Editora: Rufoof
الأصول الثلاثة أو ثلاثة أصول هي رسالة مختصرة بالأدلة من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ في أصل من أصول الإسلام وهو العقيدة بقلم محمد بن عبد الوهاب، كان العلماء يهتمون بهذه المختصرات يؤلفونها، ويتعبون على اختصارها وتهذيبها ثم يحفظونها لطلبتهم؛ لتبقى أصولاً عندهم وذخيرة يستفيدون منها ويفيدون منها.
كتاب في الفقه متخصص بأمور الحج وزيارة النبي صلى الله عليه وسلم، بين فيه الامام مناسك الحج وفضائله معرفا" المواسم مبينا" العلامات واحكام الحج، جامعا" الاحاديث الثابتة حولها ليكون الكتاب دليلا" للحاج ومرشدا" له الى الحج الصحيح الكامل بعون الله تعالىVer livro
كتاب في الحديث الشريف للإمام الحكيم الترمذي، جمع فيه الإمام أكثر من ثمانمائة حديث، وهذه الأحاديث تتعلق بالمنهيات، وهي كل ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وللإمام رحمه الله تعليقات جيدة على هذه الأحاديث تدل على سعة إطلاع هذا الإمام العظيم وتعمقهVer livro
يعتبر هذا الكتاب من لبنات أسس البلاغة العربية . وقد ذكر أن بيان وجه الاعجاز في القرآن من أهم الواجبات، وأن الجاحظ في كتابه هذا لينبه الغافل عنه محاولا الإبداع بقدر الامكان فتكلم في : كون القرآن ووجوه إعجازه، نفي الشعر والسجع من القرآنVer livro
يعدّ التنظيم على الوفيات واحدا من الأساليب الخمسة لعرض التراجم عند المؤلّفين المسلمين، وهي إضافة إليه: التنظيم على الطبقات، والتنظيم على الأنساب، والتنظيم على البلدان، ثم على حروف المعجم (١). وكان هذا النوع من طريقة عرض التراجم قد تأخّر التأليف فيه قياسا بالتنظيمات الأخرى التي عرفت منذ مدة مبكّرة، فلم يظهر إلاّ في المئة الرابعةVer livro
"حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ فَإِنَّهَا مِنْ دِينِكُمْ.". "حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ فَإِنَّهَا مِنْ دِينِكُمْ.". "حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ فَإِنَّهَا مِنْ دِينِكُمْ."Ver livro
"والشريعة في منهجها قي التشريع وبناء الاحكام على المصلحة، قد دلت على أن رعاية مصالح الناس دليل من أدلة استنباط الأحكام، وهذا ما فهمه علماء الإسلام فجعلوا المصلحة أصلاً من أصول استنباط الأحكام فكل مصلحة تظهر وليس لها حكم في الشريعة فإن الشريعة الإسلامية تأذن للمجتهدين بتشريع الحكم الملائم لتحقيقها"Ver livro
