قانون الدويني
ترجمہ القُرْآنُ
Editorial: دارك للنشر والتوزیع
Sinopsis
الشر هو الشر، ليس به درجات، حسن نيه أو فجر، يبقى هو بصورته القبيحة، لسنا ملائكة في النهاية ولكن إذا خيرت بين شر وآخر بدرجاته، فالأفضل ألا تختارأبدا.!!!
Editorial: دارك للنشر والتوزیع
الشر هو الشر، ليس به درجات، حسن نيه أو فجر، يبقى هو بصورته القبيحة، لسنا ملائكة في النهاية ولكن إذا خيرت بين شر وآخر بدرجاته، فالأفضل ألا تختارأبدا.!!!
تشكل الذاكرة الخيط الناظم بين فصول العمل الأدبي الثاني من نوعه لابنة مدينة طنجة، نسيمة الراوي، الموسوم بـ"تياترو ثرفنطيس"، وذلك بشكل يتحول فيه استرجاع الماضي إلى وسيلة لمقاومة المحو وترميم الانكسارات؛ من جهة أن الساردة (أحلام)، كما جاء في تقديم أول عمل سردي لهذه المبدعة الشابة والواعدة، تلجأ إلى أسلوب التعرية لإزاحة الغموض عما يثقل الذاكرة، سواء الفردية أم الجماعية، فيما يتحول مسرح ثرفنطيس إلى رمز يضمر تناقضات الذات والمجتمع بما هي تناقضات تشكلت في سياق تحولات سياسية مست القيم والعلاقات الإنسانية.وتطرح الرواية، الصادرة عن دار "العين للنشر والتوزيع"، في القاهرة، جملة من الثنائيات من قبيل الماضي والحاضر، الجنون والعقل، الوفاء والخيانة، الثبات والانهيار، ما عاشته الذات وما لم تعشه؛ وهي تناقضات نستخلصها من طبيعة الصراع الدائر على مدى فصول الرواية. لذلك، تقدم الرواية الساردة (أحلام) في طابعها الدرامي، فإذا هي فتاة تخرجت من الجامعة بعاهات في الروح والجسد، ومن مستشفى الأمراض العقلية بعاهات في الذاكرة، لتتخذ من الحكي وسيلة لإعادة بناء تاريخها الخاص وتاريخ المغرب الحديث، فيما يرمز صديقها مراد، لأحلام اليسار وانكساراتها وتحولها إلى النقيض. ولقد صيغ هذا التاريخ الخاص الذي تجولت فيه الكاتبة ضمن امتداد عمراني هو طنجة، ذلك أن الرواية واكبت تحول المدينة ومعالمها، وكيف أن الرأسمالية استولت على المدينة وغيرت ملامحها، بينما انهارت المؤسسات الثقافية، فاختزلت الرواية تحولات المدينة في رمزية المسرح الآيل إلى السقوط. يذكر أن الشاعرة والروائية المغربية نسيمة الراوي شاركت في ورشة البوكر بأبوظبي، وهي حاصلة على دبلوم الدراسات العليا المتخصصة في التسويق والتجارة العالمية من المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير من جامعة عبدالمالك السعدي بطنجة.Ver libro
على جرح عميق، يحتاج إلى أعمار كي يندمل، تضغط الروائية، كيم إكلين، لتفتح سيرة إبادة جماعية، وترتحل من أقصى الغرب إلى أقصى الشرق، لتحكي طرفاً من مأساة بلد آسيوي، مسجلة طرفاً من شهادات الأحياء الناجين، ومن كتبوا لافتات صغيرة، تحمل كلمتين: «لن ننسى»، وعلّقوها على جذوع الأشجار، ومدفوعة أيضاً بقصة سيدة صادفتها في سوق العاصمة الكمبودية بنوم بنه، فقدت كل أفراد عائلتها في ذلك الزمن، وعندما سألتها المؤلفة الكندية: «هل يمكنني المساعدة؟ ماذا في وسعي أن أفعل؟ كان جوابها: لا شيء، فقط أردتك أن تعرفي».Ver libro
لم يكن من السهل – بالتأكيد – أن ينزع (العقرب) قناعه، ويهدد حياته وعمله ومستقبله بهذه السهولة.. ولكن الموقف لم يكن أيضًا سهلًا أو هينًا.. لقد كان (العقرب) يواجه خصمًا لدودًا، لا يتمنى في حياته أكثر من فضح شخصيته، ولم يكن يحمل سلاحًا، في حين كان خصمه يصوب إليه واحدًا.. وكان الموقف يحتاج إلى لعبة ذكية..Ver libro
نصف جانٍ، والنصف الآخر مجنيٌّ عليه، قاتل لن يتوقف عن القتل إلا بعد تحقيق عدالته الخاصة، والأسوأ أن طريقته في القتل بشعة لا تعرف للآدمية معنى.. تقف الشرطة في حيرة أمام هذا اللغز.. ليتفاجأوا أنه ليس مجرد قاتل بل يسكنه شيطان؛ مَن يحاول تتبعه يقوده حظه إلى الموت البطيء والمؤلم. فهل تنجح الشرطة في إيقاف هذا العبث أم يكون هناك المزيد من الضحايا؟! .. فاحذر أن يكون ذلك الشيطان يراقبك.Ver libro
انحنت فوق يديه تقبّلهما في رجاء، امتزجت فوق يديه الدموع والشجون، أرهقته تمامًا لدرجة دفعته إلى دفع رأسها إلى حافة السرير بيد صلبة وعنف ملحوظ وأمام حمرة عينيه لم تجد مفرًّا من الاستسلام .« ليست الأشياء كما نراها دائ ،ًام فخلف الأبواب المزخرفة مآسٍ دامية، ووراء الوجوه المبتسمة قلوب كسيرة وأخرى كاسرة. الحياة تكمن في التفاصيل، وليس أدرى بالدروب من أصحابها، ولا أخبر بالسفينة من فئرانها!Ver libro
رواية درامية نفسية من الطراز الرفيع, تحكي الرواية عن الزوجة التي تخون زوجها, وتظل تعيش في حالة من الرعب والشعور بالذنب يصفها لنا ببراعة ستيفان زفايج يعتبر ستيفان زفايج من المؤلفين القلائل الذين استطاعوا الخروج بإنتاج أدبي خالد في فترة الحرب العالمية الثانية..Ver libro