في زمن حيث تتصادم التقاليد العتيقة مع رياح التحرر الصاعدة في عشرينيات القرن الماضي، يأتي "هريدي"، الشاب الصعيدي الذي ترك قريته في سوهاج بحثاً عن الرزق في مدينة الإسكندرية النابضة بالحياة. لكن رحلته ليست مجرد سعي وراء المال، بل هي بداية لانسلاخ روحي يمسخ كيانه. بينما تربطه تقاليد العائلة بـ"سنية"، ابنة عمه التي تنتظره في قريته، يكتشف قلبه عالماً جديداً ومختلفاً يجسده الحب المستحيل مع "كوكي"، الشابة اليونانية الحرة المتحررة، شقيقة صديقه المقرب. هذا الصراع الداخلي بين ماضٍ يثقله العهد ومستقبل يغريه التحرر، يتركه معلقاً بين عالمين، كل منهما يحمل في طياته قدره الخاص.
لا يدرك هريدي أن قراراته ستوقظ لعنة قديمة من الكهف الملعون ، وأن الأشباح لن تظل حبيسة الماضي، بل ستعود لتطارد أحلامه ويقظته على حد سواء. كل خطوة يخطوها، وكل خيار يتخذه، يدفع به نحو مواجهة مرعبة مع قوى خفية تتربص به، ومع حقيقة مظلمة تخصه وتخص سنية التي كان يظن أنه قد تركها وراءه. تتحول حياة هريدي إلى كابوس ، وتتداخل الخطوط بين الواقع والخيال، ليجد نفسه في رحلة لا عودة منها إلى عمق كيانه الممزق، بحثاً عن الخلاص أو التلاشي. إنها قصة عن الحب المحرم ، والتحول الجذري ، وعواقب قرارات قد تبدو بسيطة في لحظتها لكنها قادرة على تغيير مصير الإنسان إلى الأبد.
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
تعجبني فكرة ان الألماسة حتى الآن هي أثمن المعادن على وجه الكرة الأرضية ، وتعجبني قصة صراعها منذ مولدها وصمودها أمام عوامل التعرية داخل مناجم الفحم تقاوم عوامل الضغط وتتحمل قسوة الظروف المناخية لتحقق معجزة الحفاظ على أصالتها وبريقها وندرتها. هي تشبه القليل من هؤلاء البشر الذين اراهم بعيون قلبي وأسمع طيبتهم بحواسي المختلفة وتقع كلماتهم سلامًا على نفسي وأمانًا. هؤلاء الذين يستميتون للحفاظ على براءة الحب والطفولة ، فأمامهم هم وحدهم تتساقط عروش أصحاب الوجوه المقنعة ويتكشف قبحهم، وتتضاءل قاماتهم مهما علت سلطتهم. تصغر أمام قوة قلوب البشر الناعمة التي مهما كانت بساطة أوضاع أصحابها الاجتماعية فهم يعيشون ملوك متوجين بقلعة الحب الحصينة التي يشيدونها بالفطرة . لا يرى ضوء مدنهم الفاضلة ولا قلاعهم الشامخة الممتدة من الأرض إلى السماء من تذوق ما يتذوقونه وحافظ على ما حافظوا عليه، ليجعلهم دون غيرهم طاقة تشع بالبهجة بالحيويةوالأمل ، وتقاوم الضغوطات لتصنع ماستها الخاصة بنعومة شديدة وسط التعصب والصخب والضجيج الذي مهما اعتلى عرش ظلمته يأتي صاحب القلب الطفولي ليخترق ظلمة الشرور ويفتنها، وينير لنا درب الطريق إلى الخير.
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
يتناول قضية الإنسان المعاصر الذي أصبح "عبدًا" بشكل جديد في ظل حياة مادية تفرض عليه قيودًا غير مرئية. بأسلوب فلسفي وعميق، يقدم الكتاب أفكارًا عن الحرية الحقيقية، وكيف يمكن أن تُسلب منا ونحن لا ندرك ذلك
بيمشوا سوا لحد البيت و بتتعرف "سلمى" على أجواء فترة التمانينات و الباعة الجائلين أمام إحدى مدارس المرحلة الإبتدائية :
-ماما....هو فيه زلط بيتاكل ؟!
=لا يا حبيبتي ...ده مش زلط ، ده إسمه (دوم) و طعمه جميل جدا
-طيب ممكن اجربه ؟!
=لأ ...مش هينفع طبعاً ، لأنك عاملة تقويم لأسنانك و ده هيفرتكه تماماً
-خلاص ...هاتيلي غزل البنات
بتشتري لها "بيريهان" غزل البنات و بتجيب لنفسها (حرنكش) و بيكملوا طريقهم للبيت .
"سلمى" في انبهار :
الله يا ماما ....كتاكيت ملونة ، ممكن نجيبها ؟!
=و نسيبهم فين ؟! إحنا هنسافر عبر الزمن ، مش على مصر للطيران !!
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren