Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
موطأ مالك رواية أبي مصعب الزهري - cover

موطأ مالك رواية أبي مصعب الزهري

ميرفت نعيم

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يعتبر كتاب موطأ مالك رواية أبي مصعب الزهري من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب موطأ مالك رواية أبي مصعب الزهري في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
Available since: 06/27/1900.
Print length: 1382 pages.

Other books that might interest you

  • علل الأحاديث في صحيح مسلم - cover

    علل الأحاديث في صحيح مسلم

    مؤيد عبد الخالق محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    إنَّ صحيحي البخاري ومسلم أعظم كتب السنة وأصحها وأكثرها نفعًا وأجودها تبويبًا وجمعًا وما خدم في الإسلام بعد كتاب الله العظيم مثل الصحيحين، فكم من راوٍ لهما وشارح ومدقّق وناقد . وما نالا هذه المكانة وهذا الجهد إلّا لشدّة تحري الشيخين رحمهما الله في انتقاء الأحاديث ونقد الرجال وعلوّ الإسناد.
    Show book
  • نخبة عقد الأجياد في الصافنات الجياد - cover

    نخبة عقد الأجياد في الصافنات الجياد

    مروى جوهر وباسنت عز الدين

    • 0
    • 0
    • 0
    روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: أول من خلق الله من الخيل خلق فرساً كميتاً، وقال عز وجل: خلقتك عربياً وفضلتك، على سائر ما خلقت من البهائم بسعة الرزق والغنائم، تقاد على ظهرك والخير معقود بناصيتك، ثم أرسله فصهل: فقال جل وعلا: يا كميت! بصيلك أرهب المشركين، وأملأ مسامعهم، وأزلزل أقدامهم، ثم وسمة بغرة وتحجيل. والسبب في خلق أول فرس كميتاً محاكاة لآدم عليه السلام، لأنه سمي آدم من الأدمة، وهي السمرة، والكميتة في الخيل تحاكي السمرة في الآدميين، فكان أول مخلوق من البشر أسمر وكذا أول فرس؛ وهذا دليل على شرفه ويمنه. فلما خلق الله آدم قال: "يا آدم! اختر أي الدابتين، يعني الفرس أو البراق فقال: يا جبريل اخترت أحسنهما وجهاً، وهو الفرس فقال تعالى: يا آدم! اخترت عزك وعز ولدك باقياً ما بقوا وخالداً ما خلدوا".
    Show book
  • ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل - الجزء الثاني - cover

    ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد...

    مؤيد عبد الخالق محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    فإن كتاب الله تعالى أحق ما أنفقت فيه نفائس الأعمار، وقصر على اعتباره وتدبره الملوان الليل والنهار، واعتمده موئلاً وملاذاً، واعتصم بعروته الوثقى وزراً منجياً وعياذاً، واستنزلت به البركات، واهتدى بواضحات أنواره عوالم الأرض والسماوات.
    
    فهو الهدى والنور، والشفاء لما فى الصدور، والواقى لمن تمسك به واعتلق بسببه من كل مخوف وحذور، والنعمة التي قصر عن الوفاء بشكرها كل مكتوب ومسطور، وأنٍِى يتصور الكفاء ويتوهم الوفاء بشكر: "قد جاءكم من الله نور ".
    
    وإن من مغفلات مصنفي أئمتنا رضى الله عنهم في خدمة علومه، وتدبر منظومه الجليل ومفهومه، توجيه ما تكرر من آياته لفظاً أو اختلف بتقديم أو تأخير وبعض زيادة في التعبير.
    Show book
  • حياة الصحابة - cover

    حياة الصحابة

    مؤيد عبد الخالق محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    في هذه السلسلة، يتعرض الكاتب لمجمل الفترة التي عاشها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوة الرسول صلى الله عليه وسلم أولًا لهم ثم انطلاقهم بعد ذلك للدعوة وحبهم لهذا العمل، وهجرتهم، وجهادهم، وصبرهم، وإنفاقهم، وإيثارهم وغير ذلك من صفاتهم الحميدة من خلال روايات مسندة أوردها المصنف في كتابه.
    Show book
  • الفتنة الكبرى 2 - (عثمان) - cover

    الفتنة الكبرى 2 - (عثمان)

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    لا يعد وصفها ﺑ "الفتنة الكبرى" ضرباً من التهويل، فقد كادت الفتنة التي بدأت في عهد الخليفة الراشد "عثمان" وامتدت إلى خلافة "عليّ وبنيه" أن تعصف بالدولة الإسلامية، وما زالت وتبعاتها محل دارسة؛ فقد تناولتها العديد من الأقلام محاولة الوصول إلى بئر الحقيقة. وكان من أبرز هؤلاء "طه حسين" الذي حاول بأسوبه الأدبي أن يناقش إحدى أخطر قضايا التاريخ الإسلامي وأكثرها حساسية. وقد سعى المؤلف إلى اتباع مذهب "الحياد التاريخي" بين الفريقين، والتجرد من كل هوى أو ميل؛ ساعياً إلى إبراز الأسباب الحقيقية وراء الفتنة التي أدت إلى مقتل عثمان، معتمداً على تحليلات لواقع المجتمع الإسلامي آنذاك. وكالعادة؛ فقد أثارت آراؤه موجة عنيفة من الانتقادات الممتدة حتى اليوم، بينما أثنى عليه فريق آخر ممن رأوا في منهجه واستنتاجاته إنصافاً وتلمساً للحق.
    Show book
  • مختصر اختلاف العلماء - cover

    مختصر اختلاف العلماء

    مؤيد عبد الخالق محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    "إن نشأة الاختلاف في الأحكام الشرعية العملية ترجع إلى نشأة الاجتهاد، الذي بدأ يسيراً في عهد النبوة.."، ثم توسع في "عهد الصحابة، لانقطاع الوحي ولتوزع الصحابة (رضوان الله عليهم) في الأمصار". ويرجع هذا الاختلاف أولاً إلى تعدد المعاني التي تحتملها النصوص من ناحية، ومن ثم إلى "اختلاف المدارك والأفهام والعقول". اختلف الإئمة المجتهدون في تفسير أحكام الكتاب والسنة، كما اختلف أيضا من جاء بعدهم من العلماء والفقهاء. الإمام أبو جعفر أحمد بن محمد الطحاوي قام بجمع "أقوال الفقهاء المجتهدين في سفر عظيم"، "لا يدانيه مصنّف في عصره، فوصف لضخامته وسعته أنه يقع في مائة ونيف وثلاثين جزءاً.."، "أحسن اختصاره فيما بعد الإمام أبو بكر أحمد بن علي الجصاص الرازي، وعقّب على بعض أقوال الطحاوي وغيره بالنقد والتعليق العلميين، مع الإبقاء على جمال الأصل وروحه..".
    Show book