Editorial: دارك للنشر والتوزیع
كوني بفهم في الأبراج، خلاني بالنسبة للناس عاملة زَي العرافة اللي هتطمنهم على مستقبلهم وهتكشفلهم كل الأسرار المستخبية لأ وكمان هتلاقيلهم حل لكل مشاكلهم العاطفية، ودي كانت دايمًا حاجة بتضايقني، بزعل جدًّا على الناس اللي بتصدق إن ممكن أي مخلوق خلَقُه ربنا ...
في كتاب "القمة الثانية" "نحـو تحقيـق حيـاة قويمـة" الصادر عن دار طِرس للنشر والتوزيع ديفيد بروكس يستكشف رحلة نحو حياة ذات معنى وهدف أعمق، مشجعاً القراء على تبني الالتزام والمجتمع بدلاً من السعي الأناني.Ver libro
إذا كنت بحاجة إلى إنقاص الوزن ، أو المظهر الرائع ، أو تقليل الالتهاب ، أو تعزيز مناعتك ، أو عدد لا يحصى من الفوائد الأخرى ، فعليك التفكير في إحدى طرق الصيام المتقطع المختلفة. هناك أشكال مختلفة من الصيام المتقطع ، لذا إذا كنت ترغب في الصيام بمسؤولية ، فعليك أن تجد نوع الصيام الذي يناسبك. على سبيل المثال ، هناك صيام 16-8 حيث تصوم لمدة 16 ساعة ثم تأكل وجباتك خلال الساعات الثماني المتبقية. ثم هناك صيام اليوم البديل حيث تصوم في يوم واحد وتأكل بشكل طبيعي في اليوم التالي. يمكنك أيضا اختيار الصيام الممتد حيث تصوم لفترة أطول من الوقت مثل 8 أيام أو أكثر. أثبت الصيام التقليدي أنه غير فعال مع عدم قدرة العديد من الأشخاص على التعامل مع المتطلبات الصعبة. عادة ، يصوم الناس من الفجر إلى الغسق لمدة شهر كامل على الأرجح ، ويضطرون إلى تحمل أيام متتالية دون وجبات مناسبة. ثم بمجرد تحقيق فوائد الصيام ، سيستأنفون الحياة الطبيعية فقط حتى تتسلل المشاكل مرة أخرى. هذا يمكن أن يكون محبطا للغاية. لحسن الحظ ، الصيام المتقطع يحل هذا التحدي. بدلا من المرور بفترات طويلة من الصيام ، كل ما عليك فعله هو تحديد أنسب نوع من الصيام المتقطع. على سبيل المثال ، يمكنك اختيار تنسيق 16-8 حيث تذهب لمدة 16 ساعة دون تناول أي شيء وتناول الطعام فقط في غضون 8 ساعات في أي يوم. لحسن الحظ ، تشمل ساعات الصيام ال 16 وقت نومك ، لذا ستنام لمدة نصف ذلك الوقت تقريبا. اكتسب الصيام المتقطع شعبية لأنه يوفر خيارا ، ويسهل التعامل معه وله الكثير من الفوائد ولكن بدون قسوة وعيوب الطرق التقليدية للصيام. إذا كنت بحاجة إلى إنقاص الوزن ، أو المظهر الرائع ، أو تقليل الالتهاب ، أو تعزيز مناعتك ، أو عدد لا يحصى من الفوائد الأخرى ، فعليك التفكير في إحدى طرق الصيام المتقطع المختلفة.Ver libro
لقد تقدمت العلوم الطبية تقدما لم يكن يتوقعه أكثر العلماء تفاؤلا، وأصبحنا بفضل الاكتشافات الأخيرة العديدة، لا نخشى الأمراض التي كان يذهب ضحيتها الملايين في كل عام . ورغم ذلك فإن ما أحرزه العلم من تقدم في وسائل التشخيص وابتكار العقاقير لم يستفد منه الكثيرون من المرضى الاستفادة المرجوة ، فقد كانت الاستفادة في أغلب الاحوال مؤقتة، لأنهم ليسوا مرضى بأجسامهم بقدر ما هم مرضى بنفوسهم وأعصابهم. إن العدو الأكبر في معركتنا اليوم ضد المرض هو الأعصاب الثائرة المضطربة، ولعلاج هذه الأعصاب في يدك أنت وحدك؛ فقد تولد بأعصاب رقيقة مرهفة، ولكن في وسعك أن تنظم حياتك وأن تمارس عادات تنعم بفضلها بهدوء لا يفسد صحتك وينغص عليك حياتك ، فتنتابك علل لا تفيد في علاجها العقاقير ما لم تبادر بتغيير نظام حياتك.Ver libro
يعدُّ الدكتور Marshall Goldsmith ، مؤلف هذا الكتاب أحد أنجح مدربي القادة، ورواد الأعمال في العالم، وقد عمل Goldsmith مع أكثر من مئة وخمسين مديرًا تنفيذيًا، لأهم الشركات والمؤسسات على مستوى العالم. مهمته ببساطة كما يحب أن يوضحها هي أن يجعل الأشخاص الناجحين أكثر نجاحًا، من خلال الوصول إلى مستويات أكثر استدامة من الإيجابية في حياتهم الشخصية والعملية، وذلك عن طريق تعديل سلوكياتهم غير المستحبة، وزرع سلوكيات أكثر فائدة محلها.Ver libro
غذاؤك هو الدعامة الأولى لصحتك ، وعلى الرغم من أن وظيفته الأساسية هي إمداد الجسم بالطاقة اللازمة لقيامه بمختلف وجوه النشاط، فقد ثبت أن له تأثيراً كبيراً على أعصابك وتفكيرك ومزاجك وشخصيتك، ولذلك ليس من المغالاة في شيء أن يقال " أنت... ما تأكل" ومن هنا، قد يبدو منطقياً أن نظاماً غذائياً يستند على أساس علمي، يمكن أن يحقق للمرء كل ما يصبو إليه من صحة وحيوية ونشاط ذهني وسلام نفسي. ولكن المنطق في حياة الإنسان شيء، والواقع شيء آخر، فالطبيعة البشرية أكثر تعقيداً مما نتصور، وهي تتأثر بمؤثرات لا حصر لها من العقائد، والتقاليد، ورواسب الماضي التي تتغلغل في النفس وتوجهها رغماً عنها.Ver libro
اقتراب ميعاد تسليم مشروعك، وتراكم كثير من المشكلات التي يجب حلها، والانتظار لساعات في ازدحام حركة المرور، والفواتير الواجب دفعها، قائمة لا تنتهي من الأشياء التي تشكل ضغوطات علينا. في الواقع، يبدو أنَّ الحياة العصرية مليئة بالضغوطات والإجهاد، من وقت استيقاظنا في الصباح حتى نذهب إلى النوم ليلًا، ولكن ماذا لو كانت هذه الوتيرة المحمومة جيدة لصحتنا؟ على الرغم من أنَّنا عادة ما نفكر في الضغوطات كشيء سلبي، فهناك جانبٌ آخر للقصة: على مرِّ العصور، طورت أجسادنا أساليبًا للتعامل مع الإجهاد بطرق أكثر تعقيدًا وإبداعًا مما ندركه، فقد يساعدنا الضغط على النمو بشكل أقوى وأكثر صحة. في هذا الملخص ستكتشف كيف يمكن أن تكون للضغوطات آثار صحية أكثر فائدة من التمارين الرياضية، وكيف تمكننا الإيجابية من تخطي المواقف الصعبة، ولماذا الأشخاص المتقاعدين لديهم خطر متزايد للإصابة بالاكتئاب .Ver libro
