ليلة فى جهنم - الرصد
مايكل سبيرا
Editorial: دارك للنشر والتوزیع
Sinopsis
نبـذة عـن روايــة "ليلة فى جهنم - الرصد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : تعلمت أنه في هذا العالم، لاشيء يبدو كما تراه.!!
Editorial: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ليلة فى جهنم - الرصد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : تعلمت أنه في هذا العالم، لاشيء يبدو كما تراه.!!
نبـذة عـن روايــة "نصف ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : أهدي تلك الرواية إلى الموكل بقبض روحي.. إلى ملك الموت..!!Ver libro
هذه المرة لم يوقظه الهاتف ، لم يقطع موته كما حدث له من قبل، عاش اللحظة كاملة، مات لكن ما يزال حيًّا ، تألم، احتضر، همدت أنفاسه .. أيقظه الرعب، أفاق موجوعًا، تلمس صدره، لم يجد الثقب لكن نار الرصاصة باقية، استشعر أنين قلبه المدثر بالوجع ، دق وجدانه بعنف كأنه حاول الخروج من جسده .. لم يقم أو يتحرك ظل جالسا في سريره يتأمل الجدار، ينظر إليه لكن لا يراه ، ظل محصورا في لحظة موته وحين جاءه الاتصال لم يسمعه من المرة الأولى، في المرة الثالثة استدرك الرنين فأجاب الاتصال من سارة تخبره عن قضية قتل جديدة، وتسأله بإصرار عن مصير الأوراق التي وجداها في الطاولة المصنوعة من خشب الأبنوس، أغلق الخط في وجهها عندما كرّرت السؤال ..Ver libro
واحد تلو الآخر، جَلَبوا الأيتام الخمس إلى المبنى الغريب. لم يكن سجنًا، ولا مستشفى. الغرفة الهائلة بلا جدران، سقف، أو أرضية. لا شيء سوى عدد لا نهائي من السلالم، تمتد لأعلى وأسفل، لا يؤدي أي منها إلى أي مكان. لا مفر سوى إلى آلة غريبة حمراء. في عالم اليُتم أن تألف وحدتك يعني نجاتك، أن تجد رفيقًا يعني أن العالم قد صار أقل وحشة. لكن إن أصبحت مجبرًا على البقاء في عالم بلا مَخرج، لا سماء تراها، لا مستقبل تتطلع إليه، لا خصوصية ولا حتى طعام. ستختار الوحدة والتضحية بعقلك لإنقاذ روحك، أم التضحية بروحك للنجاة في الحرب من أجل البقاء؟Ver libro
لفت انتباهه في جانب المقبرة .. وبين بعض قطع الكفن المبعثرة البالية .. ورقة صغيرة مطوية، كانت تماماً كورقة العمل السابقة، فانقبض قلبه فور رؤيتها وانتابته القشعريرة وبدأ يتصرف بعصبية شديدة في تحريكه للجثمان حتى أن الشيخ صاح فيه كي يتعامل معه برفق .Ver libro
يبدأ الصحفي نادر فودة الحديث عن مصطلح "ما وراء الطبيعة" فيحكي أن من يسمعه يشعر أنه على وشك دخول عالم الدجل والشعوذة والتخاريف، وهناك من بمجرد ما يسمعه يشعر أنه على أعتاب دخول عالم ليس له قواعد تحكمه ولا قوانين يسير عليها، لكنه مقتنع بوجوده ومؤمن بكل ظواهره الموجودة، وقد اختار نادر أن يكون من فئة الذين حين يسمع بحاجة غير مألوفة فيرى أنها حقيقة أو جزء منها، ففي هذه المواضيع لا يكتفي أن يكون في صفوف المتفرجين، بل قرر أن يكون في أرض الملعب ويشارك في الأحداث. يتخذ "نادر فودة" في هذه الرواية طريق المحقق أكثر من الصحفي، ففي بداية الأمر لم يتقبل الفكرة ولكنه يرى أن الأشخاص في العالم العربيّ تتعامل معه بمنطق "اسأل مجرباً ولا تسأل طبيباً." تبدأ قصة الرواية بوصول جوابٍ إلى الصحفي نادر، تخاطبه فيه فتاة تدعى فاطمة ، تخبره أن شهرته هي ما دفعتها لأن ترسل له هذا الخطاب اليائس، ولكن المشكلة ليست مشكلتها، بل مشكلة في بيت الجيران، كانوا رافضين أن تتواصل مع الصحفي نادر لكنه بعد سماعهم عن أعمال نادر المميزة، اقتنعوا أنه من الممكن أن يكون لديه الحل، حيث إن الوضع مفجعٌ وخصوصاً إذا تعلّق بصغارٍ لا حول لهم ولا قوة، وأصحاب المشكلة اشترطوا أن لا يخبروه أكثر من هذا، وحينما سيأتي للقائهم سيخبرونه بالتفاصيل. فينطلق نادر إلى الشرقية، تحديداً لمنطقة الزقازيق ليرى ما أمر هؤلاء الأشخاص. فما سر هذا الجواب الغامض، وما قصة هؤلاء الجيران؟Ver libro
ذلك المنزل المجاور للكاتبة لبنى حماد، والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع لقد تربَّص الخطر بكِ طوال الوقت يا عزيزتي، أنت والصبية الحمقى . لكنهم لم يعلموا، أو ربما قص عليهم آبائهم قصصًا مبهمة عما يحدث في تلك المنطقة ليلا، لكنهم لم يصدقوا!!!!Ver libro