¡Acompáñanos a viajar por el mundo de los libros!
Añadir este libro a la estantería
Grey
Escribe un nuevo comentario Default profile 50px
Grey
Suscríbete para leer el libro completo o lee las primeras páginas gratis.
All characters reduced
الساعات الأخيرة - لطائفة من أعلام الشرق والغرب - cover

الساعات الأخيرة - لطائفة من أعلام الشرق والغرب

نجيب محفوظ

Editorial: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Sinopsis

اشتمل كتاب "الساعات الأخيرة" لمؤلفه الأديب القدير طاهر الطناحي على عشرين سيرة من سير العظاء ، حيث يروي الساعات الأخيرة في حياتهم ،  فالموت جانب من الحياة الدنيا والحياة جديرة بأن تعرف بخيرها وشرها، بنورها وظلامها، بهنائها وآلامها .. والخير والشر نسبيان، كما أن نور الحياة وظلامها في الحقيقة متشابهان. وليس الهانئ بأسعد من المتألم ، وقد جئنا من العدم، وسنعود إليه، وخرجنا من الأموات، وسندخل طائعين أو كارهين إلى قبورهم..
والقبر ماثل بين حياتين: حياة مادية، ندعوها الحياة الأولى، وحياة معنوية أو روحية، ندعوها الحياة الأخرى. وهي حياة طالما اشتهاها الكثيرون إما رغبة في ثواب، أو خلاصاً من عذاب، ولعل الموت في عبوسه أجمل حالاً من الحياة في ابتسامها، وأخف هولاً من الأيام في أشجانها .
Disponible desde: 28/12/2024.
Longitud de impresión: 250 páginas.

Otros libros que te pueden interesar

  • موسوعة المشاهير ( ج 2) - cover

    موسوعة المشاهير ( ج 2)

    جورج لينكولن والتون

    • 0
    • 0
    • 0
    بين يديك سير مجموعة من أشهر الشخصيات التي أثرت في تاريخ العالم, ترك كل منهم بصمة خالدة بقيت آثارها في وجدان ملايين البشر, على اختلاف وتنوع المنجزات التي قدمها كل منهم, بين الفكر والأدب والفن, إلى الموسيقي والسينما, والعلوم والتكنولوجيا, والسياسة, وبينهم أيضا من شن الحروب وثار الصراعات التي استنزفت آلاف البشر, وغيرت شكل العالم بحيث أصبح كما نراه اليوم, بين دفتي هذا الكتاب رياضيون جسدوا نماذج للتحدي والمثابرة والأخلاق النبيلة, وسياسيون وعلماء, وملهمون عكفوا على مساعدة البشر, وشخصيات تحولت إلى أساطير, لا نعرف هل انتقلوا من الكتب للحقيقة أم العكس, وغيرهم.
    Ver libro
  • أطياف من حياة مي - cover

    أطياف من حياة مي

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    الآنسة « مي زيادة »، كانت مدرسة وحدها، كانت أديبة نابغة، ومُفكِّرة ثاقبة، وعربية مُحافِظة، جمعت بين أدب العاطفة، وأدب النفس، وحب المحافظة على التقاليد، وكانت تُؤيِّد حرية الفِكر، وتعفُّ عن الصغائر، لا تذكر إنسانًا بسوء.
    وكانت جلساتها وصالونها الأدبي خير شاهد على حلاوة الحديث، وصفاء النفس، ولطافة الحِس، ورِقة العاطفة، ورهافة الوجدان ما يُذكِّرنا بأميرة الأندلس «ولَّادة بنت المُستكفي بالله» في القرن الخامس الهجري. فقد تغنَّت أسفار الأدب، وترنَّحت أعطاف الشعر الأندلسي بمجالسها الأدبية. وكانت نادرة نساء عصرها، ووحيدة لِداتها في الذكاء والأدب والألمعية، وكانت ﮐ«مي» تُجالس العلماء والأدباء، وتُناقشهم، وتُباحثهم، وتُعارضهم عن عقل ناضج وملَكة أبِيَّة ورِفعة في المَحتِد وشرف في النفس، ولم تنزِع يومًا إلى رِيبة، ولم تنزلق إلى مأثمة، وعاشت حياتها لم تتزوج!
    ولعل الآنسة «مي» كانت في عصرنا الحديث أقرب إليها في مزاياها الأدبية، وإنْ خالفتها في ميولها العاطفية، بل لقد فاقت «مي» «ولَّادة» بما كان لها من سِعة في الأُفق الفكري، ووفرة في الاطِّلاع، ومعرفة لعدد من اللغات الأجنبية.
    Ver libro
  • ذكريات الصبا والشباب - cover

    ذكريات الصبا والشباب

    محمد بن عبدالله الفريح

    • 0
    • 0
    • 0
    إن ترجمة حياة شاعر أو سيرته الحقيقية، إنما ينبغي أن يلتمسها الباحث في أثر ذلك الشاعر فيمَن قرءوا أشعاره، وليست سيرة الشاعر هي تاريخ مولده واسم مسقط رأسه؛ وإنما سيرته هي تلك الشخصية الشاعرة، وذلك التغيُّر الوجداني الذي يشعر به قارئه، فلولا ذلك التكوين الفني الخاص، لما عرف القارئ هذا التغيُّر؛ أما المكان والزمان والأحداث، فإن هي إلا مظاهر مادية عرَضية لا يختص بها تكوين الشاعر، وإنما هي مشاع بينه وبين سائر مواطنيه في جيله.
    كان باسترناك يؤمن بالعبقرية الفنية الذاتية، وعلى هذا الأساس فهم تاريخ البشرية، وعلى هذا الأساس فهم الناس، وإذا كان قد أهدى سيرته الخاصة إلى الشاعر الألماني راينر ماريا ريلکه؛ فهذا في حد ذاته دليل حاسم على اتجاه باسترناك إلى اعتبار الفن أثمن تراث بشري، لأنه يمثل لنا الإنسانية في صورة دائمة التجدد؛ صورة تخلقها العاطفة وتجعل منها أملاً جديدًا لحياة الناس.
    Ver libro
  • أبو الطيب المتنبي وما له وما عليه - cover

    أبو الطيب المتنبي وما له وما عليه

    عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو...

    • 0
    • 0
    • 0
    "المتنبي"، قبسة من نور المشرق، ووهج من عبقرية الشام. كوفيُّ المولد، شاميُّ النشأة، تفتّق وعيه بين ربوعها، واشتد ساعده تحت سمائها، حتى غدا عَلَمًا فوق أعلامها، وصوتًا ينطق بأسرارها. شاعر سيف الدولة وربيبه، بل قائده في ميدان البيان، الذي رفعه، فازدانت به الدنيا، وألقى عليه شعاع مجده، فغدا اسمه يجري على ألسنة الدهر كما تجري الشمس في فلكها، وطار ذكره حتى كاد يحاكي البدر في علّوه، والرياح في انتشاره.
    ما نظمت قصائد إلا وتسابقت الأقلام إلى تدوينها، ولا سارت حكايات إلا وكان شعره جناحها المسافر. امتلأت به مجالس الدرس، وزُيّنت به محافل الأدب، وتغنّى المغنون بقوافيه، وتناقل الخطباء أمثاله وأبياته. وانبرى العلماء والبلغاء يفسرون غوامضه، ويحلّون ألغاز بيانه، حتى أفردت الدواوين لجمع محاسنه، وتحرير معانيه، وترصيع غرره.
    وفي هذا الكتاب، نقف وقفة المنصفين بين مدحه وقدحه، نستعرض بدائعه وننتقد سقطاته، نلتقط درره كما نميط اللثام عن عيوبه، ونفك أختام قوافيه لنكشف عن مكامن جمالها ومزالقها. نرسم صورة المتنبي كما أرادها وكما رأتها العيون: نادرة الدهر، وفارس الشعر، ومفخرة الزمان الذي دانت له رقاب القوافي، وخضعت لسطوته المعاني.
    هو المتنبي: نسيج وحده، وكنز الدهر، والآية الخالدة التي سارت بذكرها الركبان، ولم ينسج الزمان على منوالها أحدٌ إلى يوم الناس هذا.
    Ver libro
  • عقدتي أنا - cover

    عقدتي أنا

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لم يفكر ضاعن، أي جينات، توارثها منذ البدء، أهي جينات الجسد أم النفس، وصار يكابد ألم، الحشو النفس الباكر، وتفتيش بين رزمة المتراكمة عن أنها غابت لزمن طويل، ولم تعد تفصح عن مكانها الصحيح، وبين أنا الماضي والحاضر، يبقى ضاعن، الطفل والرجل، والتناقض الذي ضرب أطنابه في عروق أوعية، ووسط هذا الصراع، لا يجد الرجل سوى أنه يفتق غشاء الشرنقة، ليطل على عالمه بعين، من دون نظارة شمسية تحجب عنه ضوء الشمس..
    
    يفكر ضاعن، في سامية، يفكر في الطفل سيف، ولا يجد ما بين سيف وعلي، إلا خيط رفيع، خيط الوعي واللاوعي، خيط الشعور واللاشعور..
    
    في بيته القديم، في موئل الحب الأول، بدت ميثاء، في عينيه، فتاة مراهقة صغيرة، يانعة بالحب، وبريق العفوية، تخرج من ذلك الزقاق القديم، فضفاضة بالثوب القروي الشفاف..
    Ver libro
  • الديوان في النقد والأدب - cover

    الديوان في النقد والأدب

    حصة الفرحان, Arabookverse

    • 0
    • 0
    • 0
    صرحٌ نقديٌّ بناه المازني والعقاد معًا، ليكون مرآةً لجماليات الشعر وقضاياه، وميدانًا لحرب فكرية ضد التقليد والجمود. يناقش الكتاب مفهوم الأدب وحقيقة الشعر، وما ينبغي أن يكون عليه الشاعر من صدق وتجربة، وكيف يجب أن ينأى عن إسار القيود التي تُثقل اللغة. يتنقّل المؤلفان بين نقد شعراء عصرهم بأسلوبٍ يجمع الجدية والفكاهة، مشيرين إلى ضرورة تماهي الأدب مع النفس والمجتمع، دون أن يفقد جوهره الأصيل. رغبة منهما في أن يكون الأدب صوتًا حيًّا يلامس عمق الإنسان ويعبّر عن رؤاه.
    Ver libro