عنها الستائر و منها يرى الإنسان أبراج وستمنستر سوداء و شمس الصيف تدلف إلى المغيب و هناك بيانو كبير في أحد الأركان و يرى الخادم ( بينتر ) و هو رزين حليق الذقن و الشاربين بعد منضدتين لعبة البردج. تدخل من الباب المسدلة عليه الستائر ( بيرني ) الخادمة و هي فتاة من ذوات الوجوه المزدهرة التي لا ترى إلا في إنجلترا و تترك الباب مفتوحا و منه يلمح الانسان الحائط الأبيض ، بينتر يرفع عينيه إليها ، فتهز رأسها هزة تشعر بالإعراب عن القلق. بينتر : أين ذهبت ؟. بيرني : أظنّها تتمشى. بينتر : إنّها هي و سيدي لا يتفقان و ما أظن بها إلّا أنّها ستفر في يوم من الأيام ، سترين ،إني معجب بها ؛ فإّنها سيدة ، و يا لهؤلاء السيدات ! إنّها جلودهم أبداً و أفواههم ، يظلون ماضين حتى يقعوا من فرط الإعياء إذا راقهم ما هم فيه ، أمّا إذا لم يرقهم الأمر فلا شيء إذن إلا القلق و التململ كيف كانت حياتها هناك قبل أن تتزوجه ؟ "
    Show book
  • مصرع كليوباترا - cover

    مصرع كليوباترا

    أحمد مجدي

    • 0
    • 0
    • 0
    تدور أحداث هذه الرواية حول بطلة الرواية الملكة المصرية الشهيرة "كليوباترا"، وهي كيلوباترا السابعة، ويُعرف عنها تعدد علاقاتها مع كثيرٍ من الشخصيات مثل "يوليوس قيصر"، و"بطليموس الخامس عشر" والمعروف باسم قيصرون، وابنه "ماركوس أنطونيوس"، حيث تدور أحداث هذه الرواية في أواخر حكم الملكة كليوباترا، أ يف عام 30 قبل الميلاد تقريباً، حيث حدثت واقعة اسمها واقِعة "أكتيوم"، اشتبك فيها كل من "أنطونيوس" و"أكتافيوس"، وذلك قرب الإسكندرية، حيث وقفت الملكة كليوباترا إلى جانب أنطونيوس، ومن ثم انسحبت في منتصف المعركة والقتال محتدم بين الطرفين، فأصبح جانبه ضعيفاً، ونال أوكتافيوس النصر، فقامت بإرسال شخصٍ يخبر أنطونيوس بأنها ماتت، فوضع سيفه في قلبه، وبعد أن علم أن الخبر مجرد كذبة، أمر بنقله بين يديها ليموت بقربها، فخافت كليوباترا على نفسها من الوقوع في أسر أكتافيوس، فماتت منتحرةً، تاركةً خلفها ولداً أنجبته من يوليوس قيصر، وبنتين من أنطونيوس، واللافت للنظر أن أحمد شوقي مؤلف هذه المسرحية، أراد أن يحقق الانتصار لكليوباترا، وأن يضعها في إطار الملكة المخلصة الوطنية التي تحرص على مصلحة وطنها وشعبها، والتي ظلمتها أقلام المؤرخين الغربيين حين وصفوها بأنها كانت ملكةً غانيةً لاهيةً لا تَهتم لمصلحة وطنها.
    Show book
  • المسرح النثري - cover

    المسرح النثري

    سارة سيف ومحمد رمضان

    • 0
    • 0
    • 0
    حتى منتصف القرن التاسع عشر, لم تكن الثقافة العربية تعرف فن المسرح, الذي كان سائدًا في أوروبا والذي انطلق من مسرح الأساطير الوثنية في زمن الحضارة اليونانية القديمة, وتطور في المسرح الديني في العهود المسيحية, وشهد تطورًا كبيرًا في عصور النهضة والتنوير الأوروبيين حتى أصبح فنًا ناضجًا. بينما واجه المسرح العربي العديد من المشكلات والتحديات التي أبطأت من مسيرته وتأخره كفن مستقل. اعتبره البعض دخيلًا على الثقافة العربية وبدعة غربية تستهدف القيم والأخلاق الشرقية. وكان للمسرح النثري منافسة قوية من المسرح الغنائي الذي لاقى إعجاب الجمهور في البداية, وغالبًا ما كانت لغة المسرحيات عامية وركيكة تُسيطر عليها الابتذال. يروي لنا المؤلف محمد مندور عن هذه التحديات والتطورات في عالم المسرح العربي.
    Show book
  • حلم أغسطس - cover

    حلم أغسطس

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    « حلم أغسطس» رواية مسرحيّة كلاسيكيّة تقع أحداثها في روما، للكاتب بيار كورناي، نجحت هذه المسرحيّة نجاحًا يناهض سابقتَيها: السيّد وهوراس، فمُثّلت مائة وست وستّين مرّة. تصوّر الأخلاقَ والطباع تصويرًا دقيقًا يُبرز المزايا الخُلقيّة والخفايا النفسيّة، كما تحمل نقاشًا سياسيًا حذقه الكاتب وأبدع فيه، كما زخر أسلوب تعبيره بالقوّة والجاذبيّة، ويتجلّى ذلك في سرد الحوادث، أو في الحوار، أو عتاب الامبراطور، أو في رد فعل الندامة في نفس سنَّا. تمتلك إميلي حبيبة سنَّا إرادةً قويّة، إلى جانب العجرفة وصلابة العود ، ويمثّل أغسطس، وهو بطل المسرحيّة، الحاكم الذي ينشد الكمال، سيّد نفسه، يكبت عواطفه في سبيل الحق، ويقدّس الواجب. وهذا ما نلمسه في عفوه عن سنَّا، ورغبته في التخلّي عن السلطة، وندمه على قسوته السابقة، مما جعله أنبل وجه، ليس في مسرحيّات كورناي فحسب، بل في مختلف مسارح التاريخ. سنَّا، وهو شخصيّة ثانويّة، نقم على سيّده، المحسن إليه، استرسالًا منه في حب إميلي، فأقسم لها بقتل الامبراطور انتقامًا لأبيها، فأصبح أسيرَ قسمه.
    Show book
  • الوزير ابن زَيْدون مع وَلَّادة بنت المستكفي - cover

    الوزير ابن زَيْدون مع وَلَّادة...

    مروى جوهر وباسنت عز الدين

    • 0
    • 0
    • 0
    ابن الخطيب ٧١٣- ٧٧٦ هـ (١٣١٣- ١٣٧٤ م) ثانى اثنين أرّخا لعصر بنى الأحمر، فكشفا عن السلالة النصرية، حتى عصرهما الذي عاشاه جنبآ الى جنب، ولم ينل من علاقتهما الطيبة سوى التنازع على المزيد من السلطة، فى دولة طالما استبد فيها الحجاب والوزراء، وانتقصوا من سلطة السلطان، فكانت نهايتهم على يدى من نازعوهم أمور المملكة، بايعاز من صاحب سلطة قضائية أو ادارية،
    Show book