Junte-se a nós em uma viagem ao mundo dos livros!
Adicionar este livro à prateleira
Grey
Deixe um novo comentário Default profile 50px
Grey
Assine para ler o livro completo ou leia as primeiras páginas de graça!
All characters reduced
سحقا استرخ - كن صحيأ وسعيدا فى عصر القلق - cover
LER

سحقا استرخ - كن صحيأ وسعيدا فى عصر القلق

بيتر دورتي

Tradutor محمد الصوياني

Editora: أفاق للنشر والتوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Sinopse

نحن نتخذ عددًا سخيفًا من القرارات كلَّ يومٍ، وتشير بعض التقديرات إلى أن العدد يدور حول الآلاف، فنحن نتخذ مئات القرارات يوميًّا بشأن الطعام وحده، ونتخذ قرارات بشأن الاستيقاظ، وكيفية تنظيف أسناننا، وكمية القهوة التي نشربها، وكيفية توصيل أطفالنا إلى المدارس، وهلمَّ جرًّا. سيفاجئك تيموثي كولفيلد في كتابه المهم هذا بدليل حقائق كامل لقرارات الصحة اليومية، يجعلك تقلق أقل. ومَن أفضل منه لتقرأ له في هذا الصدد؟ إن تيموثي كولفيلد هو رئيس مؤسسة أبحاث كندا في قانون وسياسة الصحة، وأستاذ في كلية الحقوق وكلية الصحة العامة، ومدير الأبحاث في معهد قانون الصحة في جامعة ألبرتا.
من ارتداء ملابسك والذهاب إلى العمل، مرورًا بتناول الإفطار والفيتامينات، حتى ركن السيارة واستعمال مرحاضٍ عامٍّ ثم غسل اليدين. سيرتِّب لك المؤلف المهام اليومية المتعددة، سيمنعك من الصراخ، سيعلِّمك شرب الماء واستغلال وقت القيلولة بطرقٍ لم تفكر فيها من قبل.
لم يصبح هذا الكتاب لتيموثي كولفيلد الأكثر مبيعًا من فراغٍ، سيحميك من ذعر الوقت، سيعلِّمك العناق وممارسة التمارين الرياضية من جديدٍ، وكيف تقضي وقتك مع أطفالك. ستقرأ حتى عن غسل الصحون وهل يكون مقعد المرحاض إلى الأعلى أم الأسفل. ستعرف معه مخاطر الإسراف في مشاهدة التليفزيون وكيف تحتاط لها، ويسير معك في خطوات غسل الشعر وتنظيف الأسنان بالخيط، وحتى النوم.
ستتعرَّف وأنت تقرأ هذا الكتاب على قواعد الاسترخاء حتى لا تدع الخوف يسيطر على حياتك، وحيث المخاطر قد لا تكون بالسوء الذي نعتقده. ستتعلَّم ألا تنخدع بوهم الاختلاف، وكيف تترك هاتفك اللعين أحيانًا.. ببساطة: هذا كتاب يجب أن تقرأه.
Disponível desde: 01/09/2024.
Comprimento de impressão: 480 páginas.

Outros livros que poderiam interessá-lo

  • الدين بوصفه ميتافيزيقيا شعبية - cover

    الدين بوصفه ميتافيزيقيا شعبية

    برايان تريسي

    • 0
    • 0
    • 0
    إن الدين، عند شوبنهاور، لهو أشبه بإله الموت ياما؛ فهو مثله يملك وجهان: وجه ودود ومشرق، ووجه كالح وقاتم، وجه للحقيقة ووجه للكذب والخداع؛ ورجال الدين، حسبه، خليط فريد من نوعه من معلمي الأخلاق والكذبة الأشرين. وهو لا ينفي البتّة أن الدين، أيّ دينٍ، ينطوي على كم وافر من الحقائق النافعة. وهذا ما يضفي عليه القيمة ويمنحه مكانة رفيعة الشأن بما هو ميتافيزيقا شعبية؛ لأنه يروي ظمأ الحاجات الروحية لجميع أولئك الذين لا سبيل لهم إلى  فهم الحقيقة العارية أو تحمل وزرها.إن قيمة هذا الدين أو ذاك، بموازين ابن مدينة دانتزيغ الشهير، لا تتأتى من أن هذا الدين يدعو إلى  التوحيد والآخر إلى  تعدد الآلهة والثالث إلى  عقيدة الأقانيم الثلاثة أو وحدة الوجود، وإنما من منظوره إلى  التفاؤل أو التشاؤم، وبخاصة التشاؤم معيار الحياة الحق حسب شوبنهاور. ولهذا فهو يضع في هذا الكتاب أديان المسيحية – رغم كيله شديد النقد لها - والبوذية والبراهمانية في أعلى سلمه لأنها أديان تشاؤمية هتكت الأستار التي تُغشي أشياء العالم تحت مظاهر وأقنعة كاذبة.
    Ver livro
  • الأمراض النفسية وكيف تعالج؟ - cover

    الأمراض النفسية وكيف تعالج؟

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    يستكشف هذا الكتاب الحدود الفاصلة بين الأساطير والعلم، وكيف تطور العلاج النفسي من ممارسات قديمة قد تبدو خرافية إلى علوم طبية حديثة. يُظهر الكتاب كيف أن الإنسانية، في سعيها لفهم الأمراض النفسية وعلاجها، قد سلكت طرقاً مليئة بالخرافات والتجارب العشوائية، من التعاويذ والأحجبة إلى التدجيل والشفاء بالإيهام، قبل أن تستقر على أسس علمية.
    ويقدم أمثلة تاريخية على كيفية تحول العلوم الزائفة مثل التنجيم والكيمياء القديمة إلى علوم الفلك والكيمياء الحديثة، مشيراً إلى أن ممارسات مثل الحجامة والكي كانت خطوات أولية نحو تطوير الطب الحديث. يسلط الضوء أيضاً على كيفية تأثير الإيهام والإقناع في شفاء بعض الأمراض النفسية، مما يدل على أهمية العلاقة بين العقل والجسد.
    ويتعرض الكتاب طرق العلاج التقليدية والحديثة، مؤكداً على أن الشفاء قد يأتي أحياناً من مصادر غير متوقعة، ويفحص الأساليب العلاجية التي تجمع بين العقلانية والتقبل الثقافي. هذا العمل يعد دعوة للقراء لفهم أعمق للأمراض النفسية وتطور طرق علاجها، مؤكداً على أن التقدم في العلم النفسي لم يكن خطاً مستقيماً، بل مساراً معقداً مليئاً بالتحولات والتحديات.
    Ver livro
  • سياسة الإذلال - cover

    سياسة الإذلال

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى، وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل.
    لكن كيف تتشكّل المجتمعات التي تقبل مثل تلك الممارسات، أو حتّى تطالب بها؟ وما الأنظمة السّياسيّة التي تسمح بالإذلال، وما الأنظمة التي تحاول منعه؟ وهل يمكننا القول: إنّ الإذلال مرتبطٌ بفترة "العصور الوسطى المظلمة" فقط أم إنّ الحداثة "السّاطعة"، والمنيرة، والمتنوّرة قد جلبت معها أساليبَ جديدةً للخِزْي خاصّةً بها، واخترعت ممارساتٍ جديدةً للإذلال؟
    في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة والمعاصرة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده  كوسيلةٍ للسيطرة، من عوالم السياسة إلى التعليم المدرسيّ، وأنّ فنّ الإذلال ليس شيئاً من الماضي فحسب، بل تطوّر ليناسب تغيّرات القرن الحادي والعشرين، في عالمٍ لا يكون الإذلال فيه من القوى السياسيّة التي تسيطر علينا فقط، إنّما من قِبَل أقراننا أيضاً.
    Ver livro
  • كيف نرى العالم؟ - ما الذي تفعله الأخبار السيئة بتفكيرنا وكيف نحرر أنفسنا منها؟ - cover

    كيف نرى العالم؟ - ما الذي تفعله...

    توفيق حسن الشرتوني

    • 0
    • 0
    • 0
    كيف نواجه حالة الاستنزاف التي تتسبب بها عناوين الأخبار؟ تتبعنا الأخبار دومًا حيثما نكون؛ صباحًا في الراديو، ومساءً في التلفزيون، وعلى هواتفنا المحمولة. إنها تشكِّل حياتنا أكثر بكثير مما نتصوَّر. تُؤثّر الأخبار على آرائنا، وأوجه إنفاق أموالنا، وطريقة تربية أطفالنا. كما أنها تتحكَّم في حالتنا عندما نستيقظ صباحًا، وفيما نفكر عندما نخلد إلى النوم ليلًا. إن الأخبار اليومية التي تتناول الأزمات لا تعكِّر مزاجنا فحسب، بل إنها تشوِّه نظرتنا إلى العالم. كيف نهرب من هذه الدوامة السلبية؟ من خلال استهلاك الأخبار بطريقة مختلفة، والبدء في سرد أنواع جديدة من القصص لبعضنا بعضًا. توضح لنا الكاتبة كيف يمكننا رؤية العالم عبر عيون مختلفة، حتى في حياتنا اليومية.
    Ver livro
  • المدارس الفلسفية - cover

    المدارس الفلسفية

    مارك ليونارد

    • 0
    • 0
    • 0
    المدارس الفلسفية لم تقف عند تحليل النظم الاجتماعية، ومحاولة فهمها إلا لكي تعمل على رسم خطوط جديدة، لمجتمع أفضل بابتداع أنظمة جديدة تعمل على تطوير المجتمع وترقيته. ولو أنها قنعت بمرحلة الفهم والتسجيل ما كانت مدارس فلسفية جديرة بأن تحمل هذا الاسم. وفي المدارس العادية كفاية في القيام بهذه المهمة. أما المدارس الفلسفية فلأنها بحكم وظيفتها من الهداية والارشاد، فهي تقوم بدور القيادة الفكرية التي تأخذ بيد الأمة إلى الأمام.
    وليس معنى ذلك أن كل المدارس الفلسفيه كانت مجددة في الفكر، يتعمق أصحابها في البحث، ويشاركون في الإحساس بمطالب المجتمع ويعملون على رفاهته وتنميته، إذ تصاب المدارس بما يصيب كل كائن حي من شيخوخة نشأت مدارس ثم ماتت، وبقي بعضها واستمر يعيش على تعليم كتب القدماء وشرحها أو تلخيصها.
    Ver livro
  • روح التربية - cover

    روح التربية

    يحيى مختار

    • 0
    • 0
    • 0
    تأتي قيمة هذا الكتاب أنه من وضع عالم اجتماعي من الطبقة الأولى، ومن أكثر علماء الاجتماع توجيهاً في العالم، ، والكتاب فلسفي حسن الترتيب كثير الانسجام، وقد ترجم إلى كثير لغات الدنيا.إن غوستاف لوبون قد تفلت في وضع كتابه من اتباع أي مذهب في التربية، ومن السير وراء التقاليد فجاء كتابه بدعاً في بابه وروحه ومناحيه، مع إصابة نظر وحسن بصيرة، فظل محافظاً على قيمته العلمية.
    لقد عكف غوستاف لوبون في كتابه "روح التربية" على إظهار الأسباب الحقيقية لانحطاط التعليم في فرنسا، فوجد أن البرامج، التي يفترض أنها علل جميع الشرور، هي غير ذات فعل في هذا الانحطاط .
    إن تربية أمة، وإن كانت لا تلائم أمة أخرى من كل ناحية، يوجد فيها ما تحسن معرفته عند دراسة هذه التربية بالتفصيل، فدراسة أمر التربية في فرنسا تؤدي إلى اطلاعنا على مسائل في التربية لها خطورتها .ولا تزال فرنسا ممعنة في مناهجها على مبدأ الاستظهار بأشد مما كانت عليه حين وضع لوبون كتابه "روح التربية"، وهي لم تنحرف عن هذا المبدأ قيد أنملة على ما أصابها من الكوارث، وعلى ما كان من إنذار لوبون إياها سوء العاقبة، ولا يزال الشرق العربي معتمداً على مدارسها وجامعاتها فيرسل، دائماً، إلى هذه المعاهد أبناءه ليتخرجوا فيها.
    Ver livro