روكامبول في السجن
أنجي وأوبيش
Verlag: RE Media
Beschreibung
بيير أليكسيس بونسون دو ترايل كاتب فرنسي. كان روائيا غزير الإنتاج، أنتج في ثلاثين عاما ثلاثة وسبعين مجلدا، ويتذكره الناس اليوم بإنشاءه الشخصية الخيالية روكامبول
Verlag: RE Media
بيير أليكسيس بونسون دو ترايل كاتب فرنسي. كان روائيا غزير الإنتاج، أنتج في ثلاثين عاما ثلاثة وسبعين مجلدا، ويتذكره الناس اليوم بإنشاءه الشخصية الخيالية روكامبول
تدور الرواية حول شاب يتأرجح بين الطبقتين المتوسطة والفقيرة،يرفض أن يكرر طريق أبيه كقائد سيارة أجرة، كما يرفض كل الاختيارات السهلة المتاحة أمامه،ويقرر التمرد على كل ذلك، وهو ممتلئ بقناعة أنه مميز وقادر على تغيير العالم.يقضى الشاب معظم حياته بين التشرد والسجون، فيسقط فى أوهام حول زعامته للعالم،وإنجازاته الكبرى، ومؤامرات الآخرين عليه، فيقرر كتابة مذكراته.استمع لتتعرف على أغرب المذكراتZum Buch
وبين الرواية والروائية عالم فائض بأسئلته الحارقة، لا يستحق أكثر من خلود ما في لجة الكتابة وسحرها الإنساني المغامر في منتهى الموهبة، حين تصير الموهبة هي السؤال، و هي الإجابة، و هي المحرض على الآتي من الأسئلة والإجابات في علاقة متشابكة مع كل ما نؤمن به من قيم، و ما نتوارى وراءه من ضرورات، وما نمنح وجودنا تحت وطأته المستمرة من شرعية الغياب المفترضة لكينونتنا المفترضة.تشتبك بثينة العيسى في هذه الرواية، إذن، مع العالم بأكمله، عبر لغة مفرطة في رهافتها إلى حد أن تكون أغنية موزعة في معمار موسيقي يتراكم تدريجياً ما بين المتن والهامش، فتفيض العذوبة ذهولاً وبكاء، ولكنها قاسية أيضاً إلى حد الوجع المقيم في تلافيف الروح منذ أزمان سحيقة لا بدّ أن بثينة عاشتها بتفاصيلها الدقيقة قبل أن تصير تاريخاً مشاعاً بين نساء الكرة الأرضية وهوية سرية لرجالها.Zum Buch
مجموعة من القصص نتعـرف منهــا ثقافــات كثيــر من شعوب العالم، ونتأكد منها أن كل شعوب الأرض لها تراث متشابـه، وإن تباعـدت المسافــات أو الأزمنة، نأخذ منه العبرة والعظة والطرفة والحكمة.Zum Buch
كان الكلب فيت هو الذي جمعهما معا في صباح يوم الجمعة ذاك في بيد فورد بهذا الشكل المفاجئ غير المتوقع والذي كان تأثيره على" أنجلو مارينو" قويا للغاية. كان أنجلو وحده مستلقياً على العشب في الحديقة العامة رافعًا بصره إلى السماء الشديدة الزرقة متأملاً في طبيعة حياته ووجوده ، وذلك لأول مرة منذ ستة وثلاثين عاما هذا بينما كانت تتناهى إلى سمعه أصواتٌ لأولاد يلعبون بعيدًا عنه تحت رقابة أمهاتهم . كان منظر وصوت أولئك الأولاد هو ما أطلق العنان لأفكاره رغم علمه بأنَّها كانت تعتمل في نفسه منذ وقت طويل.. بينما هو سارحُ في كلِّ تلك الأفكارإذ بشيء كبير رطب يقفز فوق صدره سرعان ما تبعه شيءٌ أنثوي دافئ وفجأة رأى أنجلو نفسه يحدق في أجمل عينين زرقاوين رآهما في حياته ،ومنذ ذلك الحين وقع في الفخ وكما كان حدث مع أخيه وأخته من قبل أدرك ان الوقت قد حان ليستقر فما هو الخطأ أذن في أن يطلب من "أليسون كونراد" الجميلة أن تكون زوجته وأم أولاده ؟. لماذا تصرُّ أليسون أن تكون غير جادة مع أنجلو حتى ولو كان أعظم رجل شاعري كبير القلب عرفته. وكيف لامرأةٍ لم تعرف الحب في حياتها أن تقول كلا لرجل يحمل لها كل ذلك الحب ؟Zum Buch
الجزء السادس من رواية "روكامبول"، للكاتب بونسون دو ترابل، لا يقل هذا الجزء متعةً وجمالاً عن باقي أجزاء هذه السلسة الرائعة من الروايات، ويتحدث "روكامبول في سيبيريا" عن الرحلة التي قطعها روكامبول في طريقه من فرنسا إلى روسيا، وكله أمل أن ينقذ "مدلين"، التي حاول عمّاها الفيكونت "كارل"، والبارون "فيليب" لقتلها، وسعوا لهذا الشيء بكل قوتهم، وذلك طمعاً في الحصول على ثروتها، وقد اجتمعت الظروف والأحداث وتكالبت عليها، حيث خدعها الكونت "يونتيف" وقام بإبعادها عن ولده "إيفان" الذي كان يحبها كثيراً، كما قام بتسليمها إلى خادمه "بطرس" كي يتخلص منها، إذ أن حظها التعيس الذي خلصها من يدي بطرس، أوقعها في أيدي عمّيها، بعد أن اعترف بطرس بخدعة "بونتيف"، لكن "كارل" أحبها حباً شديداً، ولم تطاوعه نفسه بقتلها، وأراد أن يتزوج منها، أما "روكامبول" الذي وصل غلى سيبيريا، استطاع أن يصل غلى "مدلين" فقامت "فندا" بإخبارها بالحقيقة كاملة، وتصل الأحداث إلى أشدها عندما يُلقى القبض على "روكامبول"، فهل يا ترى سينجح في الهروب، وما هو المصير الذي ينتظر "مدلين"؟.Zum Buch
حكاية معروف ألإسكافي.. ومما يحكى أيها الملك السعيد أنه كان في مدينة مصر المحروسة رجل إسكافي يرقع الزرابين القديمة وكان اسمه معزة وكان له زوجةً اسمها فاطمة ولقبها العرة وما لقبوها بذلك إلا لأنها كانت فاجرةً شرانيةً قليلة الحياء كثيرة الفتن وكانت حاكمةً على زوجها وفي كل يومٍ تسبه وتلعنه ألف مرة وكان يخشى شرها ويخاف من أذاها لأنه كان رجلاً عاقلاً يستحي على عرضه ولكنه كان فقير الحال فإذا اشتغل بكثيرٍ صرفه عليها وإذا اشتغل بقليلٍ انتقمت من بدنه من تلك الليلة وأعدمته العافية وتجعل ليلته مثل صحيفتها. ومن جملة ما اتفق لهذا الرجل مع زوجته أنها قالت له ذات يومٍ: يا معروف أريد منك من هذه الليلة أن تجيء لي معك بكنافةٍ عليها عسل نحلٍ فقال لها: الله تعالى يسهل لي حقها وأنا أجيء بها لك في هذه الليلة والله ليس معي دراهمٌ في هذا اليوم ولكن ربنا يسهل فقالت له: أنا ما أعرف هذا الكلام. وأدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح.....Zum Buch