ابن أرلندا
أنجي وأوبيش
Maison d'édition: RE Media
Synopsis
بيير أليكسيس بونسون دو ترايل كاتب فرنسي. كان روائيا غزير الإنتاج، أنتج في ثلاثين عاما ثلاثة وسبعين مجلدا، ويتذكره الناس اليوم بإنشاءه الشخصية الخيالية روكامبول
Maison d'édition: RE Media
بيير أليكسيس بونسون دو ترايل كاتب فرنسي. كان روائيا غزير الإنتاج، أنتج في ثلاثين عاما ثلاثة وسبعين مجلدا، ويتذكره الناس اليوم بإنشاءه الشخصية الخيالية روكامبول
تدور أحداث سلسلة سيف العدالة حول [ سيف ] شرطي من المستقبل القريب، انتقل إلى زمننا هذا أثناء مطاردته لأحد العصابات وقد كانت أسلحة سيف متطورة جدًّا عن الزمن الذي وُجد فيه؛ كان سيف مقاتل مستقبلي يواجه الصراعات ضد حلفاء الشر في كل مكان و زمان.Voir livre
الشعراء والكُتّاب كثيرون، وآثارهم الأدبية صور لشخصياتهم المتباينة. فلابدُّ أن تتمايز هذه الآثار تبعًا لاِختلاف الأمزجة والأذواق ومثل ذلك يُقال في القراء والسامعين. فهم مختلفوا المواهب. والأمزجة والأذواق. وكلّ منهم يعجبه من النصوص الأدبية ما يُلائم ذوقه. وبقدر المشابهة بين المنشئ والقارئ يكون اِطمئنان الثاني إلى الأول وشغفه بأدبه وحسن تقديره، لأنّه صورة نفسه ومزاجه. وكلّما تنافرت الأذواق كان الاِنصراف وسوء الحكم والتقدير، ومن هنا نشأ النقد الأدبي في طوّره الأول، فأول ناقد وجِدَ عقب أول منشئ. والنقد يقوم على الفهم وصحة التقدير. ويمكن تعريفه بأنّه بيان قيمة النص الأدبي ودرجته الفنية. فالأدب سابق والنقد لاحق. والأدب فنٌّ إنشائي إيجابي، ينتج هذه القطع الممتازة التي تظفر منها بصدق الشعور. وحسن التفكير والتعبير. ولكن النقد فنٌّ وصفي في أصله.. وكثيرًا ما يستحيل فنًا نافعًا يُرشد الأدباء كما تقوم بذلك البلاغة. وقد زها النقد الأدبي مُنذُ العصر الجاهلي، وتواردت عليه فيما بعد جهود النُّحاة واللغويين والأدباء، وألفت فيه كتب شتّى تجمع مسائله مختلطة بغيرها من مسائل النحو والبلاغة والسير والأنساب. وكان الذوق هو الحكم الأول في ناحيته الفنية، وإن حاول بعض المحدثين أن يضعوا له قوانين عامة تشبه القوانين العلمية. .Voir livre
"اللقاء الثاني" ديسمبر إسكندرية للكاتب عمرو النجار والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع ما أصعب أن تكرس حياتك بأكملها لأحدهم وتكتشف في النهاية أنك كنت مجرد مزحة أو وسيلة لإضاعة الوقت لعبة لا أكثر ولا أقلVoir livre
جرائم قتل متتالية يرتكبها قاتل غامض.. يترك بجوار جثثه مجموعة قصصية قديمة مفتوحة على قصة تُمثّل تلك الجريمة.. أسئلة كثيرة ترفض العثور على إجابات لها.. وضابط مجتهد يُحاول أن يحافظ على وظيفته.. يستعين بصديقه الصحفي المشاغب في رحلة يسبحان فيها ضدّ التيّار في زمن لا يُحبّ من يسبح ضدّ تيّاره.. رحلة قد تُكلّفهما كلّ ما يملكان.. إلا أنهما لا يعرفان أن القدر يُخبئ لهما مفاجأة قد تقلب حياتهما فلا تعود كما كانت.. قدر قد وضع في طريقهما أقدم أعداء البشرية.. الخوفVoir livre
كان "طه حسين" على يقين من أن الذائقة الأدبية الناضجة تتطلب في سبيل تكونها واتضاح معالمها أن نستمع لأصوات مختلفة؛ أصوات من أزمنة غير الزمن، وبلغات غير اللغة، ولأشخاص من خلفيات ثقافية مغايرة؛ الأمر الذي يصب في فتح سماوات الإدراك، وتغذية الفكر والوجدان، وتطوير الملكات النقدية. ومن هنا ينقل إلى القارئ من خلال هذا الكتاب انطباعاته عن ثلاث وعشرين قصة تمثيلية، تمثل وقائع اجتماعية ومواقف إنسانية رواها قاصون فرنسيون وأمريكيون ومجريون، ويتمثل طه حسين في نقلها طريقة جذابة شائقة، فهو لا يكتفي بدور المترجم الذي يعيد رسم الكلمات برسم غير رسمها الأصلي، ولا يقف موقف الناقد الذي يلجأ إلى تحليل النص وتسليط الضوء على محاسنه ومثالبه فحسب، لكنه يضعك في جوّ الحكاية؛ ترى وتسمع، ويزداد فضولك لمعاينتها ومعايشة أبطالها ومؤلفيهاVoir livre
... "كانت السماء صافية إلا من بعض السحب المتفرقة التي تسير الهوينى وتتشكل بأشكال غريبة غير عابئة بما يحدث تحتها من جنون البشر. نظر الجندي إلى إحدى هذه السحب فوجدها تشبه فتاة مضطجعة. تذكر خطيبته التي لم يرها منذ استدعوه للحرب. وجد منظر السماء لا يختلف عن منظرها في أيام السلم عندما كان يسير مع خطيبته في نزهة يتمتعان فيها بجمال الطبيعة التي أبدع الله صنعها وأفسد جمالها الإنسان.." *** في هذا الكتاب يجنح د. يوسف عز الدين عيسى بالخيال، لكنه لا يفصله عن الواقع، بل يتحول الواقع إلى عجائب أكبر من الخيال، فالعالم يبدو كقرية صغيرة، إذا أصاب مكروه جزءًا صغيرًا منه، فإنه ينتشر في كل الدنيا كالإنفلونزا، فالكل يتنفس نفس الهواء. ونجد كاتبنا دائمًا مهمومًا بقضية الإنسان في أي مكان وزمان بصرف النظر عن عرقه أو لونه، فهو يعبر عن أحواله وأحلامه، طموحاته و إخفاقاته.Voir livre