Editorial: Sahla Books
في كتاب "لغات الحب الخمس"، يقدم لنا الكاتب الأمريكي Gary Chapman دليلًا لفهم طرق التعبير عن الحب.الكتاب الذي صدر عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين حقق أفضل المبيعات على المستوى العالمي، وقدم خلاله Chapman خمس لغات متعددة للحبّ، وهي: تكريس الوقت، كلمات التشجيع، تبادل الهدايا، الأعمال الخدمية، والاتصال البدني.
يُعد الاسترخاء جزءًا طبيعيًّا من وظيفة الجسم البشري، فيما يعتبر التوتر عنصرًا غريبًا عليه، لذلك يقاوم الجسم التوتر بشكل طبيعي، وما شعور الجسم بالراحة والطمأنينة بعد تجاوز حالة من التوتر، إلا دليل على رغبة الجسم في العودة إلى طبيعته المسترخية، وانطلاقًا من هذه المفاهيم، طور مؤلف هذا الكتاب ما يُعرف بـ "العلاج بالاسترخاء"، وهو أسلوب ابتكره العالم النفسي الأمريكي جوزيف وولب، و أثبت فعاليته في علاج العديد من الاضطرابات النفسية، خاصةً القلق النفسي. ويعود توتر عضلات الجسم إلى استجابة قديمة لدى البشر، يمكن تشبيهها بـ "الاستجابة الأثرية"، مثل الأعضاء الأثرية التي فقدت وظيفتها الحيوية في العصر الحديث. ويُعتبر التدريب على الاسترخاء تطويرًا لقدرة الفرد على التحكم في الذات والتخلص السريع من الانفعالات والقلق. ويمكن استخدام هذه التقنية في مواقف متعددة، مثل قبل الاجتماعات الهامة، الامتحانات، أو في مواجهة المواقف التي تتطلب ثباتًا وهدوءًا. كما يمكن دمجها مع أساليب التطمين التدريجي، لمواجهة مواقف مسببة للقلق والتوتر بشكل عام.Ver libro
يومي ويومك لن يخلو من التحديات والمنغصات، وحياتي وحياتك وحياة كل إنسان لابد وأن تقتحمها المشكلات والعثرات والتصادمات، فالحياة ليست وردية لكن ما يهم ليس ما نمر به من ظروف فلقد أثبتت الدراسات أن الظروف تؤثر على 10% فقط من سعادتنا. ما يهم هو قراراتك وردود أفعالك، ولذلك نسمع كلمة متكررة لا نعيها أحيانا ألا وهي «السعادة اختيار». لا يدرك بعضنا أهمية هذه الفكرة، نعم السعادة قرار واختيار وقرارك يؤثر على معظم سعادتك بل يمكن أن يشكل حياتك كلها. ليس مديرك الغاضب هو من يتسبب في إتعاسك. وليس مشروعك الذي لم ينجح أو قرارات البلدية. وليس صديقك المتعب المؤذي الذي يتربص بك هو من يتعسك. وليست الجامعة التي لم تقبلك أو الوظيفة التي لم ترحب بك هي سبب ما تمر به. قد تندهش وتحاول التوقف عن القراءة، لكن اسمح لي أن أقول لك، أنت أمام أهم منعطف تاريخي في حياتك، فما ستقرؤه في هذا الكتاب قد يغير حياتك للأبد.Ver libro
يستند مفهوم "الإرادة المتجددة" إلى الرؤية التي تعتبر قوة الإرادة، ويمكن تجديدها وتقويتها، من خلال تطبيق مجموعة من الاستراتيجيات والممارسات المحددة. ويركز هذا المفهوم على الدراسات والأفكار النظرية في مجال علم النفس، والتي تبحث في السبل التي يستطيع بها الأشخاص تعزيز قدراتهم على التحكم الذاتي، وتحقيق أهدافهم، عبر تعميق فهمهم لآليات عمل قوة الإرادة وتأثيراتها. ويضم هذا الكتاب بين دفتيه دراستين متميزتين، لمؤلفين مختلفين؛ الدراسة الأولى من كتاب "علم النفس يدلك على الطريق" للكاتب ريجينالد ويليام وايلد، الذي كان يعمل كطبيب وجراح في إنجلترا، واكتسب شهرة أيضًا كمؤرخ وشاعر، وتمت ترجمة هذا الكتاب إلى لغات عدة، ونُشر في أماكن متفرقة كالقاهرة، وبغداد، وبيروت، في أوائل القرن العشرين. أما الدراسة الثانية، من كتاب "قوة الإرادة"، الذي يُعرف أيضاً بعنوان "الإرادة الحديدية"، لأوريسون سويت ماردن، الذي كان يعد من الشخصيات البارزة في مجال علم النفس، وفي الاجتماع الأمريكي، في أوائل القرن العشرين، ونشر أكثر من 52 عملاً، بالإضافة إلى الخطب والمحاضرات التي ألقاها عبر الولايات المتحدة، وقد تُرجمت أعماله إلى أكثر من 20 لغة.Ver libro
دعوة إلى التأمل فالإنسان الذي لا يفكر يبقى بعيداً عن إدراك الحقائق، ويعيش حياة قوامها الإثم وخداع الذات، وبالتالي فإنه لن يتوصل إلى مراد الله من خلق الكون. ويلقي الكتاب الضوء علي كيفية تفتح العقل في ظل الإرهاق الفكري للوصول إلي حالة والانسجام بين العقل الواعي والعقل الباطن باعتباره مركز توجيه الأوامر إلى جميع أجهزة الجسد البشري. فإذا تعرض أحدنا إلى حالة من الغضب ، فإن العقل الباطن يرسل الطاقة للخلايا المسئولة عن إفراز والطاقة إلى العضلات في الجسد، ليحدث حالة بالداخل مع النفس البشرية، وذلك من خلال الظواهر التأمليه، وهي التأمل الارتقائي والتأمل التجاوزى لنعيد التوازن بين الجسد والروح من خلال التأمل.Ver libro
يعد هذا الكتاب دليلا عمليا ومفصلا للنجاح، كتبه Herbert Harris المحامي والسياسي الأمريكي، الذي انتخب عضوا للبرلمان في الولايات المتحدة، لكل من يتحرى طلب النجاح ويسعى إليه، وقد استسقى Harris أفكار الكتاب وقواعده من حياة العظماء والناجحين، والنمط المتشابه بينهم في حياتهم، وهو بهذا العمل يعطينا خلاصة تجاربهم وأفكارهمVer libro
يوضح هذا الكتاب أهمية العطاء ويطرح منهجاً ثوريا للعمل والتعاملات والإنتاجية. وهو يعد منهجا شاملا ولا يقتصر فقط على الأفراد والشركات بل يمكن تطبيقه على منظمات ومجتمعات بأكملها. وأشيد به من قبل أهم علماء الاجتماع ومؤلفي نظريات العمل مؤكدين ، أنه سوف يكون أحد الكتب الكلاسيكية في إدارة بيئة العمل وقيادته. فربما أنت تعلم بالفعل أن العمل الشاق والشغف والحظ والموهبة تؤدي دوراً مهما في تحديد مدى نجاحك في حياتك العملية. و لكن هل تعلم أن هناك عاملاً أخر هو أسلوبك في التبادلية، أو بمعنى أخر كيفية تفاعلك مع الآخرين في بيئة العمل؟Ver libro
